الجمعة، 2 سبتمبر 2011

فروض و اختبارات في اللغة العربية و التربية الإسلامية


فروض و اختبارات  في اللغة العربية و التربية الإسلامية .
 بعث بها
الأستاذ: سراوي نور الدين   جزاه الله خيرا.
  للتواصل:
nor-dine@maktoob.com
 متوسطة طارق بن زياد ببلدية بن ناصر دائرة الطيبات ولاية ورقلة.
 - الفرض 1 للفصل 1 في اللغة العربية 4 متوسط 06KO
 - الفرض 1 للفصل 1 في اللغة العربية 2 متوسط 06KO
 - الفرض الثاني للفصل 1 لغة عربية 4 متوسط 08KO
 - الفرض الثاني للفصل 1 لغة عربية 2 متوسط 06KO
 - الاختبار الأول تربية إسلامية 4 متوسط 07KO
 - الاختبار الأول لغة عربية مرفق بالحل 4 متوسط
   
12KO
 - الاختبار الأول لغة عربية 2 متوسط 09KO
 - الفرض الأول لغة عربية 4 متوسط 09KO
 - الاختبار الأخير 4 متوسط اللغة العربية 09KO
 - الاختبار الأخير 4 متوسط التربية الإسلامية 08KO
 - الفرض الأول للفصل 3 الرابعة متوسط 09KO
 - الاختبار الثاني 4 متوسط الفصل 2  07KO
 - الفرض الثاني 4 متوسط الفصل 2  09KO
 - الفرض الثاني 1 متوسط الفصل 2  08KO
 - الفرض الأول 1 متوسط الفصل 2  09KO
 - الفرض الأول 4 متوسط الفصل 2  09KO
 - الاختبار الأول 4 متوسط مع الأجوبة 14KO
 - اللغة العربية 09KO
 - التربية الإسلامية 07KO
 - الاختبار الأول الرابعة متوسط 08KO
 السيد الكريم: زروقي عبد الكريم حاسي بحبح ولاية الجلفة

ميلود احبادو - مشروع المؤسسة و التعبئة الإجتماعية


محرك بحث

محرك بحث

محرك البحث (الباحوث) هو برنامج حاسوبي مصمم للمساعدة في العثور على مستندات مخزنة على شبكات معلوماتيةالشبكة العنكبوتية العالمية (بالإنجليزية: World Wide Web‏)) أو على حاسوب شخصي. بنيت محركات البحث الأولى اعتمادا على التقنيات المستعملة في إدارة المكتبات الكلاسيكية. حيث يتم بناء فهارس للمستندات تشكل قاعدة للبيانات تفيد في البحث عن أي معلومة.
يسمح محرك البحث للمستخدم أن يطلب المحتوى الذي يقابل معايير محددة (والقاعدة فيها تلك التي تحتوي على كلمة أو عبارة ما) ويستدعي قائمةً بالمراجع توافق تلك المعايير. تستخدم محركات البحث مؤشرات/فهارس/مسارد منتظمة التحديث لتشتغل بسرعة وفعالية.

احصائيات الموقع

مرات مشاهدة الصفحة بحسب البلاد   يوم 02/09/2011
الجزائر
80444
الولايات المتحدة الأمريكية
526
فرنسا
401
المغرب
391
ألمانيا
246
سنغافورة
230
المملكة العربية السعودية
114
تونس
101
مصر
74
العراق
66

