يشهد قطاع التربية عشية الدخول المدرسي جدلا حادا، حول هدف برنامج الإصلاحات، التي تقول الوزيرة نورية بن غبريط أنها باشرتها في القطاع، لتحسين المستوى وسط اتهامات لها بالسعي لتطبيق نموذج تغريبي على المدرسة الجزائرية.
هل تعتقد أن قطاع التربية أصبح وقودا لحملة انتخابية وسياسية كما تقول وزيرة التربية؟ أم أن بن غبريط توزع التهم لإبعاد الأنظار عن مشروعها لتغريب المدرسة الجزائرية الذي يمرر تحت الطاولة كما يقول معارضو الإصلاحات؟.
وما هو الحل الأنسب لوقف هذا الجدل المزمن حول إصلاح النظام التربوي وإبعاده عن التجاذبات السياسية والإيديولوجية؟.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق