الثلاثاء، 30 ديسمبر 2014

Jésus

إِذْ قَالَ اللَّهُ يَا عِيسَىٰ إِنِّي مُتَوَفِّيكَ وَرَافِعُكَ إِلَيَّ وَمُطَهِّرُكَ مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا وَجَاعِلُ الَّذِينَ اتَّبَعُوكَ فَوْقَ الَّذِينَ كَفَرُوا إِلَىٰ يَوْمِ الْقِيَامَةِ ثُمَّ إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْفَأَحْكُمُ بَيْنَكُمْ فِيمَا كُنتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ   آل عمران (55)

When God said: "O Jesus, I will take you to Myself and exalt you, and rid you of the infidels, and hold those who follow you above those who disbelieve till the Day of Resurrection. You have then to come back to Me when I will judge between you in what you were at variance."

(Rappelle-toi) quand Allah dit: «O Jésus, certes, Je vais mettre fin à ta vie terrestre t'élever vers Moi, te débarrasser de ceux qui n'ont pas cru et mettre jusqu'au Jour de la Résurrection, ceux qui te suivent au-dessus de ceux qui ne croient pas. Puis, c'est vers Moi que sera votre retour, et Je jugerai, entre vous, ce sur quoi vous vous opposiez.

الأحد، 28 ديسمبر 2014

O gens du Livre (Chrétiens)

O people of the Book, do not be fanatical in your faith, and say nothing but the truth about God. The Messiah who is Jesus, son of Mary, was only an apostle of God, and a command of His which He sent to Mary, as a mercy from Him. So believe in God and His apostles, and do not call Him 'Trinity'. Abstain from this for your own good; for God is only one God, and far from His glory is it to beget a son. All that is in the heavens and the earth belongs to Him; and sufficient is God for all help.

يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لَا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ وَلَا تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ إِلَّا الْحَقَّ إِنَّمَا الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللَّهِ وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا إِلَىٰ مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِّنْهُ فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ وَلَا تَقُولُوا ثَلَاثَةٌ انتَهُوا خَيْرًا لَّكُمْ إِنَّمَا اللَّهُ إِلَٰهٌ وَاحِدٌ سُبْحَانَهُ أَن يَكُونَ لَهُ وَلَدٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَكَفَىٰ بِاللَّهِ وَكِيلًا   النساء(171)
O gens du Livre (Chrétiens), n'exagérez pas dans votre religion, et ne dites d'Allah que la vérité. Le Messie Jésus, fils de Marie, n'est qu'un Messager d'Allah, Sa parole qu'Il envoya à Marie, et un souffle (de vie) venant de Lui. Croyez donc en Allah et en Ses messagers. Et ne dites pas «Trois». Cessez! Ce sera meilleur pour vous. Allah n'est qu'un Dieu unique. Il est trop glorieux pour avoir un enfant. C'est à Lui qu'appartient tout ce qui est dans les cieux et sur la terre et Allah suffit comme protecteur.

السبت، 27 ديسمبر 2014

مساجد

وزارة التربية تفرض الرقابة على أموال الخدمات الاجتماعية

دعت وزارة التربية نقابات التربية المستقلة إلى إعطاء رأيها
 وتأكيده حول نمط تسيير أموال الخدمات الاجتماعية، خاصة
 عند اقتراب نهاية العهدة الحالية، لضمان سير أنجع لها يعود
 بالفائدة على المربين، وذلك على خلفية التجاوزات بالجملة التي
 سجلت خلال هذه العهدة. في حين تحدثت مصادر "الشروق" عن
 رغبة نقابة الاتحاد العام للعمال الجزائريين في العودة إلى تسيير 
الخدمات ولو من باب "شكلي" فقط.
وجه رئيس الديوان بوزارة التربية الوطنية، مراسلة تحت عنوان
293، إلى نقابات التربية المستقلة، يطلب منها ضرورة الإجابة
 عن جملة من التساؤلات التي ستطرح عليهم في شكل "استشارة
واسعة"، لتأكيد رأيها حول نمط تسيير الخدمات لضمان سير أنجع
 لها يعود حتما بالفائدة على المربين، بعد التجاوزات الفاضحة التي
سجلتها ورفعتها بعض النقابات بخصوص سوء تسيير الأموال، بحيث
أكدت عديد التقارير استفادة العديد من الأشخاص الدخلاء، بجملة
 من الخدمات التي لا تعد ولا تحصى، رغم أنهم لا ينتمون أصلا إلى
 قطاع التربية الوطنية. 