Les enseignants font leur rentrée

Les 840 000 enseignants des écoles, collèges et lycées se rendent vendredi dans leurs établissements, dont plusieurs milliers de professeurs débutants lancés à plein temps devant une classe, pour beaucoup sans avoir fait cours auparavant.
Au cours de cette "pré-rentrée", tous vont découvrir leurs emplois du temps, leurs nouveaux collègues et les principales consignes des chefs d'établissement. Les enseignants stagiaires, ceux qui viennent de réussir les concours, sont nombreux à appréhender cette rentrée.
"JE NE ME SUIS JAMAIS RETROUVÉE DANS UNE CLASSE"
"Je ne me suis jamais retrouvée dans une classe, juste en cours particulier", a témoigné Lisa Roussier, 24 ans, professeur de lettres et d'histoire-géographie, lors des journées d'accueil dans l'académie de Créteil. Des nouveautés ont pourtant été mises en place afin de ne pas répéter les difficultés rencontrées en 2010.
Ainsi, l'accueil de pré-rentrée des enseignants stagiaires est théoriquement passé de trois à cinq jours et certains étudiants ont pu suivre des stages en classe l'an dernier, pendant leur dernière année de diplôme de master.
Seulement, les stages en master n'étaient que facultatifs et au moins 39 départements n'offriront pas les cinq jours d'accueil obligatoires en primaire, a calculé le SNUipp-FSU, principal syndicat des écoles. Aujourd'hui, les débutants commencent toujours à temps plein, alors qu'avant la réforme ils n'étaient qu'à temps partiel la première année
Appel à témoignages

C'est votre première rentrée comme professeur, témoignez

Vendredi 2 septembre, les enseignants font leur rentrée. Parmi eux, plusieurs milliers de professeurs débutants vont être lancés à plein temps devant leur classe, pour beaucoup sans avoir jamais fait cours auparavant. Vous êtes dans cette situation, comment appréhendez-vous la rentrée ? Quelles sont vos craintes ? Comment avez-vous préparé vos cours ? Avez-vous eu recours à des formations privées ? Une sélection de témoignages sera publiée sur LeMonde.f
 جريدة لوموند الفرنسية LEMONDE.FR

الخميس، 1 سبتمبر 2011

شعراء عرب

 



