السبت، 30 أبريل 2016

Cobalt

Cobalt



Cobalt is a chemical element with symbol Co and atomic number 27. Like nickel, cobalt in the Earth's crust is found only in chemically combined form, save for small deposits found in alloys of natural meteoric iron. The free element, produced by reductive smelting, is a hard, lustrous, silver-gray metal.
Cobalt-based blue pigments (cobalt blue) have been used since ancient times for jewelry and paints, and to impart a distinctive blue tint to glass, but the color was later thought by alchemists to be due to the known metal bismuth. Miners had long used the name kobold ore (German for goblin ore) for some of the blue-pigment producing minerals; they were so named because they were poor in known metals, and gave poisonous arsenic-containing fumes upon smelting. In 1735, such ores were found to be reducible to a new metal (the first discovered since ancient times), and this was ultimately named for the kobold.
Today, some cobalt is produced specifically from various metallic-lustered ores, for example cobaltite (CoAsS), but the main source of the element is as a by-product of copper and nickel mining. The copper belt in theDemocratic Republic of the CongoCentral African Republic and Zambia yields most of the cobalt mined worldwide.
Cobalt is primarily used as the metal, in the preparation of magnetic, wear-resistant and high-strength alloys. Its compounds cobalt silicate and cobalt(II) aluminate (CoAl2O4, cobalt blue) give a distinctive deep blue color to glassceramicsinkspaints and varnishes. Cobalt occurs naturally as only one stable isotope, cobalt-59. Cobalt-60 is a commercially important radioisotope, used as a radioactive tracer and for the production of high energy gamma rays.
Cobalt is the active center of coenzymes called cobalamins, the most common example of which is vitamin B12. As such it is an essential trace dietary mineral for all animals. Cobalt in inorganic form is alsomicronutrient for bacteria, algae and fungi.

كوبالت

كوبالت




لكوبلت cobalt معدن رمزه الكيمياوي Co، عدده الذري 27، وهو في زمرة الحديد (الفصيلة VIIIB أو 8) التي تشمل إضافة إلى الكوبلت في هذه الزمرة الحديد Fe (عدده الذري 26)، والنيكل Ni (عدده الذري 28)، وصنِّفت هذه العناصر في ثلاثية واحدة؛ لأن التشابه بينها أشدّ من التشابه المعتاد بين العنصر والعناصر التي تقع تحته في عمود واحد في الجدول الدوري. اكتشفه الكيميائي السويدي جورج برانتG.Brandt مابين(1694-1768) عام 1735.
الكوبالت عنصر كيميائي فلزي لونه أبيض فضي، يستخدم أصلاً في صناعة السبائك. وللكوبالت كثير من خصائص الحديد والنيكل. والفلزات الثلاثة صلبة ومغنطيسية، وتتفاعل مع الأحماض العادية لتكوين الهيدروجين.

Electrolytically refined cobalt, 99.9 %, segment of a large plate.
الرمز الكيميائي للكوبالتCo ، وعدده الذري 27، ووزنه الذري 58,9332 مقدراً بواحدة الكتل الذرية، وكثافته 8,9جم/سم§. وهو ينصهر عند 1,495°م ويغلي عند 2,870°م. تم اكتشاف الكوبالت عام 1737م، على يد كيميائي سويدي هو جورج برانت. وبنيته الإلكترونية [Ar] 3d74s2 حيث تدل [Ar] على البنية الإلكترونية للغاز الخامل أرغون، له تكافؤان +2 و+3. ودرجة الأكسدة +2 أثبت في حالة المركبات البسيطة. مثال ذلك مركبات الكلور مع الكوبلت، فالمركب CoCl2 ذو اللون الزهري أثبت من CoCl3 لأن الأيون (الشاردة) Co3+ ذو قوة مؤكسدة كبيرة؛ فهو يؤكسد الماء، وينطلق الأكسجينملف:Cobaltpica1 لكن درجة الأكسدة (+3) تزداد ثباتاً في المعقدات complexes. المعقَّد، فالمركب [Co (NH3)6]Cl3 أثبت من [Co(NH3)6]Cl2.
يتميز الكوبلت بأنه يشكل معقدات متنوعة، خاصة مع النشادر NH3 والسيانيد CN- وCO وNO. يمتص الهدروجين H2 فيحوله إلى هدروجين ذري نشيط؛ لذا كانت له أهمية كبيرة في التحضير في تفاعلات الهدرجة وفي تفاعلات تحفيز أخرى.

