الثلاثاء، 21 فبراير 2012

وزير التربية يعلن عن استئناف الدراسة في المؤسسات المتوقفة


 أعلن وزير التربية الوطنية، أبو بكر
 بن بوزيد، أمس، أن الدراسة استأنفت
 عبر كل المؤسسات التربوية المتوقفة 
بفعل الاضطراب الجوي الأخير باستثناء
 4 مؤسسات بولاية تيزي وزو.

الثلوج تزيح أكثر من سبعة دروس من برامج البكالوريا


نسفت الثلوج والأحوال الجوية أكثر من 20 
يوما من البرامج الدراسية لتلاميذ البكالوريا 
عبر 14 ولاية، حيث عطلت سير الدروس
 وضاع من المقرر الدراسي نحو 14 ساعة
 كاملة في المواد الأساسية سيما العلوم
 الرياضيات والفلسفة والتاريخ والجغرافيا.عن الشروق اليومي

الأحد، 19 فبراير 2012

احترام‭ ‬التخصص


وهو أن يتعرف الإنسان على قدراته ومواهبه 
والعمل الذي يناسبه ثم يتوجه إلى هذا العمل
 بقوته ونشاطه سواء كان هذا التخصص علماً 
كالشريعة أو الطب والهندسة أو عملاً كالتجارة 
أو الزراعة أو البناء لأن من علامات الفشل عسف 
النفس وإكراهها على تخصص لا يناسبها.

نحو إسقاط 10 دروس من برنامج البكالوريا

أخلطت الاضطراب الجوي الذي شهدنه الجزائر
 حسابات الإمتحانات النهائية وعتبة الدروس، حيث 
علقت الدراسة لـ20 يوما في بعض الولايات، وتشير
 الأخبار المتسربة من اللجنة الوطنية لسير برامج 
الأقسام النهائية إلى احتمال إلغاء ما بين 7 و10
 دروس كاملة من برنامج المواد الأساسية في شعب
 البكالوريا.

السبت، 18 فبراير 2012

كل التلاميذ معنيون باستدراك الدروس



Enlarge font
سيمتحن، الأساتذة والمعلمون بالولايات التي شهدت اضطرابات في التمدرس بسبب العاصفة الثلجية، التلاميذ في الدروس التي قدمت لهم فقط، خلال اختبارات الفصل الثاني المقررة في 26 فيفري الجاري. في حين ستشمل عملية التعويض كافة التلاميذ في الأطوار التعليمية الثلاثة دون استثناء.

الجمعة، 17 فبراير 2012

وللنِّساء نصيبٌ ممّا اكتسبنا


كان دور المرأة المسلمة، ابتداءً من السّيِّدات خديجة وسُمية وأسماء وفاطمة وغيرهنّ، ظاهراً وباهراً في تأسيس وتكوين المجتمع الإسلامي الأوّل، حيث قامت العلاقة بين الرجل والمرأة 
على أساس ''إنّ أكرَمَكُم عِند اللهِ أتقاكُم'' الحجرات.11 
 بُنِيَت العلاقة بين الرجل والمرأة على قاعدة متينة من المودّة والرّحمة ''خَلَقَ لكُم مِن أنْفُسِكم أزواجاً لِتَسْكُنوا إليها وجَعَل بيْنكُم مَودّة ورحمة'' الروم21، وأنْجَبت هؤلاء الطيِّبون والطيِّبات ذرية بعضها من بعض أوجدت مجتمعاً صالحاً ناجحاً قائماً على الحياة الطيّبة والعمل الصّالح.

الصِّدق في حياة الرّسول الكريم



لا يستشعر مَن يلقى سيّدنا رسول الله، صلّى الله عليه وسلّم، نوعاً من الارتياب أو المكر، أو الخديعة أو الكذب، إنّما يعطي وجهُه انطباعَ الصِّدق التام، والتلقائية الكاملة، والوضوح والصّرامة.
 الصِّدق مِن أعظم الأخلاق الّتي يتَّصف بها أيّ إنسان. لذا، كان محلَّ عناية القرآن الكريم، فقال الله سبحانه وتعالى موجِّهاً نداءه لكلّ مَنْ آمن به ربًّا: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ} التوبة .119 للدلالة على أن المجتمع المسلم يجب أن يتَّصف بهذه الصِّفة الرّائعة، صفة الصِّدق، لأنّها مفتاح كلّ خير. لقد كان سيّدنا رسول الله، صلّى الله عليه وسلّم، مثالاً وقدوة في صفة الصِّدق. فقَبْل بعثته، لُقِّب مِن قِبَل قريش بالصّادق الأمين. فقد كانوا يستودعون رسول الله، صلّى الله عليه وسلّم، حوائجهم، ويأتمنونه على أشيائهم وأسرارهم. وحينما بُعِث رسول الله، صلّى الله عليه وسلّم، وأظهر له بنو جلدته وعشيرته العداوة والبغض والكره والحرب، ظلَّ رسول الله، صلّى الله عليه وسلّم، على حُسْنِ خُلُقه، وظهر ذلك في ردِّ الأمانات إلى قوم جعلوا أنفسهم أعدى أعدائه.