الأحد، 24 أبريل 2011

La revue internationale sur les technologies avancées

Le Centre de Developpement des Technologies Avancees

>> Publications du CDTA
 

بواسطة المستشار في التربية : عقوني محمد 
La revue internationale sur les technologies avancées (ISSN- 1111-0902) est une revue scientifique semestrielle éditée par le CDTA. Cette revue est dotée d’un comité international de lecture et publie des articles en français et en anglais relevant des domaines suivants :
  • Signal et communication, Multimedia et communicant, Communication et networking, Sécurité du contenu multimédia et les applications industrielles, Systèmes embarqués,
  • Laser-Plasma et leurs Applications, Interaction laser-matière, Traitement de surface, Modélisation, Synthèse de matériaux nanostructurés,
  • Procédés Technologiques, MEMS et Technologies émergentes, Modélisation, simulation et caractérisation de dispositifs, Conception et test de circuits (analogiques, digitaux, mixtes et RF) circuits et systèmes intégrés et leurs applications, CAO des systèmes VLSI à différents niveaux de conception (Synthèse, analyse et vérification),
  • Automatique, Contrôle Robuste, Contrôle visuel, Robotique mobile, Productique, réalité virtuelle et réalité augmentée, Interface Homme-Machine, Intelligence Artificielle et Vision par ordinateur, Algorithmes génétiques et les logiques floues.


d
Instructions aux auteurs


Numéro 01
Numéro 06
Numéro 07
Numéro 08
Numéro 09
Numéro 10
Numéro 11
Numéro 12
Numéro 13
Numéro 14
Numéro 15
Numéro 16
Numéro 17
Numéro 18

أسئلة البكالوريا

منشور جديد لعمال التربية

منشور جديد لعمال التربية أصدرته المديرية العامة للوظيفة العمومية
تسهيل تنقل الموظفين بين الولايات والمستقيلون بإمكانهم المشاركة في المسابقات
أصدرت المديرية العامة للوظيف العمومي، بعد تلقيها شكاوى من قبل موظفين في قطاع التربية، منشورا جديدا يسمح للموظفين والأعوان المتعاقدين المتواجدين في حالة نشاط بالمشاركة في المسابقات على مستوى إداراتهم الأصلية، بالإضافة إلى السماح للموظفين الذين استقالوا من وظائفهم بالمشاركة في مسابقات التوظيف دون تقييدهم بأجل محدد، شريطة استيفائهم للشروط القانونية، ناهيك عن الموافقة على التنقل لحديثي التوظيف من ولاية إلى أخرى دون اشتراط المدة التي كانت محددة سابقا.
 حصلت ''الخبر'' على نص المنشور الجديد الذي أصدره المدير العام الجديد للمديرية العامة للوظيفة العمومية، والذي جاء في ثلاثة نصوص مؤرخة في 21 أفريل الجاري (الخميس الماضي)، يتعلق النص الأول، الذي يحمل الرقم ,576 بالموظفين والأعوان المتعاقدين المتواجدين في حالة نشاط والذين وجهوا شكاوى عديدة لإدارة الوظيفة العمومية، قصد السماح لهم بالمشاركة في مسابقات التوظيف التي يتم تنظيمها من قبل إداراتهم. وجاء في النص: ''بإمكان هذه الفئة من الموظفين والأعوان المتعاقدين المشاركة في المسابقات على مستوى إداراتهم الأصلية''، بعد أن كانت أحكام المرسوم السابق لا تسمح لهم بالمشاركة.
وفيما يخص الموظفين السابقين الذين استقالوا من وظائفهم، وبعد تلقي إدارة المديرية العامة للوظيفة العمومية شكاوى بعض المستقيلين من وظائفهم للمشاركة في مسابقات خارج إداراتهم، وقصد السماح لهم بإجراء المسابقة من جديد، جاء في نص المنشور أنه ''باعتبار قرار الاستقالة حقا مكفولا قانونا، فإنه بإمكان المعنيين المشاركة في مسابقات التوظيف دون تقييدهم بأجل محدد، شريطة استيفائهم للشروط المحددة قانونا للالتحاق بالوظيفة''، حيث كان سابقا لا يسمح لهؤلاء، بعد استقالتهم، بالمشاركة في مسابقة تجرى في إداراتهم، ما يعني أنه من الآن فصاعدا وطبقا لأحكام هذا المنشور يسمح لهم بالمشاركة في المسابقة في الإدارة التي يعملون فيها.
أما النص رقم 577 فيخص الأعوان المتربصين الذين لم يكملوا 3 سنوات بعد التعيين الأول. فهؤلاء لم يكن يسمح لهم بالانتقال إلى ولاية أخرى حتى وإن كانوا متزوجين، ولهذا فيسمح المنشور الجديد لهؤلاء ''حديثي التوظيف'' لأسباب مبررة منها مرافقة الأزواج والاقتراب من المسكن وأسباب صحية، بالانتقال شريطة موافقة الإدارة الحالية والمستقبلة بغض النظر عن المدة المشترطة في المنشور رقم 10 المؤرخ في 26 ماي 2010 المتعلق بتنقل الموظفين.
وتزيح أحكام المنشور الجديد كل العراقيل التي كانت مطروحة سابقا في تنقل الموظفين من ولاية إلى أخرى، دون اشتراط المدة المحددة التي كانت ملزمة سابقا، كما أنه فتح المجال على مصراعيه للإطارات بالترقية داخل نفس الإدارة على أساس الشهادة، بالإضافة إلى السماح للموظفين الذين استقالوا وكانت الأبواب موصدة أمامهم بإجراء مسابقات التوظيف في الإدارة التي يعملون فيها، حيث كانت هذه الفئة لا يسمح لها بإجراء المسابقة إلا بعد تقديم استقالتها للمشاركة في مسابقة تنظم في إدارة أخرى.