فرض الحجاب

فرض الحجاب







يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُل لِّأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِن جَلَابِيبِهِنَّ ذَٰلِكَ أَدْنَىٰ أَن يُعْرَفْنَ فَلَا يُؤْذَيْنَ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا   الأحزاب (59) 

معلوم أن العمل المتوارث المستمر من عصر الصحابة رضي الله عنهم فمن بعدهم حجة شرعية يجب اتباعها، وتلقيها بالقبول، وقد جرى الإجماع العملي بالعمل المستمر المتوارث بين نساء المؤمنين على لزومهن البيوت، فلا يخرجن إلا لضرورة أو حاجة، وعلى عدم خروجهن أمام الرجال إلا متحجبات غير سافرات الوجوه ولا حاسرات عن شيء من الأبدان، ولا متبرجات بزينة، واتفق المسلمون على هذا العمل، المتلاقي مع مقاصدهم في بناء صرح العفة والطهارة والاحتشام والحياء والغيرة، فمنعوا النساء من الخروج سافرات الوجوه، حاسرات عن شيء من أبدانهن أو زينتهن‏.‏
فهذان إجماعان متوارثان معلومان من صدر الإسلام، وعصور الصحابة والتابعين لهم بإحسان، حكى ذلك جمع من الأئمة، منهم الحافظ ابن عبد البر، والإمام النووي، وشيخ الإسلام ابن تيمية، وغيرهم رحمهم الله تعالى، واستمر العمل به إلى نحو منتصف القرن الرابع عشر الهجري، وقت انحلال الدولة الإسلامية إلى دول‏.‏
وكانت بداية السفور بخلع الخمار عن الوجه في مصر، ثم تركيا، ثم الشام، ثم العراق، وانتشر في المغرب الإسلامي، وفي بلاد العجم، ثم تطور إلى السفور الذي يعني الخلاعة والتجرد من الثياب الساترة لجميع البدن، فإنا لله وإنا إليه راجعون‏.‏
وإن له في جزيرة العرب بدايات، نسأل الله أن يهدي ضال المسلمين، وأن يكف البأس عنهم‏.‏
والآن إلى إقامة الأدلة ‏:‏
 أولًا‏:‏ الأدلة من القرآن الكريم
تنوعت الدلائل من آيات القرآن الكريم في سورتي النور والأحزاب على فرضية الحجاب فرضًا مؤبدًا عامًا لجميع نساء المؤمنين، وهي على الآتي‏:‏
الدليل الأول‏:‏ قول الله تعالى‏:‏ ‏{‏وَقَـرنَ فِي بُيُوتِكُنَّ‏}‏ ‏[‏الأحزاب‏:‏ 33‏]‏ ‏.‏
هذا خطاب من الله تعالى لنساء النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ ونساء المؤمنين تبع لهن في ذلك، وإنما خصَّ الله سبحانه نساء النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ بالخطاب‏:‏ لشرفهن، ومنزلتهن من رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ ولأنهن القدوة لنساء المؤمنين، ولقرابتهن من النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ والله تعالى يقول‏:‏ ‏{‏يا أيها الذين آمنوا قوا أنفسكم وأهليكم نارًا‏}‏ ‏[‏التحريم‏:‏ 6‏]‏ ، مع أنه لا يتوقع منهن الفاحشة ـ وحاشاهن ـ وهذا شأن كل خطاب في القرآن والسنة، فإنه يراد به العموم، لعموم التشريع، ولأن العبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب، ما لم يرد دليل يدل على الخصوصية، ولا دليل هنا، كالشأن في قول الله تعالى لرسوله ـ صلى الله عليه وسلم ـ ‏:‏ ‏{‏لئن أشركت ليحبطن عملك‏}‏ ـ صلى الله عليه وسلم ـ ‏[‏الزمر‏:‏ 65‏]‏ ‏.‏
