الأربعاء، 29 فبراير 2012

Le livre électronique se fait ordinateur mobile

Le livre électronique se fait ordinateur mobile

Photo Toshiba
Deux écrans tactiles ouverts comme un livre, ou comme un mini-laptop : c’est le Libretto W100, nouveau concept d’ordinateur de poche conçu par Toshiba. L’idée est très simple mais il fallait y penser : les écrans, d’une diagonale de 7 pouces (17,8 cm), s’ouvrent pour former un écran 10 pouces (25,4 cm) quand l’appareil est tenu à la verticale comme un livre. S’il est posé sur une table comme un ordinateur, l’écran du bas affiche alors un clavier virtuel, en version complète 108 touches, ou « allégée » façon téléphone. Le W100 offre donc un (relatif…) confort de frappe en dépit de son format compact (700 g, 20,2 cm x 12,3 cm pour 3 cm d’épaisseur). Un processeur Intel Pentium U5400 à 1,2 GHz, 2 Go de mémoire vive et 62 Go de mémoire de stockage se chargent d’animer le tout. Le W100 affiche cependant le défaut de ses qualités : deux écrans consomment deux fois plus qu’un seul et l’autonomie standard de fonctionnement n’est que de 2 ou 4 heures, selon le pack de batteries choisi. Le Libretto W100 devrait sortir au Japon fin août 2010, son prix n’a pas encore été communiqué.

''هذا محمد'' صلى الله عليه و سلم



شهدت دبي، أول أمس، إزاحة الستار عن أكبر كتاب 
في العالم، من حيث الحجم، يلقي الضوء على حياة و
شخصية الرسول محمد، صلى الله عليه وسلم، بعنوان 
''هذا محمد'' للدكتور عبد الله عبد العزيز، دخل كتاب 
''غينيس'' للأرقام القياسية، أطلقته ''مجموعة مشاهد
 الدولية للاستثمار'' بالتعاون مع الهيئة العالمية،
 للتعريف بالرسول، صلى الله عليه وسلم، ونصرته.

الجمعة، 24 فبراير 2012

بمناسبة الندوة الوطنية حول الإعلام الآلي-


Printer-friendly version
الجمهوريــة الجزائريــة الديمقراطيــة الشعبيــة
وزارة التربيــة الوطنيـــة
كلمــة الدكتور بوبكر بن بوزيد، وزيــر التربيــة الوطنيــة
بمناسبة الندوة الوطنية حول الإعلام الآلي- ثانوية حسيبة بن بوعلي 22 فبراير 2009
باسم الله الرحمن الرحيم و الصلاة و السلام على أشرف المرسلين.
أيها الحضور الكرام السلام عليكم و رحمة الله و بركاته و بعد
أخواتي، إخواني
أسعد باستقبالكم اليوم لأتناول موضوعا يشكل موضوع الساعة في كل مكان وفي كل دولة، أقصد به الثورة التي عرفتها نهاية القرن الماضي والتي أصبحت تتحكم في سير القرن الحاضر و ربما ستحدد مستقبل القرن المقبل..

اذا الشعوب يوما رادت الحياة

 
قصيدة أبو القاسم الشابي: إذا الشعب يوما أراد الحياة
إذا الشعب يوما أراد الحياة فلا بد أن يستجيب القدر
ولا بد لليل أن ينجلي ولابد للقيد أن ينكسر
ومن لم يعانقه شوق الحياة تبخر في جوها واندثر
كذلك قالت لي الكائنات وحدثني روحها المستتر
ودمدمت الريح بين الفجاج وفوق الجبال وتحت الشجر:
إذا ما طمحت إلى غاية ركبت المنى ونسيت الحذر
ومن لا يحب صعود الجبال يعش ابد الدهر بين الحفر
فعجت بقلبي دماء الشباب وضجت بصدري رياح أخر
وأطرقت أصغى لقصف الرعود وعزف الرياح ووقع المطر
وقالت لي الأرض لما سالت: يا أم هل تكرهين البشر ؟:
أبارك في الناس أهل الطموح ومن يستلذ ركوب الخطر
وألعن من لا يماشي الزمان ويقنع بالعيش ، عيش الحجر
هو الكون حي يحب الحياة ويحتقر الميت مهما كبر
وقال لي الغاب في رقة محببة مثل خفق الوتر
يجيء الشتاء شتاء الضباب شتاء الثلوج شتاء المطر
فينطفئ السحر سحر الغصون وسحر الزهور وسحر الثمر
وسحر السماء الشجي الوديع وسحر المروج الشهي العطر
وتهوي الغصون وأوراقها وأزهار عهد حبيب نضر
ويفنى الجميع كحلم بديع تألق في مهجة واندثر
وتبقى الغصون التي حملت ذخيرة عمر جميل عبر
معانقة وهي تحت الضباب وتحت الثلوج وتحت المدر
لطيف الحياة الذي لا يمل وقلب الربيع الشذي النضر
وحالمة بأغاني الطيور وعطر الزهور وطعم المطر

سورة الفاتحة

سورة الفاتحة

يوم الشهيد


قام اساتذة العلوم الاجتماعية بثانوية  الرائد
بوعيزم المختار بنشاطات ثقافية بمناسبة
ذكرى الاحتفال بيوم الشهيد  تخليدا للذكرى
 يوم الشهيد 23 افريل  و لقد دعي لهذه
التظاهرة الثقافية كل من السيد الدكتور بن
 داود نصر الدين و السيد مفتش التعليم
 المتوسط لمادة العلوم
الاجتماعية السيد محمد حسين.
تطرق السادة المحاضرون لاحياء ذكرى
 يوم الشهيد بدءا من سرد احداث الثورات
 التي قام بها
الشعب الجزائرى منذ الاحتلال الى يوم
 الاستقلال و قد ذكروا اقوال بعض الشهداء
 رحمهم الله 
من قول الشهيد لطفي  الذي قال 
فالجزائر امانة و قول الشهيد لطفي 
 للاستدمار الفرنسي انتم الماضي و نحن 
الحاضر....
كما تطرق السادة الى ذكر خصال المجاهد
 المناضل بوعيزم المختار و التطرق الى 
مناضل شهداء و ثوار منطقة تلمسان
و في الاخير استمع الاساتذة المحاضرون
 لتساؤلات الطلبة الحاضرون و الرد 
عليها لشفاء غليل الطلبة المتعطشين لمعرفة 
تاريخ بلادهم المجيد و ثورتهم التي 
 اذهلت العالم كله  بتعداد و عدد شهدائها الذي 
فاق  الست ملايين شهيد منذ 
الاحتلال الفرنسي الظالم للجزائر.