السبت، 23 أبريل 2011

Sciences de l'éducation

Journée mondiale du livre et du droit d'auteur - 23 avril


En célébrant cette journée dans le monde entier, l'UNESCO s'efforce de promouvoir la lecture, l'industrie éditoriale et la protection de la propriété intellectuelle à travers le droit d'auteur. 


JMLD_image.jpg
© UNESCO 2011
Le 23 avril 1616, disparaissaient Cervantes, Shakespeare et Garcilaso de la Vega dit l’Inca. Ce 23 avril marque aussi la naissance, ou la mort d’éminents écrivains comme Maurice Druon, K. Laxness, Vladimir Nabokov, Josep Pla ou Manuel Mejía Vallejo. C’est pourquoi, cette date ô combien symbolique pour la littérature universelle, a été choisie par la Conférence générale de l’UNESCO afin de rendre un hommage mondial au livre et à ses auteurs, et encourager chacun, en particulier les plus jeunes, à découvrir le plaisir de la lecture et à respecter l’irremplaçable contribution des créateurs au progrès social et culturel.
L’idée de cette célébration trouve son origine en Catalogne (Espagne) où il est de tradition d’offrir une rose pour l’achat d’un livre. Le succès de cette initiative dépend essentiellement du soutien que peuvent lui apporter les milieux intéressés (auteurs, éditeurs, libraires, éducateurs et bibliothécaires, institutions publiques et privées, organisations non gouvernementales et médias) qui sont mobilisés dans chaque pays par l'intermédiaire des Commissions nationales pour l'UNESCO, les associations, centres et clubs UNESCO, les réseaux d'écoles et de bibliothèques associées et tous ceux qui se sentent motivés pour participer à cette fête mondiale.

في اليوم العالمي للكتاب

في اليوم العالمي للكتاب .. أين هي أمة "اقرأ" ؟







محيط - سميرة سليمان
أعز مكان في الدنيا سرج سابح‏
وخير جليس في الأنام كتاب‏

هكذا يصف المتنبي الكتاب لما له من أهمية كبرى للنفس والعقل .. ونتذكر اليوم 23 إبريل هذه الأبيات حيث يحتفل العالم بيوم الكتاب العالمي إذ توفي في هذا اليوم عام 1616 كل من سيرفنتس، شكسبير وإينكا جارسيلاسو دي لا فيجا، كما أن هذا اليوم هو تاريخ ميلاد ووفاة عدد من المؤلفين المشهورين من أمثال موريس دروان، ك. لاكسنس، فلاديمير نابوكوف، جوزيف بلا ومانويل ميجيا فاليجو.