ولهذا فأحكام هاتين الآيتين وما ماثلهما هي عامة لنساء المؤمنين من باب الأولى، مثل‏:‏ تحريم التأفيف في قول الله تعالى‏:‏ ‏{‏فلا تقل لهما أفٍّ‏}‏ ‏[‏الإسراء‏:‏ 23‏]‏ فالضرب محرم من باب الأولى، بل في آيتي الأحزاب لِحاقٌ يدل على عموم الحكم لهن ولغيرهن، وهو قوله سبحانه‏:‏ ‏{‏وأقمن الصلاة وآتين الزكاة وأطعن الله ورسوله‏}‏ وهذه فرائض عامة معلومة من الدين بالضرورة ‏.‏
إذا علم ذلك ففي هاتين الكريمتين عدد من الدلالات على فرض الحجاب وتغطية الوجه على عموم نساء المؤمنين من وجوه ثلاثة ‏:‏
وجوه دلالات فرضية الحجاب
الوجه الأول‏:‏ النهي عن الخضوع بالقول
نهى الله سبحانه وتعالى أمهات المؤمنين، ونساء المؤمنين تبع لهن في ذلك عن الخضوع بالقول، وهو تليين الكلام وترقيقه بانكسار مع الرجال، وهذا النهي وقاية من طمع مَن في قلبه مرض شهوة الزنى، وتحريك قلبه لتعاطي أسبابه، وإنما تتكلم المرأة بقدر الحاجة في الخطاب من غير استطراد ولا إطناب ولا تليين خاضع في الأداء‏.‏
وهذا الوجه الناهي عن الخضوع في القول غاية في الدلالة على فرضية الحجاب على نساء المؤمنين من باب أولى، وإنَّ عدَم الخضوع بالقول من أسباب حفظ الفرج، وعدم الخضوع بالقول لا يتم إلا بداعي الحياء والعفة والاحتشام، وهذه المعاني كامنة في الحجاب، ولهذا جاء الأمر بالحجاب في البيوت صريحًا في الوجه بعده‏.‏
الوجه الثاني‏:‏ في قوله تعالى‏:‏ ‏{‏وقرن في بيوتكن‏}‏ ‏[‏الأحزاب‏:‏ 33‏]‏
‏.‏‏.‏ وهذه في حجب أبدان النساء في البيوت عن الرجال الأجانب ‏.‏
هذا أمر من الله سبحانه لأمهات المؤمنين، ونساء المؤمنين تبع لهن في هذا التشريع، بلزوم البيوت والسكون والاطمئنان والقرار فيها؛ لأنه مقر وظيفتها الحياتية، والانكفاف عن الخروج منها إلا لضرورة أو حاجة ‏.‏
وعن عبد الله بن مسعود ـ رضي الله عنه ـ قال‏:‏ قال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ ‏:‏ ‏(‏المرأة عورة، فإذا خرجت استشرفها الشيطان، وأقرب ما تكون من رحمة الله وهي في قعر بيتها‏)‏ رواه الترمذي وابن حبان ‏.‏
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى ‏[‏الفتاوى‏:‏ 15/ 297‏]‏‏:‏ ‏(‏لأن المرأة يجب أن تصان وتحفظ بما لا يجب مثله في الرجل، ولهذا خُصَّت بالاحتجاب وترك إبداء الزينة، وترك التبرج، فيجب في حقها الاستتار باللباس والبيوت ما لا يجب في حق الرجل، لأن ظهورها للرجال سبب الفتنة، والرجال قوامون عليهن‏)‏ انتهى‏.‏
وقال رحمه الله تعالى في ‏[‏الفتاوى‏:‏ 15/ 379‏]‏ ‏:‏ ‏(‏وكما يتناول غض البصر عن عورة الغير وما أشبهها من النظر إلى المحرمات، فإنه يتناول الغض عن بيوت الناس، فبيت الرجل يستر بدنه كما تستره ثيابه، وقد ذكر سبحانه غض البصر وحفظ الفرج بعد آية الاستئذان، وذلك أن البيوت سترة كالثياب التي على البدن، كما جمع بين اللباسين في قوله تعالى‏:‏ ‏{‏والله جعل لكم مما خلقَ ظلاَلًا وجعل لكم من الجبال أكنانًا وجعل لكم سرابيل تقيكم الحرَّ وسرابيل تقيكم بأسكم‏}‏ ‏[‏النحل‏:‏ 81‏]‏ ، فكل منها وقاية من الأذى الذي يكون سمومًا مؤذيًا كالحر والشمس والبرد، وما يكون من بني آدم من النظر بالعين واليد وغير ذلك انتهى ‏.‏
الوجه الثالث‏:‏ قوله تعالى‏:‏ ‏{‏ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى‏}‏ ‏[‏الأحزاب‏:‏ 33‏]‏