اضغط على صورة الشاعر لمعرفة المزيد

دع الايام


إرادة الحياة - لأبي القاسم الشابي



إرادة الحياة - لأبي القاسم الشابي
إذا الشّعْبُ  يَوْمَاً  أرَادَ   الْحَيَـاةَ       فَلا  بُدَّ  أنْ  يَسْتَجِيبَ   القَـدَر
وَلا بُـدَّ  لِلَّيـْلِ أنْ  يَنْجَلِــي        وَلا  بُدَّ  للقَيْدِ  أَنْ   يَـنْكَسِـر
وَمَنْ  لَمْ  يُعَانِقْهُ  شَوْقُ  الْحَيَـاةِ        تَبَخَّـرَ  في  جَوِّهَـا   وَانْدَثَـر
فَوَيْلٌ  لِمَنْ  لَمْ   تَشُقْـهُ   الْحَيَاةُ        مِنْ   صَفْعَـةِ  العَـدَم  المُنْتَصِر
كَذلِكَ  قَالَـتْ  لِـيَ  الكَائِنَاتُ        وَحَدّثَنـي  رُوحُـهَا    المُسْتَتِر
وَدَمدَمَتِ   الرِّيحُ   بَيْنَ   الفِجَاجِ        وَفَوْقَ  الجِبَال  وَتَحْتَ   الشَّجَر
إذَا مَا  طَمَحْـتُ  إلِـى  غَـايَةٍ       رَكِبْتُ   الْمُنَى  وَنَسِيتُ   الحَذَر
وَلَمْ  أَتَجَنَّبْ  وُعُـورَ  الشِّعَـابِ       وَلا كُبَّـةَ  اللَّهَـبِ   المُسْتَعِـر
وَمَنْ  لا  يُحِبّ  صُعُودَ  الجِبَـالِ        يَعِشْ  أَبَدَ  الدَّهْرِ  بَيْنَ   الحُفَـر
فَعَجَّتْ  بِقَلْبِي   دِمَاءُ   الشَّبَـابِ        وَضَجَّتْ  بِصَدْرِي  رِيَاحٌ   أُخَر
وَأَطْرَقْتُ ، أُصْغِي لِقَصْفِ  الرُّعُودِ        وَعَزْفِ  الرِّيَاح  وَوَقْعِ  المَطَـر
وَقَالَتْ لِيَ الأَرْضُ - لَمَّا  سَأَلْتُ :       " أَيَـا أُمُّ  هَلْ تَكْرَهِينَ  البَشَر؟"
"أُبَارِكُ  في  النَّاسِ  أَهْلَ  الطُّمُوحِ       وَمَنْ  يَسْتَلِـذُّ رُكُوبَ  الخَطَـر
وأَلْعَنُ  مَنْ  لا  يُمَاشِي  الزَّمَـانَ        وَيَقْنَعُ  بِالعَيْـشِ  عَيْشِ  الحَجَر
هُوَ الكَوْنُ  حَيٌّ ، يُحِـبُّ  الحَيَاةَ        وَيَحْتَقِرُ  الْمَيْتَ  مَهْمَا  كَـبُر
فَلا  الأُفْقُ  يَحْضُنُ  مَيْتَ  الطُّيُورِ        وَلا النَّحْلُ يَلْثِمُ مَيْتَ الزَّهَــر
وَلَـوْلا   أُمُومَةُ    قَلْبِي   الرَّؤُوم        لَمَا ضَمَّتِ  المَيْتَ تِلْكَ  الحُفَـر
فَوَيْلٌ لِمَنْ  لَمْ  تَشُقْـهُ   الحَيَـاةُ        مِنْ   لَعْنَةِ   العَـدَمِ   المُنْتَصِـر!"
وفي   لَيْلَةٍ   مِنْ   لَيَالِي  الخَرِيفِ        مُثَقَّلَـةٍ  بِالأََسَـى   وَالضَّجَـر
سَكِرْتُ  بِهَا  مِنْ  ضِياءِ   النُّجُومِ        وَغَنَّيْتُ  لِلْحُزْنِ   حَتَّى  سَكِـر
سَأَلْتُ الدُّجَى: هَلْ  تُعِيدُ   الْحَيَاةُ        لِمَا   أَذْبَلَتْـهُ   رَبِيعَ    العُمُـر؟
فَلَمْ   تَتَكَلَّمْ     شِفَـاهُ    الظَّلامِ        وَلَمْ  تَتَرَنَّـمْ  عَذَارَى   السَّحَر
وَقَالَ  لِيَ  الْغَـابُ   في   رِقَّـةٍ        مُحَبَّبـَةٍ  مِثْلَ  خَفْـقِ  الْوَتَـر
يَجِيءُ  الشِّتَاءُ  ،  شِتَاءُ   الضَّبَابِ        شِتَاءُ  الثُّلُوجِ  ، شِتَاءُ  الْمَطَـر   