ويعد هذا الاحتفال تقليد مستمر منذ عام 1923، حين أعلن الناشرون في كتالونيا "إسبانيا" تكريم ميغويل سيرفانتس الذي رحل في الثالث والعشرين من أبريل في العام نفسه.. وهو يصادف أيضا عيد القديس سان جورج لدى مسيحيي الغرب ، الذي اعتاد فيه الرجال إهداء الزهور إلى حبيباتهم.

واعتادت النساء بالمقابل، منذ عام 1925، أن يهدين الرجال كتابا مقابل الزهور. ويباع في كتالونيا في هذا اليوم من كل عام 400 ألف كتاب مقابل أربعة ملايين زهرة.

كان اختيار مؤتمر اليونسكو العام الذي عقد في باريس عام 1995 لهذا التاريخ اختياراً طبيعياً فقد أرادت فيه اليونسكو التعبير عن تقديرها وتقدير العالم أجمع للكتاب والمؤلفين وذلك عن طريق تشجيع القراءة بين الجميع وبشكل خاص بين الشباب وتشجيع استكشاف المتعة من خلال القراءة وتجديد الاحترام للمساهمات التي لا يمكن إلغاؤها لكل الذين مهدوا الطريق للتقدم الاجتماعي والثقافي للإنسانية كلها.

يتطلع العالم لأن يكون الاحتفال باليوم العالمي للكتاب يوما لاستعادة مكانة الكتاب في ظل تزاحم وسائل المعرفة التكنولوجية لجذب القارىء بأي طريقة كانت.

ويقول المثقفون أنه مهما تعددت وسائل النشر وخاصة التكنولوجية منها مثل الانترنت ووسائل الإعلام الفضائية فلن يفقد الكتاب بريقه اللامع.

والاحتفال بهذه المناسبة كما تؤكد اليونسكو يهدف إلى إثارة العالم أجمع نحو أهمية الكتاب والتذكير بدوره في حياة الأفراد وتطوير المجتمع ورقيه وترسيخ تقليد عالمي من خلال دعوة الناس إلى إهداء كتاب إلى أحد الأعزاء أو المقربين تقديرا لأهميته.

وأيضا تحفيز الناس صغاراً وكباراً في هذا اليوم من خلال الفعاليات والأنشطة الثقافية المتعددة على القراءة، ذلك أن الكتاب مازال يلعب دوراً لا بأس به كوسيلة للتثقيف والمعرفة في عصر المعلوماتية الذي نعيشه حالياً. ففي اليوم العالمي للكتاب يحرص المنظمون على مستوى العالم أن تصل الكتب إلى أيدي أولئك الذين لا يكلفون أنفسهم عناء الذهاب إلى المكتبات.

وفي هذا السياق يشكل اليوم العالمي للكتاب فرصة لبحث الوسائل الناجعة لمحو الأمية، فعديد من المكتبات تدعو المارين في الشوارع لحضور ندوات وحلقات نقاش، مما يشكل فرصة لمن لا يستطيع القراءة لكي يطرح- مشكلته وإتاحة المجال له للنقاش. وبدون ذلك لن تكون هناك جدوى لإنشاء مراكز ومعارض للكتب والتأكيد على أن "الكتاب خير رفيق". فما فائدة الرفيق إذا لم يفهم المرء ما يقوله؟.





احتفالات العرب
أكد الدكتور ناصر الأنصارى رئيس هيئة الكتاب المصرية أن الهيئة ستحتفل باليوم العالمى للكتاب، حيث يتم فتح المكتبات من الساعة العاشرة صباحاً وحتى التاسعة مساء دون راحة حتى يوم الجمعة 24 أبريل.

وفي الأردن وانسجاما مع اليوم العالمي للكتاب تقوم وزارة الثقافة اليوم بتكريم عدد من المؤسسات والهيئات الوطنية والأفراد ممن أسهموا في الترويج للكتاب وخاصة الداعمين لمشروع مكتبة الأسرة الذي حقق نجاحا كبيرا في بيع كميات كبيرة من الكتب في مختلف الحقول المعرفية وفقا لوزير الثقافة الدكتور صبري الربيحات ، الذي قال لوكالة الأنباء الأردنية "بترا": "أننا نريد في هذا اليوم أن نرسل رسالة إلى الأطفال والأسر وكل الأجيال بأننا لا يمكن أن نتقدم بدون القراءة لأنها نافذة على الانتاج العالمي والانساني وهي الهوية ومنها ننطلق للانفتاح على العالم".

