مواضيع محلولة في اللغة العربية
4- الموضوع الرابع
السند:
الإنسان أخو الإنسان، فهذه الجملة على قلّة ألفاظها ترمي إلى معنى، لو ذهب أبلغ الناس إلى تحليله وشرحه لانتهى إلى العجز. ومؤدّى هذه الجملة الصريح عقد الأخوة بين أفراد المجتمع بموجب الإنسانية التي هي حقيقة سارية في كل فرد.
ومقتضى هذه الأخوة أن يشارك الإنسان في جميع لوازم الحياة سرورا وحزنا،لذّة وألما ، مشاركة فعّالة تنتهي إلى حدود لا تتعدّاها بحيث يعلّم العالم الجاهل،ويرشد النبيه العاقل،ويواسي الغني الفقير،ويقع التعاون المتبادل بين الناس في كل جليل وحقير.
ومن مقتضى هذه الأخوة المساواة في الحقوق البشرية العامة ،تلك المسألة التي طالما بذل فلاسفة الأمم قواهم لتقريرها ، وتمكين دعائها في الكون، وعملت الشرائع على تنميتها وتغذيتها بالمبادئ الصحيحة حرصا على راحة البشر ، وهناء الإنسانية ،ومن مقتضى هذه الأخوة إلغاء سنّة التميز والاستئثار التي سنّها المستبدون في القرون الخالية ،وكانت سلاحا مهولا في وجه الحق،الأخوة الأخوة ،أيّها الإنسان.
(البشير الابراهيمي)
البناء الفكري:6ن
1- اختر عنوانا مناسبا للنص.
2- اشرح الكلمات التالية : يواسي – إلغاء – المستبدون.
3- لماذا سنّ المستبدون قانون التمييز والاستئثار؟
البناء اللغوي :4ن
1- أعرب ما تحته خطّ.
2- استخرج من النص : اسم تفضيل – صيغة مبالغة.
3-ما هي الوظيفة النحوية للجمل التي بين قوسين.
البناء الفني :2ن
1- ما هو نمط النص؟
2- استخرج من النص طباقا وبين نوعه.
الإجابة:
البناء الفكري:6ن
1- اختيار عنوانا مناسبا للنص: الإنسانية،الأخوة الإنسانية،متطلبات الأخوة 2- شرح الكلمات التالية:.يواسي:يساعد،يقف معه في الشدة إلغاء:إبطال المستبدون:الظالمون،الذين يتعصبون لرأيهم 3- سنّ المستبدون قانون التمييز والاستئثار لتغليب الباطل على الحقل ومن أجل مصالحهم. البناء اللغوي:4ن 1- إعراب ما تحته خطّ: حرصا:مفعول لأجله منصوب وعلامة نصبه الفتحة الأخوة:مفعول به لفعل محذوف تقديره الزم منصوب على الإغراء وعلامة نصبه الفتحة 2- استخراج من النص اسم تفضيل،صيغة مبالغة: اسم تفضيل:أبلغ صيغة مبالغة:فعَّالة،مهولا 3- بيان الوظيفة النحوية للجمل التي بين قوسين: ترمي إلى معنى:جملة فعلية في محل رفع خبر المبتدأ تنتهي إلى حدود لا تتعدّاها:جملة فعلية في محل نصب نعت البناء الفني :2ن 1- نمط النص:إخباري 2- استخراج طباق من النص وبين نوعه: سرورا وحزنا:طباق ايجاب |
3- الموضوع الثالث
