الثلاثاء، 6 يناير 2015

Expliquez-nous : le sommeil et les écrans

Découverte des exoplanètes les plus semblables à la Terre jamais observées

ESPACE - Deux nouvelles exoplanètes, les plus semblables à la Terre jamais observées, ont été découvertes en orbite de leur étoile dans la zone habitable, où l'eau à l'état liquide et donc la vie pourraient potentiellement 
exister, ont annoncé des astronomes mardi 6 janvier.

Six autres exoplanètes, plus grandes que les deux premières mais de taille comparable à la Terre, ont également été observées en orbite dans la zone habitable.
La découverte de ces huit exoplanètes double le nombre de ces planètes lointaines répertoriées, dont le diamètre est moins de deux fois celui de la Terre, précisent les chercheurs qui ont fait ces découvertes à partir du télescope spatial américain Kepler.

المفتش العام للبيداغوجيا بوزارة التربية لـ”الخبر” نصف ساعة إضافية في امتحانات “بكالوريا 2015” -

الأساتذة ورؤساء المراكز ملزمون باحترام الإجراء
سيستفيد المترشحون لشهادة التعليم الثانوي من وقت إضافي خلال امتحانات البكالوريا، يصل إلى نصف ساعة، خاصة في المواد الأساسية بالنسبة لكل شعبة، فيما ستمدد الساعات الخاصة بالمترشحين من ذوي الاحتياجات الخاصة إلى ساعة كاملة، وذلك من أجل السماح لأكثر من مليون ونصف ممتحن بالتركيز خلال اختيار الموضوع الذي يجيب عليه. 
وحسب المفتش العام للبيداغوجيا على مستوى وزارة التربية الوطنية، سعيد بن سالم المتحدث لـ”الخبر”، فإن توصيات كثيرة خرج بها الملتقى التقييمي الذي جمع المفتشين، والخاص بدراسة مواضيع البكالوريا، على رأسها اعتماد أسئلة في البكالوريا تكون موافقة لمدة الاختبار، بحيث لا يتجاوز معدل حلها الوقت الممنوح في كل مادة دراسية. 
أما الساعات المخصصة لكل مادة، فقال المتحدث إنها ستبقى نفسها، خاصة، يضيف، وأنها مدروسة بالشكل اللازم، بالطريقة التي يتمكن فيها التلميذ الممتحن من إنجاز والإجابة على الأسئلة في الوقت.

وقال المتحدث إن التوصيات التي ستوجه إلى الديوان الوطني للامتحانات والمسابقات، التي ستؤخذ بعين الاعتبار في امتحان البكالوريا 2015، أكدت على ضرورة منح 30 دقيقة إضافية في كل امتحان، والتي تخصص لقراءة الموضوع لكي يتمكن التلميذ من اختيار السؤال الذي يريده والذي يتمكن من الإجابة عليه، قبل أن يخوض في الإجابة على أحد الموضوعيين الاختياريين.
وأفاد المصدر نفسه بأن هذا الإجراء من شأنه أن يمنح أكثر وقت للتلاميذ من أجل المحافظة على تركيزهم الكامل قبل وخلال معالجة الموضوع، مضيفا أن التلاميذ ذوي الاحتياجات الخاصة من حقهم أن يستفيدوا من ساعة كاملة إضافية خلال الامتحان، بالنسبة للذين لا ينهون الموضوع في الوقت الرسمي المحدد قبلا.
وأضاف المصدر ذاته عبر اتصال هاتفي، أن الأساتذة ورؤساء المراكز، إضافة إلى الأساتذة الحراس والمشرفين البيداغوجيين والإداريين، مجبرون على احترامها وعدم المساس بالتلاميذ الراغبين في الاستفادة من وقت إضافي بعد استنفاد الوقت الرسمي للامتحان، مشيرا إلى أن باقي الإجراءات التي اتخذت في السنوات الماضية بالنسبة لبكالوريا 2015 تبقى نفسها، على أن تعمل الوزارة والديوان الوطني للامتحانات والمسابقات على التنسيق والإشراف على البكالوريا لكي تسير في أحسن الظروف. 
ويصب هذا الإجراء الذي سيتم تطبيقه خلال بكالوريا 2015 في مصلحة أكثر من مليون و70 ألف مترشح لشهادة التعليم الثانوي، الذين أحصاهم الديوان الوطني للإحصاء والمسابقات “أوناك”. 
كما أن الكثير من التلاميذ يعجزون عن إنهاء الموضوع في الزمن القانوني المحدد، خاصّة عندما يتلقى صعوبة في الموضوع، الأمر الذي يجعله يتسرع في اختيار الموضوع الذي يجيب عليه.

قررت التكتل وعابت على الوزارة عدم التكفل بأهم المطالب نقابات التربية تحضّر لـ”ضربة موحدة” لم تحدد تاريخها -

تعقد نقابات التربية، بعد غد الخميس، لقاء وصفته بالمصيري، سيحدد طريقة وتاريخ توجيه “ضربة موحدة” للوزارة. ويأتي هذا التكتل مباشرة بعد اجتماع “سري” بين نورية بن غبريت وممثلي هذه الأخيرة،  خلال العطلة، لإقناعهم بتهدئة الأوضاع وتبني العقد التربوي الذي تروج له مصالحها، تجنبا لأي هزات  قد تقضي على استقرار القطاع، خاصة ما تعلق بالعتبة. كشف رئيس النقابة الوطنية لأساتذة التعليم الثانوي والتقني، مزيان مريان، عن لقاء سيجمع نقابات القطاع، سيفصل في طريقة وتاريخ الحركة الاحتجاجية الموحدة المرتقبة قريبا، مشيرا إلى أن المجلس الوطني كلف أعضاء المكتب باتخاذ قرار الانخراط في هذه المبادرة، والمشاركة في إضراب وطني موحد إذا كان هذا هو خيار الأغلبية. وقال محدثنا إن لقاء جمع وزيرة التربية بالنقابات خلال العطلة، جاء مباشرة بعد ندوة “الخبر” التي جمعت ممثلي هذه الأخيرة بممثل جمعية أولياء التلاميذ ومستشارين من الوزارة،

 حيث طرحت الفكرة خلال هذه الندوة، لتتجسد بعد ذلك بمبادرة من بن غبريت التي دعت شركاءها الاجتماعيين إلى “جلسة شاي”، ومحاولة تجاوز العقبات التي تحول دون الإبقاء على استمرار الهدنة في القطاع. وشدد مزيان مريان على أن استقرار القطاع مرهون بمدى قدرة الحكومة على تغيير سياستها الاقتصادية، بشكل يخدم الموظف البسيط ويحميه من التضخم وتراجع القدرة الشرائية على خلفية ارتفاع أسعار جميع المواد والسلع الاستهلاكية. من جهته، قال المكلف بالإعلام على مستوى اتحاد عمال التربية والتكوين مسعود عمراوي، إن لقاء الوزيرة بممثلي النقابات لم يناقش أي ملفات، “غير أن نقابتنا كانت صريحة في تدخلها حينما ربطت التهدئة بإجراءات عملية وفعلية تخص مشاكل القطاع، خاصة ما تعلق بالأثر المالي للمدمجين وتحسين الظروف الاجتماعية والمهنية للمقتصدين، وكذا ملف الآيلين للزوال..”. ولأن الاجتماع لم يتطرق إلى هذه الملفات، يضيف، فإن جميع إمكانيات الذهاب إلى إضراب خلال هذا الفصل تبقى قائمة إذا استمر الوضع على ما هو عليه. وبحسب المتحدث نفسه، فإن اللقاء المرتقب بين جميع نقابات القطاع المعتمدة يدخل في إطار التنسيق الجاري بينها منذ فترة، حيث يتم التفكير في أرضية مطالب مشتركة للخروج بقرار تنظيم حركة احتجاجية موحدة خلال الأيام القليلة المقبلة، مادام جميع مستخدمي القطاع ينتظرون القرارات التي سيخرج بها. أما المكلف بالإعلام على مستوى نقابة “الكناباست”، مسعود بوديبة، فقال إن لقاء الوزيرة بالنقابات كان محاولة منها لاستعطاف الشركاء الاجتماعيين وإقناعهم بضرورة تهدئة الأوضاع تجنبا لأي مشاكل قد تقضي على الهدنة، خاصة ما تعلق بالعتبة بعد قرار إلغائها، وما سيترتب عن هذه الإجراءات من احتجاجات مرتقبة لتلاميذ النهائي. وبحسب المتحدث نفسه، فإن نقابته ليست ضد مبادرة التكتل وتوحيد الإضراب، وهو ما سيتم مناقشته بداية الأسبوع المقبل، مباشرة بعد اللقاء المرتقب بين النقابات، إذ سيتم الفصل في الإضراب المفتوح الذي أعلن عنه المجلس، قبل عطلة الشتاء، مادام جميع الأسباب قائمة ولم يتم إحراز أي تقدم فيما يخص التكفل بالمطالب المطروحة منذ سنوات، يضيف بوديبة. 

