الثلاثاء، 20 يناير 2015

La ministre de l'Education regrette le recours à la grève

La ministre de l'Education nationale, Nouria Benghabrit a regretté mardi que malgré la «disponibilité et la volonté réelles» de la tutelle de résoudre les difficultés des ressources humaines du secteur, les syndicats «n'ont comme réponse que la grève». «Je suis désolée que malgré la disponibilité et la volonté réelles de résolution des difficultés très nombreuses notamment en matière de gestion des ressources humaines, les syndicats n'ont comme réponse que la grève», a indiqué Mme Benghabrit dans un entretien à l'APS. Réagissant à la décision de l'intersyndicale du secteur de l'Education qui regroupe la quasi-totalité des syndicats (CNAPEST, 
SNAPEST, UNPEF, CLA, SNTE, SATEF, SNAPAP) 
d'observer une journée de grève jeudi, la ministre a
réaffirmé que l'essentiel des problèmes abordés par chacun des syndicats «a fait l'objet d'une prise en charge». Elle a dans ce contexte reconnu que le règlement des situations soulevées «prend du temps car cela suppose des démarches, des mesures et des enquêtes +à diligenter, parfois». L'intersyndicale a annoncé récemment sa décision d’organiser une journée de protestation le 22 janvier en réaction ce qu’elle qualifie de «négligence» de la ministre au sujet des procès verbaux des réunions bilatérales et surtout la «non-application» des accords conclus.

بن غبريط تتأسف للجوء إلى الإضراب بالرغم من إرادة قطاعها إزالة العراقيل

تأسفت وزيرة التربية الوطنية نورية بن غبريط، اليوم الثلاثاء، انه بالرغم من "وجود إرادة حقيقية" لدى الوصاية لتسوية الصعوبات الخاصة بالموارد البشرية التابعة للقطاع فان النقابات "تلجأ تلقائيا إلى الإضراب".


و أشارت السيدة بن غبريط في حديث لواج تقول "أتأسف كثيرا لأنه بالرغم من توفر إرادة حقيقية لتسوية الصعوبات العديدة لاسيما في مجال تسيير الموارد البشرية  فان النقابات تلجأ تلقائيا إلى الإضراب". و كرد فعل على قرار تنسيقية نقابات قطاع التربية التي تضم تقريبا جل نقابات القطاع بتنظيم إضراب يوم الخميس المقبل  جددت الوزيرة تأكيدها على انه تم التكفل بأهم المطالب المطروحة من قبل كل نقابة". و اعترفت في هذا السياق أن تسوية المسائل المطروحة "يأخذ وقتا كونه يستلزم اتخاذ مبادرات و إجراءات و فتح تحقيقات في بعض الأحيان". و أعلنت التنسيقية مؤخرا عن قرار تنظيم يوم احتجاجي يوم 22 يناير نظر لما وصفته ب"إهمال" الوزيرة لمحاضر الاجتماعات الثنائية و "عدم تطبيق" الاتفاقات المبرمة. و ذكرت السيدة بن غبريط انه تم تنظيم لقاءات ثنائية مع كل نقابة معتمدة للقطاع و التي توجت بمحاضر "نلتزم بالتكفل بها". و اعتبرت في هذا الإطار أن الوقت اللازم لمعالجة المطالب "لا يمكن اعتباره إهمالا بل بالعكس فانه يعتبر تكفل حقيقي بها كون المشاكل التي طرحتها النقابات لا يمكن تسويتها بشكل فوري". و أشارت وزيرة التربية في نفس السياق إلى أن الوضع المهني و الاجتماعي لموظفي التربية الوطنية "تحسن بشكل كبير بعد سنة 2008 على عكس ما أكده الشركاء الاجتماعيين الذين أشاروا إلى أن الزيادات المتحصل عليها خلال السنوات الأخيرة "تظل غير كافية نظرا لغلاء المعيشة". و أضافت تقول أن "هذا التحسن فرض تطلعات و متطلبات جديدة تستلزم  تحديد الأولوية منها". و اعتبرت الوزيرة أن وضع موظفي القطاع أحسن بكثير من وضع موظفي قطاعات أخرى للوظيف العمومي.  و أكدت السيدة بن غبريط في هذا الشأن "أن تحسين ظروف العمل من أولويات القطاع لأننا متأكدون من أن هذا سيسمح بضمان التزام أكبر حتى تكون نوعية التكوين في مستوى تطلعات المجتمع". و اعترفت الوزيرة بأن القانون الأساسي لسنة 2008 الذي تمت مراجعته بشكل استعجالي سنة 2012 "قد أحدث بعض الإختلالات فيما يخص التوازنات و المهام الإستراتيجية لمختلف الأسلاك". و أردفت تقول "أنها اختلالات لطالما أثارت انشغالنا و انشغال الفئات المعنية على حد سواء". و عن سؤال حول التوظيف في سلك التربية الوطنية أكدت المسؤولة الأولى عن القطاع أنه "ستكون هناك عمليات توظيف منتظمة حسب احتياجات القطاع و الاحتياجات الناجمة عن استقبال منشآت قاعدية مدرسية جديدة و التقاعد". و ذكرت في هذا الصدد بأن التربية الوطنية "هو أكبر قطاع عمومي موفر لمناصب الشغل (أكثر من 25.000 منصب شغل في جويلية 2014) مشيرة إلى أنه سيتم فتح عملية توظيف في مارس المقبل. و أضافت أن التربية الوطنية التي تعد خدمة عمومية "بامتياز" تستفيد من ترتيبات خاصة تسمح باللجوء إلى التعاقد و الاستخلاف في حال غياب ظرفي لأستاذ بسبب المرض أو حادث أو غيره". و أكدت في هذا المضمون أنه "لا ينبغي حرمان أبنائنا من التعليم لأي سبب من الأسباب".  و أوضحت من جهة أخرى أنه "منا التعامل مع جميع النقابات بنفس الطريقة". و أكدت في ردها على انتقادات لتنسيقية نقابات التربية الوطنية فيما يخص تفضيلها لبعض النقابات "لقد التقيت مرارا بمجموع النقابات و منصبي يفرض علي الحياد".