وأكدت الوزارة في نفس المراسلة، أن النقابات مطالبة بموافاتها
 بالأجوبة عن الأسئلة التي طرحتها قبل تاريخ 31 ديسمبر
الجاري، والتي تمحورت أساسا إن كان الشركاء الاجتماعيون
 يرغبون في تنظيم استشارة واسعة حول تسيير الخدمات
الاجتماعية، بالإضافة إلى ضرورة اختيارهم لنمط التسيير الذي
 يرغبون فيه، إن كان نمط تسيير مركزي كما هو معمول به
 حاليا، أم نمط تسيير ولائي، أي على مستوى المؤسسات
التربوية مع تقديم النقابات لمقترحات أخرى تراها مناسبة لتفادي
 المشاكل والعراقيل التي سجلت في العهدة الحالية.   
وأضافت الوزارة أنه في حالة موافقة أغلبية النقابات على
الاستشارة، ستقوم باقتراح صيغة تنظيمية جديدة لإجرائها
ميدانيا، مع تثمين مساهماتها من أجل ضمان سير ناجع
 للخدمات الاجتماعية. بالمقابل أكدت مصادر مطلعة
 لـ"الشروق"، أنه عقب التجاوزات التي سجلت في
العهدة الحالية التي تقترب من نهايتها، التي تم تعيين
أعضائها الوطنيين والولائيين بالاحتكام إلى خيار
الصندوق، إلا أن نقابة الاتحاد العام للعمال الجزائريين
بعد مرور 3 سنوات على سحب التسيير منها، تسعى إلى
 العودة إلى تسيير الخدمات من جديد ولو من باب
 "شكلي"، بعدما بينت كل التقارير المرفوعة من بعض
 النقابات المستقلة بأن اللجنة الحالية قد فشلت في تسيير
 أموال عمال قطاع التربية الوطنية. 

الخميس، 25 ديسمبر 2014

تلاميذ البكالوريا يقاطعون دروس الدعم بالثانويات

أكدت، تقارير مديريات التربية للولايات، أن دروس الدعم المجانية
التي برمجتها وزارة التربية الوطنية خلال الأسبوع الأول من عطلة
الشتاء قد عرفت إقبالا كبيرا من قبل تلاميذ الطورين الابتدائي
 والمتوسط، غير أنها عرفت بالمقابل عزوفا كبيرا من قبل تلاميذ
 البكالوريا الذين يفضلون التوجه إلى الدروس الخصوصية التي
 يدفعون فيها مبالغ ضخمة وينفرون من الدروس "المجانية" بسبب 
فقدان الثقة في المدرسة الجزائرية وأساتذتها.
وأوضحت عملية التقييم التي أجرتها مصالح مديريات التربية للولايات 
حول حصص الدعموالتقوية المجانية وحصص الاستدراك التي تمت 
برمجتها خلال الأسبوع الأول من عطلةالشتاء، أن تلاميذ الابتدائي 
والمتوسط قد توافدوا بشكل جد ملفت للانتباه على مؤسساتهمالتربوية 
سواء لتلقي دروس الدعم والتقوية المقدمة لهم من قبل أساتذتهم 
مجانا أو لاستدراكالدروس التي ضاعت بسبب الإضراب أو العطل
 المرضية والغيابات المبررة، حيث فاقت نسبةالحضور 50 بالمائة 
على المستوى الوطني، في حين لم يتم تسجيل أي غيابات في صفوف
الأساتذة الذين لبوا نداء وزارة التربية الوطنية.

وأشارت، نفس التقارير المرفوعة من قبل مديري المؤسسات 
التربوية إلى مديريات التربية،أنه تم تسجيل غيابات بالجملة في صفوف 
تلاميذ الأقسام النهائية المقبلين على اجتياز امتحانشهادة البكالوريا، حيث 
شهدت العملية عزوفا كبيرا من قبلهم، مؤكدة بأن هؤلاء المترشحين
يفضلون التوجه لتلقي الدروس الخصوصية التي يدفعون فيها مبالغ 
مالية ضخمة طيلةالموسم الدراسي، لتجدهم بالمقابل ينفرون من دروس
 الدعم والتقوية التي تقدمها الوزارةمجانا لكافة المتمدرسين دون 
استثناء ومن دون دفع أي سنتيم.
وشددت، التقارير نفسها أن تلميذ السنة ثالثة ثانوي المرشح لاجتياز 
امتحان مصيري كشهادةالبكالوريا، لايزال يعتبر أن الدروس
 الخصوصية التي تقدم له في المستودعات مقابل دفعمبالغ مالية 
ضخمة هي السبيل الوحيد للنجاح والظفر بالشهادة، لسبب واحد 
وهو فقدان الثقةفي المدرسة الجزائرية وأساتذتها، إضافة إلى أن
 الأولياء الذين من المفروض أن يتحملواجزءا كبيرا من المسؤولية 
فهم لا يشجعون أبناءهم للتوجه إلى المدرسة الجزائرية لتلقيدروس 
الدعم والتقوية ومجانا، بل ينفرونهم منها، ويقومون بتشجيعهم لتلقي 
الدروسالخصوصية في ظروف أقل ما يقال عنها أنها سيئة، كيف وهم 
الذين يدفعون لهم التكاليفطيلة مواسم دراسية، وبالتالي فالأولياء 
مطالبون بضرورة تواصلهم مع المدرسة للتقليل منهذه الظاهرة التي 
صارت مع مرور الوقت بمثابة "ثقافة مجتمع"، انتشرت بشكل 
رهيبوعلى نطاق واسع وسط العائلات الجزائرية التي تتباهى وتفتخر
 بالدروس الخصوصيةوتتنافس فيما بينها على أمور كانت بالأمس 
غير موجودة، وهو دليل قاطع على نقص الوعيلديها.