مسابقات لتوظيف الأساتذة بالمناطق الريفية وفقا لاحتياجات كل بلدية

أبدت وزيرة التربية الوطنية نورية بن غبريط، أمس، على هامش زيارتها التفقدية لولاية الشلف موافقتها المبدئية على العمل بقاعدة "الاستثناءات" في التوظيف بالمناطق النائية لتفادي عزوف التحاق الناجحين الجدد خاصة النسوة منهم، بمناصب عملهم في المناطق الجبلية والريفية.

وذكرت بن غبريط، بأنه سيتم إطلاق مسابقات توظيف للأساتذة، على أساس الاحتياجات الممكنة لمناصب العمل بالمؤسسات التربية عبر البلديات أو الدوائر لسد العجز ومنح فرص أكبر لتوظيف حاملي الشهادات الجامعية، بين أبناء الريف والراغبين في المكوث بها لتفادي مشكل المواصلات والغيابات المتكررة، وأوضحت الوزيرة بأن مثل هذه المسابقات ستتم مناقشتها مع مديرية الوظيفة العمومية.  
وفي سياق آخر، شدّدت بن غبريط على ضرورة احترام المعايير القانونية في بناء القاعات الرياضية بالمؤسسات التربوية، وتجهيزها بالتدفئة والعتاد والمرافق الضرورية كالمرشات.

وزارة التربية تسقط معيار الأقدمية من شروط الترقية

تراجعت وزارة التربية، عن قرار الجمع بين الأقدمية في الرتبة الأصلية والرتبة الحالية بالنسبة لفئة مساعدي المعلمين والمعلمين من حاملي شهادة الليسانس، عند ترقيتهم في الرتب المستحدثة رئيسي ومكون، بحيث أكدت النقابة الوطنية لعمال التربية بأن الترقية في قطاع التربية أصبحت "نقمة" وليس "نعمة" على موظفيها.

وأوضح الأمين الوطني المكلف بالتنظيم بالنقابة الوطنية لعمال التربية، قويدر يحياوي، في تصريح لـ"الشروق"، أن وزارة التربية من خلال مديرية تسيير الموارد البشرية، تعهدت خلال اللقاء الذي جمعها بممثلي"الأسنتيو" شهر نوفمبر الماضي، باحتساب سنوات الأقدمية في الرتبة الأصلية عند ترقية فئة مساعدي معلمين والمعلمين حاملي شهادة الليسانس في رتبة أستاذ رئيسي ومكون، على اعتبار أن هناك الآلاف من مساعدي المعلمين وحتى المعلمين قد اشتغلوا لسنوات تفوق 10 سنوات قبل استفادتهم من الترقية طبقا للتعليمة رقم 1710 كمعلمين وأساتذة التعليم الأساسي على التوالي، مؤكدا في ذات السياق بأنه عقب استلام المحضر الموقع من قبل الوزارة قد تبين أن الوزارة قد تراجعت عن تعهداتها بحيث قامت بحذف سنوات الأقدمية وبالتالي رفضت الجمع بين الأقدمية في الرتبة الأصلية والرتبة الحالية عند تطبيقها لأحكام الترقية وأكدت في محضرها بأنه يستحيل تطبيق التعهدات. 
 و معلوم، أن وزارة التربية الوطنية، قد برمجت لترقية وإدماج 240 ألف موظف على المستوى الوطني، ما يعادل 40 بالمائة من موظفي القطاع، من بينهم 101668 موظف تمت ترقيته عن طريق التسجيل على قوائم التأهيل و17 ألفا تمت ترقيتهم عن طريق الامتحانات المهنية. 

انشاء مواقع انترنت Creation de sites web