فَيَنْطَفِىء السِّحْرُ ، سِحْرُ  الغُصُونِ        وَسِحْرُ  الزُّهُورِ   وَسِحْرُ  الثَّمَر   
وَسِحْرُ  الْمَسَاءِ  الشَّجِيِّ   الوَدِيعِ        وَسِحْرُ  الْمُرُوجِ  الشَّهِيّ  العَطِر
وَتَهْوِي    الْغُصُونُ     وَأَوْرَاقُـهَا       وَأَزْهَـارُ  عَهْدٍ  حَبِيبٍ  نَضِـر
وَتَلْهُو  بِهَا  الرِّيحُ  في   كُلِّ   وَادٍ       وَيَدْفنُـهَا  السَّيْـلُ  أنَّى  عَـبَر
وَيَفْنَى   الجَمِيعُ   كَحُلْمٍ   بَدِيـعٍ        تَأَلَّـقَ  في  مُهْجَـةٍ   وَانْدَثَـر
وَتَبْقَى  البُـذُورُ  التي   حُمِّلَـتْ       ذَخِيـرَةَ  عُمْرٍ  جَمِـيلٍ  غَـبَر
وَذِكْرَى  فُصُول ٍ ،  وَرُؤْيَا   حَيَاةٍ       وَأَشْبَاح   دُنْيَا   تَلاشَتْ   زُمَـر
مُعَانِقَـةً  وَهْيَ  تَحْـتَ الضَّبَابِ        وَتَحْتَ الثُّلُوجِ وَتَحْـتَ  الْمَدَر
لَطِيفَ  الحَيَـاةِ الذي  لا  يُمَـلُّ        وَقَلْبَ  الرَّبِيعِ   الشَّذِيِّ   الخَضِر
وَحَالِمَـةً  بِأَغَـانِـي  الطُّيُـورِ        وَعِطْرِ  الزُّهُورِ  وَطَعْمِ   الثَّمَـر
وَمَا  هُـوَ  إِلاَّ  كَخَفْـقِ  الجَنَاحِ       حَتَّـى  نَمَا شَوْقُـهَا  وَانْتَصَـر 
فصدّعت  الأرض  من    فوقـها        وأبصرت الكون  عذب  الصور
وجـاءَ    الربيـعُ      بأنغامـه        وأحلامـهِ  وصِبـاهُ   العطِـر
وقبلّـها   قبـلاً   في   الشفـاه        تعيد  الشباب الذي  قد   غبـر
وقالَ  لَهَا : قد  مُنحـتِ   الحياةَ        وخُلّدتِ  في  نسلكِ  الْمُدّخـر
وباركـكِ  النـورُ   فاستقبـلي        شبابَ  الحياةِ  وخصبَ   العُمر
ومن  تعبـدُ  النـورَ   أحلامـهُ        يباركهُ   النـورُ   أنّـى   ظَهر
إليك  الفضاء  ،  إليك  الضيـاء        إليك  الثرى   الحالِمِ   الْمُزْدَهِر
إليك  الجمال  الذي   لا   يبيـد        إليك  الوجود  الرحيب  النضر
فميدي كما  شئتِ  فوق  الحقول        بِحلو  الثمار  وغـض الزهـر
وناجي  النسيم  وناجي  الغيـوم        وناجي النجوم  وناجي  القمـر
وناجـي   الحيـاة   وأشواقـها        وفتنـة هذا الوجـود  الأغـر 
وشف  الدجى  عن  جمال عميقٍ        يشب  الخيـال ويذكي   الفكر
ومُدَّ  عَلَى  الْكَوْنِ  سِحْرٌ  غَرِيبٌ        يُصَـرِّفُهُ  سَـاحِـرٌ  مُقْـتَدِر
وَضَاءَتْ  شُمُوعُ النُّجُومِ  الوِضَاء        وَضَاعَ  البَخُورُ  ، بَخُورُ   الزَّهَر
وَرَفْرَفَ   رُوحٌ   غَرِيبُ   الجَمَالِ       بِأَجْنِحَـةٍ  مِنْ  ضِيَاءِ   الْقَمَـر
وَرَنَّ  نَشِيدُ   الْحَيَاةِ    الْمُقَـدَّسِ       في  هَيْكَـلٍ حَالِمٍ  قَدْ  سُـحِر
وَأَعْلَنَ  في  الْكَوْنِ  أَنَّ   الطُّمُوحَ        لَهِيبُ الْحَيَـاةِ  وَرُوحُ الظَّفَـر
إِذَا   طَمَحَتْ   لِلْحَيَاةِ    النُّفُوسُ        فَلا  بُدَّ  أَنْ  يَسْتَجِيبَ  الْقَـدَرْ