لجنة وزارية تحل بالولاية لحل الأزمة طرد 140 طالبا بجامعة عبد الرحمان ميرة ببجاية

هدد طلبة جامعة عبد الرحمان ميرة ببجاية بالخروج إلى الشارع في حال تمسك رئاسة الجامعة بقرارها الخاص بطرد 140 طالبا وهي الحادثة التي خلقت أجواء مشحونة داخل الجامعة التي شلت جميع مصالحها منذ يوميين حسب ما كشفت عنه 

للفجر مصادر محلية موثوقة مضيفة أن الطلبة المطرودين هم الذين قضوا سنوات 
طويلة بالجامعة وهم يعيدون السنة دون أن يتوصلوا إلى إتمام مسارهم الجامعي في وقته المحدد وأضافت ذات المصادر أن المجلس العلمي لإدراة الجامعة عقد لقاءا تشاوريا مع ممثلين من الطلبة المطرودين والمعنيين بغية دراسة القضية وقد تم الوصول إلى قرار يقضي السماح إعادة السنة لهؤلاء الذين قضوا أقل من خمس سنوات في حين أصحاب أكثر من خمس سنوات مجبرون بالدخل تلقائيا إلى الامتحانات لإثبات مستواهم وكانت لجنة وزارية قد تنقلت إلى ولاية بجاية لإيجاد حل عاجل لهذه الأزمة خصوصا وأن المحتجين يطالبون بإعادة إدماج فوج من 840 طالبا تم إبعادهم بسبب ”ضعف المردود الدراسي لهم ما عرقل سير المخابر كما توقف النشاط على مستوى رئاسة الجامعة”.

استحدثوا تنسيقية وطنية 15 ألف أستاذ يطالبون بأولويتهم في التوظيف

استحدثت فئة الأساتذة المتعاقدين والمستخلفين تنسيقية وطنية جديدة تحت لواء مجلس ثانويات الجزائر "الكلا"، للمطالبة بحقوق 15 ألف أستاذ مستخلف في قطاع التربية، حيث دعت وزيرة القطاع نورية بن غبريط إلى تجميد كافة مسابقات التوظيف قبل إدماج هاتين الفئتين.

وحملت التنسيقية الوطنية للأساتذة المتعاقدين والمستخلفين، المستحدثة تحت لواء مجلس ثانويات الجزائر، أمس، في بيان تلقت "الشروق" نسخة منه، وزارة التربية لحالة التذبذب الذي يشهدها قطاع الوظيف العمومي، وهذا بحسب التصريحات الأخيرة التي أدلى بها مسؤولو القطاع، والتي تنبئ بمحاولة مستقبلية لتقليص مناصب التوظيف في قطاع التربية والتعليم، من دون التطرق إلى فئة الأساتذة المتعاقدين أو المستخلفين، وهذا حسب التنسيقية ناتج عن اتباع سياسية التوظيف الهش التي خلقت قلقا على مستوى هذه الفئة دون أن تخدم أيا من الطرفين من تلاميذ وأساتذة. 
وجاء في ذات البيان أن الحوار بين وزارة التربية ونقابات القطاع، أفضى إلى إنشاء هذه التنسيقية الجديدة للمطالبة بحقوق فئة الأساتذة المتعاقدين والمستخلفين الذي بلغ عددهم 15 ألفا على المستوى الوطني، والمتمثلة أساسا بمنحهم الأولوية في الإدماج قبل خوض مصالح القطاع في أي نوع من المسابقات أو البحث عن موظفين جدد. 
كما تطالب التنسيقية بدفع المخلفات والمستحقات المالية بصفة منتظمة (شهريا)، محملة الوزارة الوصية مهمة الحرص على حماية الفئة من التلاعبات البيروقراطية والتهميش والتجاوزات، وكذا تحسين الظروف البيداغوجية والاجتماعية لهذه الفئة المعرضة لشتى أنواع التعسف من أطراف متعددة. 
ووجهت التنسيقية الجديدة المنضوية تحت لواء مجلس ثانويات الجزائر "الكلا" دعوة إلى كافة الأساتذة المتعاقدين والمستخلفين للانضمام إليها من أجل الدفاع عن حقوقهم المشروعة.