وفي الإمارات تنظم المكتبة العامة بدائرة الثقافة والإعلام بالشارقة اليوم احتفالا بمناسبة اليوم العالمي للكتاب يتضمن الاحتفال الإعلان عن الفائزين بجائزة الشارقة للأدب المكتبي 2008.
القراءة والتقدم
يقاس تقدم الشعوب ورقيها بما تنتجه من الكتاب وبعدد الذين يقرأون هذه الكتب، والدقائق التي يستهلكونها يوميا في قراءتها، كما ينطبق ذلك على الشعوب المتخلفة بشكل معاكس, فكلما زاد انتاج الكتاب والكتّاب والقارئين زاد الانتاج الاقتصادي وتطور المجتمع تكنولوجيا وعلميا وثقافيا واجتماعيا. لذلك فإن أكثر المجتمعات تخلفا وفقرا تلك التي تقبع في أدنى السلّم البشري من حيث انتاج الكتاب ومن حيث استهلاكه بالقراءة.

ولعل الأمم التي وعت أهمية الكتاب هي الأكثر تطورا وازدهارا واستقرارا من غيرها، لأنه يقدم لها الوعي على طبق من ذهب، ويضع العلوم كافة تحت تصرفها، أما الآداب وما يتعلق بها فهي أيضا لم تصل إلى عقول الناس وبنياتهم الفكرية لولا هذا الجليس الذي لا يستغني عنه أحد.






ولذلك علينا في اليوم العالمي للكتاب أن نضع الخطوات العملية القادرة على تسهيل عملية تداول الكتاب بين شرائح المجتمع المختلفة وجعله في متناول من يرغب بالاطلاع والمعرفة ويهدف الى تطوير وعيه الفردي.

ووفق ما كتب علي حسين عبيد في "عراق الغد" نتذكر تلك الحملات التي قامت بها بعض الحكومات في الأمم الباحثة عن منابع الوعي وروافد المعرفة، حين استطاعت أن تضع الكتاب بين يدي القارئ بأقلّ الأثمان وأيسر الطرق، ولا ننسى دقة الطباعة وجانب الأناقة الذي تتمتع به هذه الكتب، وتلوح في الذاكرة كتب "الجيب" التي شاعت في أوروبا على سبيل المثيل، فصار الكتاب رفيقا للإنسان الأوربي، يرافقه في سيره وجلوسه ويملأ جميع الدقائق أو الساعات الفائضة من نهاره وليله، لتتبلور بنية توعوية متينة وراسخة أسست وطورت وعي الفرد والمجتمع الأوربي في آن واحد.

وهذا ما يدفعنا إلى دعوة من يهمه الأمر، سواء من الرسميين أو الأهليين "كالمنظمات المحلية والدولية التي تُعنى بنشر الكتاب" إلى العمل الجاد على إيصال الكتاب لعموم الناس كونه وسيلة توصيل معرفية لا يمكن الاستغناء عنها.
ونختم بما قاله عملاق الأدب العربي العقاد عن الكتاب: لا أحب الكتب لأنني زاهد في الحياة.. ولكنني أحب الكتب لأن حياة واحدة لا تكفيني.. ومهما يأكل الإنسان فإنه لن يأكل بأكثر من معدة واحدة، ومهما يلبس فإنه لن يلبس على غير جسد واحد، ومهما ينتقل في البلاد فإنه لن يستطيع أن يحل في مكانين. ولكنه بزاد الفكر والشعور و الخيال يستطيع أن يجمع الحيوات في عمر واحد، ويستطيع أن يضاعف فكره وشعوره و خياله، كما يتضاعف الشعور بالحب المتبادل, وتتضاعف الصورة بين مرآتين.

ومن القصيدة المترجمة "الأم القارئة" نذكر:
قد تكون لديك ثروة حقيقية مخفاة
علب جواهر وصناديق ذهب
لكن أغنى مني لن تكون
لأن لي أماً تقـرأ لي

الجمعة، 22 أبريل 2011

كتب

تصانيف الكتب


ركن التصميم Design
عدد الكتب: 61
ركن الشبكات Networking
عدد الكتب: 203
ركن الإنترنت Internet
عدد الكتب: 108