النص:في بيتنا باب كانت هناك حجرة صغيرة فوق سطح أحد المنازل،عاشت فيها أرملة فقيرة مع طفلها الصغـير حياة متواضعة في ظروفٍ (يصعب تصديقها)،إلا أن هذه الأسرة الصغيرة عرفت ( أنّها أبأس من في القرية)،تملك القناعة التي هي كنزلا يفنى،لكـنّ أكثر ما كان يزعج الأم هو سقـوط الأمطار في فصل الشتاء… فالغرفة عبارة عن أربعة جدران وبها باب خشبي،غيرأنه ليس لها سقف،وكان قد مرَّعلى الطفل أربع سنوات منذ ولادته لم تتعرض المدينة خلالها إلا لزخات قليلة من المطر. تجمعت الغيوم وامتلأت سماء المدينة بالسحب،ومع ساعات الليل الأولى هطل المطر بغزارة على المدينة كلها فاحتمى الجميع في منازلهم،أما الأرملة والطفل فكـان عليهم مواجهة موقف عصيب. نظر الطفل إلى أمه نظـرة حائرة واندسّ في أحضانها المبتلة وهي غارقة في أفكارها،ثم أسـرعت الأم إلى باب الغرفة فخلعته ووضعته مائلاً على أحد الجدران،وخبّأت طفلها خلف الباب لتحجب عنه سيل المطرالمنهمر،فنظر الطفل إلى أمه في سعادة بريئة وقد عَلتْ على وجهه ابتسامة الرضا وقال لها:ماذا يا ترى يفعل الناس الفقراء الذين ليس عندهم باب حين يسقط عليهم المطر؟ لقد أحسّ الصغير في هذه اللحظة أنّه ينتمي إلى طبقة الأثرياء... ففي بيتهم باب،إنـه مصدر السعادة وهدوء البال.حبّذا القناعة أيّها الإنسان فهي سرّ السعادة،وإيّاك إيّاك واللهثَ وراء الدنيا وحطامها، فهي فانية كأيامها.
الأسئلة:البناء الفكري :(04 ن)س1:ما الحلّ الذي قامت به الأم لتحمي طفلها من المطر؟ س2:لِمَ لجأت الأم إلى هذا الحلّ؟س3: اشرح:عصيب ـ زخّات ـ أرملة ـ خلعتهالبناء الفني:(03.5 ن) س1: استخرج من النص: سجعا ـ استعارةس2 : قال الله تعالى :"... إنّي أراني أعصر خمرا..." الآية 36 من سورة يوسف- ما نوع هذا الاستعمال؟ اشرحه البناء اللغوي:(04.5 ن)س1:أعرب ما تحته خط في النصس2 : بين محل ما بين قوسين من الإعراب
الإجابة:البناء الفكري:(04 ن)ج1:الحلّ الذي قامت به الأم لتحمي طفلها من المطر:- أسـرعت إلى باب الغرفة فخلعته ووضعته مائلاً على أحد الجدران،وخبّأت طفـلها خلف الباب لتحجب عنه سيل المطر المنهمر. ج2:لجأت الأم إلى هذا الحلّ:- لكي لا يبتل طفلها- ولتحمي ابنها - ولتحسّسه بأنه يملك على الأقلّ شيئا - ولتحسّسه بأنه أغلى من كل شيء تملكه - ولتحسّسه أنه يستحق التضحية بما تملك من أجله ج3:الشرح:عصيب:صعب،شديد الهولزخات:قطراتأرملة:المرأة التي توفي زوجهاخلعته:انتزعتهالبناء الفني:(03.5 ن) ج1:استخراج سجع واستعارة:- السجع:وراء الدنيا وحطامها، فهي فانية كأيامهاالاستعارة:واللهثَ وراء الدنيا وحطامها شبه الكاتب الإنسان بالأسد أو الحيوان المفترس وحذف المشبه به الأسد ورمز له بقرينة وهي (اللهث) وهذه استعارة مكنية.- وهناك أيضا استعارة مكنية:غارقة في أفكارها حيث المشبه به محذوف وهو شيء يغرق.