كيف تكتب مقالا صحفيا راقيا

  كيف تكتب مقالا صحفيا راقيا 


إن الماء الصافي الذي نروي به عطشنا , والذي أحيا الله به الخلق كله , لا نشرب منه إذا كانت فيه أي نسبة من الألوان , لأننا و بدون شك نعلم بأن الماء ليس كالعصير المحتوي على ألوان شتى لا تعرف أخضرها من أصفرها إنما هو ماء شفاف لا لون له لا طعم له ولا حتى رائحة , يهرب منه الضمآن إذا رأى أي شيء يخالف هذه القاعدة (الطعم واللون والرائحة) .

تعلم الاعلام الالي


  لقد أصبح تعلَُم تقنيات الإعلام الآلي من ضرورات الحياة المعاصرة. وكما يقال فإن الأمي في هذا العصر
 هومن لا يحسن استعمال هذه التقنيات. ومن هذا المنظورأ نجز الديوان الوطني للتعليم والتكوين عن بعد
 سلسلة من  الأقراص المضغوطة لتعلَُم الإعلام الآلي بطريقة ذاتية تفاعلية، وهي موجودة على مستوى
 المراكز الجهوية للديوان.وبغية تعميم الفائدة فتحنا هذا الجناح  :
    المواضيع المقترحة
أنقر على الموضوع الذي يهمك فتظهر لك قائمة العناصر الأساسية. وبالضغط على أحدها ينطلق
الدرس مباشرة   بالصورة والصوت نتمنى لك متابعة مفيدة.

تحميل البرمجيات

تحميل البرمجيات التالية


البرمجيات الخاصة بالرياضيات :
 

تعلم اللغات الأجنبية

تعلم اللغات الأجنبية
باستعمال
تكنولوجيات الإعلام والاتصال
لقد مكنت مختلف وسائل تكنولوجيات الإعلام والاتصال الحديثة من تعلم اللغات الأجنبية بطرق أكثر فعالية.
تكملة للبرامج التعليمية الرسمية و بغية تسهيل مهمة الاستفادة من هذه الموارد المتوفرة ، مع ربح الوقت
وتخفيف عناء البحث وقصد النجاعة في التعلم يقدم لكم الديوان هذا الجناح التعليمي التعلمي.
فبالإضافة إلى الأقراص المضغوطة المخصصة لتعلم اللغات التي ينجزها الديوان الوطني للتعليم والتكوين
عن بعد  والموجودة على مستوى المراكز الجهوية ، ولزيادة فعالية تعلمكم للغات الأجنبية نقترح عليكم
في هذا الجناح سلسلة من المواقع المتخصصة في ذلك فما عليكم إلا النقر على اللغة التي تريدون تعلمها
فتظهر لكم قائمة المواقع المتخصصة وما عليكم إلا النقر على الرابط (le lien)  للوصول إلى المواقع المعينة.
مواقع اللغة الانجليزية
مواقع اللغة الفرنسية
مواقع اللغة الالمانية
مواقع اللغة الاسبانية

   عدد مرات تحميل الملف: 181586   

L’ART D’ENSEIGNER

Ebook – L’art d’enseigner : 20 fiches pratiques pour les profs (lwp)

le 25 août 2011, dans Concours CRPE, Enseignants, par Marie
L’art d’enseigner
Qui se souvient de son premier cours ? Cet instant où, tête bien pleine, souvent bien faite, tout nouvel enseignant a pu croire un instant pénétrer dans une cage emplie de fauves sanguinaires…
L’Art d’enseigner s’adresse d’abord à tous ces futurs collègues qui se préparent à ce baptême du feu, ou qui tout juste arrivés dans l’établissement font l’apprentissage de la transmission d’un savoir dont ils ont durant de longues années tenté de circonvenir toutes les subtilités. Qu’ils se rassurent ! Si, par la force des choses, on devient prof le jour où l’on franchit pour la première fois le seuil d’une salle de classe, à chaque rentrée, nous sommes tous des novices, comme le martèle le bon vieil adage : « Vingt fois sur le métier remettez votre ouvrage »…
Cet ouvrage ne vise pas l’exhaustivité, les paroles qu’il recueille n’ont pas vocation à imposer le moindre jugement. Il présente des situations du quotidien de l’enseignant, commentées par Nathalie Anton, professeur, formatrice et psychologue et illustrées par de nombreux témoignages d’enseignants.
L’ouvrage est composé de 20 fiches pratiques, indépendantes les unes des autres. Chaque fiche peut elle-même faire l’objet d’une lecture ciblée : le lecteur pourra se rassurer en lisant les « Paroles de profs », ces témoignages de collègues un peu plus chevronnés, ou chercher à comprendre les grands principes d’un bon enseignement en consultant les « Conseils » de Nathalie Anton.
Téléchargez un extrait de l’ouvrage en cliquant ici.
L’auteur