لما أمرهن الله سبحانه بالقرار في البيوت نهاهن ـ تعالى ـ عن تبرج الجاهلية بكثرة الخروج، وبالخروج متجملات متطيبات سافرات الوجوه، حاسرات عن المحاسن والزينة التي أمر الله بسترها، والتبرج مأخوذ من البرج، ومنه التَّوسُّع بإظهار الزينة والمحاسن كالرأس والوجه والعنق والصدر، والذراع والساق ونحو ذلك من الخلقة أو الزينة المكتسبة؛ لما في كثرة الخروج أو الخروج بالأولى وصف كاشف، مثل لفظ‏:‏ ‏{‏كاملة‏}‏ في قول الله تعالى‏:‏ ‏{‏تلك عشرة كاملة‏}‏ ‏[‏البقرة‏:‏ 196‏]‏ ‏

Iron

Iron



Iron is a chemical element with symbol Fe (from Latinferrum) and atomic number 26. It is a metal in the first transition series.[4] It is by mass the most common element on Earth, forming much of Earth's outerand inner core. It is the fourth most common element in the Earth's crust. Its abundance in rocky planets like Earth is due to its abundant production by fusion in high-mass stars, where the production of nickel-56 (which decays to the most common isotope of iron) is the last nuclear fusion reaction that is exothermic. Consequently, radioactive nickel is the last element to be produced before the violent collapse of asupernova scatters precursor radionuclide of iron into space.
Like other group 8 elements, iron exists in a wide range of oxidation states, −2 to +6, although +2 and +3 are the most common. Elemental iron occurs in meteoroids and other low oxygen environments, but is reactive to oxygen and water. Fresh iron surfaces appear lustrous silvery-gray, but oxidize in normal air to give hydrated iron oxides, commonly known as rust. Unlike many other metals which form passivatingoxide layers, iron oxides occupy more volume than the metal and thus flake off, exposing fresh surfaces for corrosion.
Iron metal has been used since ancient times, although copper alloys, which have lower melting temperatures, were used even earlier in human history. Pure iron is relatively soft, but is unobtainable by smelting. The material is significantly hardened and strengthened by impurities, in particular carbon, from the smelting process. A certain proportion of carbon (between 0.002% and 2.1%) produces steel, which may be up to 1000 times harder than pure iron. Crude iron metal is produced in blast furnaces, where ore is reduced by coke to pig iron, which has a high carbon content. Further refinement with oxygen reduces the carbon content to the correct proportion to make steel. Steels and low carbon iron alloys along with other metals (alloy steels) are by far the most common metals in industrial use, due to their great range of desirable properties and the widespread abundance of iron-bearing rock.
Iron chemical compounds have many uses. Iron oxide mixed with aluminium powder can be ignited to create a thermite reaction, used in welding and purifying ores. Iron forms binary compounds with thehalogens and the chalcogens. Among its organometallic compounds is ferrocene, the first sandwich compound discovered.
Iron plays an important role in biology, forming complexes with molecular oxygen in hemoglobin and myoglobin; these two compounds are common oxygen transport proteins in vertebrates. Iron is also the metal at the active site of many important redox enzymes dealing with cellular respiration and oxidation and reduction in plants and animals. A human male of average height has about 4 grams of iron in his body, a female about 3.5 grams. These 3-4 grams are distributed throughout the body in hemoglobin, tissues, muscles, bone marrow, blood proteins, enzymes, ferritinhemosiderin, and transport in plasma.[5]

حديد

حديد




الحديد عنصر كيميائي فلزي، وهو أحد أقدم المعادن اكتشافا. رمزه Fe (من اللاتينية :ferrumوعدده الذري 26. يقع بالمجموعة الثامنة والدورة الرابعة من الجدول الدوري.
هو ضروري لحياة الإنسان والحيوان كونه يدخل في تركيب خضاب الدم، وكذلك لحياة النباتات كونه أحد العناصر الضرورية لتكوين الكلوروفيل[1]، ويدخل في كل شيء تقريباً.
هو رابع العناصر تواجدا في القشرة الأرضية، غالباً ما يتواجد في الطبيعة في صورة أكاسيد. في هيئته العنصرية هو فلز قابل للطرق والسحب. ويعتبر الحديد وسبائكه أكثر المواد المعدنية استخداماً على الإطلاق. كما يُعتبر الحديد أكثر العناصر الكيميائية استقراراً على الإطلاق بسبب توازن القوة الكهرومغناطيسية والقوة النووية القوية داخل نواة الذرة، فالعناصر الأخفّ وزناً يمكنها من خلال الاندماج النووي - والعناصر الأثقل وزناً من خلال الانشطار النووي - أن يصبحوا أقرب في صفاتهم للحديد. تحتوي النيازك الساقطة على الأرض على كميات من الحديد قد تصل إلى 90% من كتلة النيازك او الشهب.

الحديد في الأصل فضي اللون، إلا أنه يتأكسد في الهواء. ويعد الحديد أقوى الفلزات على الإطلاق وأكثرها أهمية للأغراض الهندسية شرط حمايته من الصدأ (أي التفاعل مع الأكسجين). وهناك عدة طرق لحماية الحديد من الصدأ وأبسطها على الإطلاق منع تماس الأكسجين أو الرطوبة عن الحديد وذلك بتغليف الحديد بمادة عازلة مثل استخدام الأصباغ أو عوازل PVC مثلاً. ومن أفضل الطرق المستخدمة لحمايته هي استخدام نظام الحماية الكاثودية لحماية الحديد من الصدأ والتآكل.
الحديد في حالته النقية أكثر ليونة من الألومنيوم، وتزداد صلادته بإضافة بعض العناصر السبائكية كالكربون بنسب معينة، فيتكون سبيكة الصلب، وهي أقوى ألف مرة من الحديد النقي. يتراوح تكافؤ الحديد بين (2-) و(6+)، إلا أنه في أشهر حالاته يكون تكافؤه (2+) أو (3+).