الاثنين، 19 يناير 2015

l'apprentissage de l'ordinateur تعليم الكومبيوتر computer learning

L'etudiant الطالب

Exploitation Gaz de schiste : Les étudiants disent NON !

Les étudiants de Ouargla et Tamanrasset ont été les premiers à répondre à l’appel des organisateurs de la protestation anti-gaz de schiste d’In Salah. Lancée le 31 janvier, alors que les vacances scolaires et universitaires arrivaient à leur fin, la première manifestation organisée sur la RN1 qui a été coupée à la circulation, comptait une vingtaine d’étudiants de la ville qui ont décidé de prolonger leur séjour parmi les leurs à l’occasion de la manif.

Le surlendemain, alors que les forces de l’ordre avaient procédé à la réouverture de la Transsaharienne, deux bus pleins d’étudiants du centre universitaire de Tamanrasset sont arrivés à In Salah où ils ont organisé une marche au centre-ville avant de se joindre au sit-in devant la daïra. Les étudiants de la région ont activement participé à ce mouvement, certains ont décidé de boycotter la rentrée, d’autres sont repartis vers le nord avec des idées dans la tête.
Salim, qui prépare un mastère en langues, se dit «partie prenante, je ne pouvais me résigner à laisser derrière moi ma famille, mes amis qui sont dehors depuis le début». Salim a quitté In Salah jeudi soir, après la visite du ministre de l’Energie pour Alger. «Comme les vols sont comptés, je voulais justifier mon absence auprès de l’université et sonder l’ambiance dans la capitale, je sais que les manifestations sont interdites, mais je pense qu’il faut qu’on marque notre présence et qu’on fasse passer le message.» Mardi matin, Salim a pris part à la marche organisée par les étudiants du Sud.

Munis de banderoles et de tee-shirts taggés «Non au gaz de schiste au Sud», ils pensaient pouvoir arpenter la rue et crier leur opposition aux forages dans les rues de la capitale. La marche a été violemment réprimée. «On nous a battus, un policier m’a collé au mur, il allait m’embarquer, mais un des ses collègues lui a demandé de me relâcher.» Les étudiants ont été obligés à faire demi-tour pour rester à la cité Taleb Abderrahmane,
Mobilisation pour la Milyonia anti-gaz de schiste
A 1600 km de là, les étudiants du centre universitaire de la wilaya de Tamanrasset n’ont pas baissé les bras. Ils interpellent au quotidien les autorités locales sur la question de l’exploitation du gaz de schiste et renouvellent par des marches et des sit-in leur soutien aux manifestations d’In Salah. 2000 personnes, des étudiants pour la plupart, mais aussi quelques enseignants du centre, ont participé la semaine dernière à la première marche entre le centre universitaire et le siège de la wilaya.
Comme à In Salah, les banderoles reprennent les revendications du mouvement, à savoir l’arrêt immédiat du forage à Dar Lahmar, à 28 km d’In Salah. Ces slogans sont clairement opposés à la politique de Sonatrach dans la région  «Non au gaz de schiste», «On a peur pour nos enfants», «Basta la marginalisation», «L’Algérie n’est pas à vendre», «quelle honte on vend le Sahara pour des dollars». Et à 800 km de la capitale, les étudiants de l’université Kasdi Merbah se sont joints au collectif Houmat Al Watan qui chapeaute le mouvement de protestation anti-gaz de schiste à Ouargla et à travers les autres wilayas du Sud.
Après une manifestation organisée au sein-même de l’université, ces étudiants ont participé au rassemblement du 10 janvier dernier. Les préparatifs d’une Milyonia anti-gaz de schiste à travers le Sud du pays vont bon train. Le 15 janvier a été choisi comme date pour cette méga manif, où plusieurs wilayas se mobilisent pour soutenir activement In Salah, affirme Tahar Belabes et Nadir Boukhetta qui président le mouvement à Ouargla.