ج2 :شرح الأسلوب:"إنّي أراني أعصر خمرا" الآية 36 من سورة يوسفمجاز مرسل علاقته اعتبار ما يكون حيث ذكر الخمر وقصد العنب أي يعصر العنب الذي يتحوّل إلى خمر فهو ذكر الخمر وقصد ماسيكون بعد هذا العصر وهذه العلاقة بين العنب والخمر هي اعتبار مايكون...البناء اللغوي:(04.5 ن)ج1:الإعراب:أرملة:فاعل مؤخر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخرهحبّ:فعل ماض لإنشاء المدح مبني على الفتحذا:اسم إشارة مبني على السكون في محل رفع فاعلإياك الأولى: إيا:ضمير نصب منفصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به لفعل محذوف تقديره أحذّر وفاعله ضمير مستتر وجوبا تقديره أنا والكاف للخطاب لا محل لها من الإعرابإياك الثانية: إيا:ضميرمنفصل مبني على السكون في محل نصب توكيد لفظي والكاف للخطاب لا محل لها من الإعرابج2 :بيان محل ما بين قوسين من الإعراب:يصعب تصديقها:جملة فعلية في محل جر نعت لأن ما قبلها نكرة مجرورةأنّها أبأس من في القرية:جملة فعلية في محل نصب مفعول به للفعل عرف |
2- الموضوع الثاني
النص:قال الأمير عبد القادر ردّا على سؤال: أيهما أفضل البادية أم المدينة ؟
1 ـ يا عاذرا لامرئ ٍقد هامَ في الحضـرِ وعاذلا لمُحِبِّ البدو والقفَـــــــــــــــرِ
2 ـ لاتذمُمنّ بيــــوتا (خـفّ مَحْملُـــــها) وتمدحنّ بيوتَ الطيـن والحجــــــــر
3 ـ لو كنتَ تعلمُ ما في البـدو تعذرنـــي لكن جهلتَ وكم في الجهل من ضررِ
4 ـ أوجُلتَ في روضةٍ قد راق منظرُها بِكـلِّ لـونٍ جميلٍ شيّــقٍ عطِــــــــــرِ
5 ـ تستنشقنَّ نسيما طاب مُنتشقـــــا يزيد فـي الروح لم يمررْعلى قــــذرٍ
6 ـ ترابُها المسكُ بل أَنقى وجادَ بـهــــا صـوتُ الغمــــائِمِ بالآصالِ والبِكَـــرِ
7 ـ الحُسْنُ( يظهر) في بيتين رونقُــــهُ بيتٌ منالشّعر أو بيت ٌمن الشِّعـَــرِ
8 ـ سفائنُ البرِّ بل أنْجى لراكبهـــــــا سفائنُ البحرِ كم فيها من الخطــــــرِ!
9 ـ لَبيتُ نارِ القِرى تبدو لطارقِنـــــــا فيها المداواةُ من جوعٍ ومن خصــرِ
10ـ ما في البداوة من عيبٍ تُـذمُّ بــه إلا المروءةَ والإحسانَ بالبِــــــــــدرِ
11 ـ وصحـةُ الجسم فيهاغيرُخافيـــة والعيب ُوالدّاءُ مقصورٌعلى الحضرِ
12 ـ منْ لم يمُت عندنا بالطعنٍ عاش مدًى فنحنُ أطولُ خلقِ اللهِ في العُمُــــــرِ
الأسئلة:
الجزء الأول : (12ن)
البناء الفكري: (04.5ن)
1 ـ ما هي الفكرة التي يدافع عنها الشاعر ؟
2 ـ استخرج من النص ما يدل على كرم أهل البادية .
3 ـ اشرح الكلمات الآتية:أنقى،عاذلا،مقصور
البناء الفني: ( 03.5ن).
1ـ استخرج من النص محسنا بديعيا لفظيا وآخر معنويا
2 ـ ما هي الصورة البيانية في قول الشاعر:سفائن البرّ؟وما نوعها ؟
3 ـ قطع الشطر الأول من البيت الأول وسمِّ بحره.
البناء اللغوي: (ن).
1 ـ بين وظيفة كل جملة بين قوسين في النص.
2 ـ أعرب ما تحته خط في النص
3 ـ استخرج من النص اسم تفضيل،جملة شرطية
الإجابة:البناء الفكري: (04.5ن)
1 ـ الفكرة التي يدافع عنها الشاعر:
الشاعريدافع عن حق كل إنسان في الإعجاب بشيء وتفضيله على غيره ويرفض التدخل في اختيارات الغير.
2 ـ استخراج من النص ما يدل على كرم أهل البادية:
لَبيت نارِ القِـرى تبدو لطارقِنا...فيها المداواة ُمن جوعٍ ومن خصرِ
ما في البداوة من عيبٍ تُـذمُّ بـه....إلا المروءةَ والإحسانَ بالبِدرِ
تنبيه:القِرى هو طعام الضيف والطارق هو الزائر الذي يأتي ليلا والنار توقد لتهدي الغريب الجائع إلى مكان الطعام
3 ـ شرح الكلمات الآتية:
أنقى:أنظف
عاذلا:لائما،معاتبا
مقصور:مخصص
هذا المصلى مقصور على النساء.
البناء الفني: ( 03.5ن).
1ـ استخراج محسن بديعي لفظي وآخرمعنوي:
- المحسن البديعي اللفظي هو الجناس الناقص:عاذلا،عاذرا
- المحسن البديعي المعنوي هو الطباق
- أشرت للطباقات باللون الأزرق في النص
تنبيهات:- الطباق والمقابلة من المحسنات المعنوية
- السجع والجناس من المحسنات اللفظية2 ـ الصورة البيانية في قول الشاعر:
- سفائن البر يقصد بها الجمال فهي استعارة تصريحية حيث حذف المشبه (الجمال) وصرح المشبه به (سفائن البر)3 ـ تقطيع الشطر الأول من البيت الأول وتسمية بحره:
البناء اللغوي: (ن).
1 ـ بيان وظيفة كل جملة بين قوسين في النص:
خـفّ مَحْملُـها:جملة فعلية في محل نصب نعت
يظهـرفي بيتين رونقه:جملة فعلية في محل رفع خبر للمبتدأ
2 ـ إعراب ما تحته خط في النص:
المداواة:مبتدأ مؤخر مرفوع وعلا مة رفعه الضمة
ما :اسم موصول مبني على السكون في محل نصب مفعول به
3 ـ استخراج من النص اسم تفضيل وجملة شرطية:
- اسم تفضيل:أنقى،أنجى،أطول
- جملة شرطية:منْ لم يمُت عندنا بالطعنٍ عاش مدًى
| ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
1- الموضوع الأول
النـّـص:
خيرُ ما تمدح به أيّ إنسانٍ قولك فيه إنّه ذو نفس كبيرة،وشرّ ما تذمّ به أيّ إنسان قولك فيه إنّه ذو نفس صغيرة،ولولا كبارُ النّفوس في الأرض لكانتجَحيما،ولولا صغارُ النفوس فيها لكانت نعيما،أولئك كالنحل وهؤلاء كالذباب،فبينما تعيش النّحلة مع الأزهار،تعيش الذبابة مع الأقذار،ثمّ تعود النّحلة فتقدّم جناها إلى النّاس شهدا شهيّا، أمّا الذبابة فلا تنقل إلى النّاس غير سموم قاتلة.
النّحلة (تحمل البَرء) للسقيم، والذبابة تحمل السّقـم للبريء، فالـذي نفسه كبيرة لا يتكبّرعلى أيّ إنسان ولا يذلّ لأيّ إنسان،فهـو يعلم (أنّ كرامته لا تُصان) إلاّ إذا هو صان كرامة غيره،وهو يأبى على كرامته أن تكون تاجا من نسيج العنكبوت تعبث به نفحة ريح عابرة،قد لا تكون أكثر من حركة نابيّة تأتيه من حسود أو نمّام،أو من صديق حـميم،ولذلك لا يقابل الحركة النّابية بمثلها،ولا هو يشمت بالذين يشمتون به، فنفسه أسمى من أن تنحدر إلى مثل هذه الصّغائر،أمّا الذي صغرت نفسه فلا ينفكّ يحدّثك عن شرفه وعزّته وكرامته،ولا يهنأ له عيش إلاّ إذا كال لخصمه الكيل كيلين،إنّك لو بحثت عن أيّ خصام في الأرض - سواء أكان بين فردين أم عُصبتين أم دولتين - لوجدته يعود في الأساس إلى صَغارة في نفوس المختصمين، فما اختصم اثنان إلاّ لأنّ صَدر الواحد ضاق بالآخر،لذلك كانصِغار النّفوس مبعث الفساد والقلق في الأرض، وكان كبار النّفوس مِلح الأرض و خَميرتها .
ميخائيل نعيمة [ بتصرّف ]
الأسئـلة:
البناء الفكريّ : ( 06 نقاط )
1- اقترح عنوانا مناسبا للنص .
2 ــ من الممدوح ومن المذموم في نظر الكاتب ؟
3 – بمَ شبّه الكاتب صغيرَ النّفس وكبيرها ؟ولماذا ؟
4– لِم لا يهنأ صغير النّفــس؟
5 –اشرح الكلمتين الآتيتين:(النابيّة ،عصبتين) .
البناء الفنّي : ( 02 نقطتان ).
1- استخرج من النص طباقا وبيّن أثره في المعنى.
2- بين نوع الصّورة البيانية الآتية :" لأنّ صدر الواحد ضاق بالآخر"
البناء اللّغويّ : ( 04 نقاط ).
1- أعــرب ما تحته خط في النص.
2-هات التصغير ممّا يأتي مع الشكل التام :" ملح الأرض و خَميرتها " .
الإجابة:
البناء الفكريّ : ( 06 نقاط )
1- العنوان:النفس الكبيرة والنفس الصغيرة
تنبيه:لاختيار العنوان ابحثي عن الكلمة المفتاحية التي تتكرر في الفقرات.
2- الممدوح هو صاحب النفس الكبيرة والمذموم هو صاحب النفس الصغيرة.
3- شبه صغير النفس بالذباب وكبير النفس بالنحل
4-لا يهنأ صغير النّفس:- لأنه لا يملك مفاتيح الهناء والسعادة من فعل خير وخلق حسن ومساعدة للناس وإحساس بالشرف والكرامة فيخلق لهم المشاكل.
- ولأنه يشغل نفسه بإثارة المشاكل مع الناس.
5- الشرح:
النابية:السيئة،القبيحة،غير المقبولة،المنكرة
عصبتين:جماعتين أو فرقتين البناء الفنّي : ( 02 نقطتان ).
1-استخراج طباق وبيّن أثره في المعنى.
خير،شر
أثره: تقوية المعنى وتوضيحه
تنبيه:هناك طباقات أخرى ظللتها بالأزرق في النص
2- بيان نوع الصّورة البيانية:هي كناية عن سوء العشرة والمعاملة
البناء اللّغويّ : ( 04 نقاط ).
1-الإعـراب:
ذو:خبرإنّ مرفوع وعلامة رفعه الواو لأنه من الأسماء الخمسة الصغائر:بدل مجرور وعلامة جره الكسرة
2- التصغير مع الشكل التام:
مُلَيْحُ الأُرَيْضَةِ وخُمَيْرتها
3- بيان محلّ ما بين القوسين من الإعراب:
أنّ كرامَته لا تُصان:جملة فعلية في محل نصب مفعول به للفعل يعلم
تحمل البَرء:جملة فعلية في محل رفع خبر للمبتدأ النحلة
|
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق