الخميس، 31 مارس 2011
زمزم يتفآعل مع البسمله بالصور معجزه إلهيه
قبل يومين وجدت برنامج يتكلم عن اكتشاف جديد يحقق معجزة
من معجزات الله سبحانه وتعالى ..
شدني الموضوع كثيرا ، ثم بحثت عنه اليوم في الانترنت فوجدت
ان منتديات ومواقع كثيرة قد تناولت الموضوع ، فنقلته اليكم لاهميته ..
عالم ياباني
يكتشف أن زمزم ماء مبارك يتفاعل مع القرآن الكريم
نقلآ عن : محيط - وكالات
جدة : أكد عالم ياباني شهير إن ماء زمزم يمتاز بخصائص فريدة لا
تتوافر في المياه العادية مشيرا إلى إن البحوث العلمية التي أجراها
على زمزم بتقنية النانو لم تستطع تغيير أي من خواصه وإن قطرة
من ماء زمزم عند إضافتها إلى 1000 قطرة من الماء العادي تجعله
يكتسب خصائص ماء زمزم.
وذكر الباحث الياباني الدكتور مساروا ايموتو رئيس معهد هادو للبحوث
العلمية في طوكيو الذي يزور المملكة حاليا في ندوة علمية بكلية دار
الحكمة للبنات في جدة، إنه أجرى تجارب ودراسات عديدة على ماء
زمزم بعد ان حصل عليه من شخص عربي وخلص للقول إن زمزم ماء
مبارك وفريد ومتميز ولا يشبه في بلوراته أنواع المياه العديدة وأن كل
المختبرات والمعامل لم تستطع تغيير خواصه.
ونقلت جريدة "عكاظ" السعودية عن العالم الياباني مؤسس نظرية
تبلور ذرات المياه التي أعتبرت فتحا علميا فريدا قوله، إن البسملة
في القرآن الكريم والتي يستخدمها المسلمون في بداية أعمالهم
وعند تناول الطعام أو الخلود إلى النوم لها تأثير عجيب على بلورات
الماء.
وأضاف: "عندما تعرضت بلورات الماء للبسملة عن طريق القراءة
أحدثت فيه تأثيرا عجيبا وكونت بلورات فائقة الجمال في تشكيل
الماء".
صورة مكبرة لجزيء الماء بعد قراءة القرآن عليه
وأوضح العالم الياباني إن من أبرز تجاربه إسماع الماء شريطا يتلى
فيه القرآن الكريم فتكونت بلورات من الماء لها تصميم رمزي غاية
في الصفاء والنقاء.
وأوضح الدكتور مسارو ايموتو، إن الأشكال الهندسية المختلفة التي
تتشكل بها بلورات الماء الذي قرئ عليه القرآن أو الدعاء تكون اهتزازات
ناتجة عن القراءة على هيئة صورة من صور الطاقة مشيرا إلى أن ذاكرة
الماء هي صورة من صور الطاقة الكامنة التي تمكنه من السمع والرؤية
والشعور والانفعال واختزان المعلومات ونقلها والتأثر بها الى جانب تأثيرها
في تقوية مناعة الانسان وربما علاجه أيضا من الامراض العضوية و
النفسية.
من جهتها قالت عميدة كلية دار الحكمة الدكتورة سهير القرشي إن
العالم ايموتو هو المؤسس لنظرية تبلور ذرات الماء تبعا للمؤثرات
الخارجية سواء كانت بصرية أو سمعية لخص مجموعة من تجاربه
ونظرياته في كتاب عنوانه "رسالة من الماء".
وأشارت إلى أن الندوة طرحت أثر الكلمات والافكار والمشاعر على الماء
وكيف يمكن استخدام ذلك في معالجة الامراض حيث تم تصوير هذا الاثر
بعد تجميد الماء تحت ظروف بيئية معينة.
ونقلت جريدة "الشرق الأوسط" اللندنية عن القرشي قولها، إن هذه
النظرية العلمية اقترحت إن كل كلمة تلفظ على أي نقطة ماء تجعلها
تتخذ شكلا معينا عند تجميدها بسرعة عالية وذلك حين تتحول الى
بلورات ماء مجمدة تحت التكبير.
وأوضحت عميدة الكلية، إن الندوة تناولت ما يسمى بظاهرة هادو وهي
أن الافكار والمشاعر تؤثر في الواقع المادي وذلك بانتاجه انواعا مختلفة
من بلورات الماء المجمدة من خلال كلماته المكتوبة والملفوظة.
وقالت إن ايموتوا قام بالتقاط تعبير الماء وطور تقنية لتصوير البلورات التي
تشكلت حديثا من عينات المياه المجمدة عن طريق مجهر قوي جدا في
غرفة باردة.
وأضافت الدكتوره قرشي إن العديد من الصور الفوتوغرافية التي التقطها
ايموتو لبلورات الماء أثبتت ان المياه قادرة على التذكر والابقاء ونقل أي
نوع من المعلومات مثل الكلمات والدعاء والأفكار والصور.
من جهته أوضح عميد كلية الطب بجامعة الملك عبد العزيز بجدة الدكتور
عدنان المزروع ان الدكتور ماسارو ايموتو اوضح في دراساته ان أي ذرة
في عالم الوجود لها ادراك وفهم وشعور فهي تبدي انفعالا ازاء كل حدث
يقع في العالم وتعظم خالقها وتسبحه عن بصيرة.
وأشار إلى أن ذرات الماء تتسم بالقدرة على التأثير في أفكار الانسان
وكلامه فالطاقة الاهتزازية للبشر والافكار والنظرات والدعاء والعبادة تترك
اثرا في البناء الذري للماء.
وهذه مقالة وصلتنى عبر الأيميل ..
هذا هو الماء الذي حدثنا عنه النبي الكريم صلى الله عليه وسلم
يأتي العلم ليكشف لنا أسراراً جديدة حوله وكيف يتأثر بآيات القرآن.
لنقرأ,......
آيات كثيرة تعرفنا بأهمية الماء للحياة وأنه العنصر الأكثر أهمية بالنسبة
للأحياء. يقول تعالى: (وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ) [الأنبياء: 30].
ويقول أيضاً: (وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ وَكَانَ
عَرْشُهُ عَلَى الْمَاءِ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا وَلَئِنْ قُلْتَ إِنَّكُمْ مَبْعُوثُونَ
مِنْ بَعْدِ الْمَوْتِ لَيَقُولَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ هَذَا إِلَّا سِحْرٌ مُبِينٌ) [هود: 7].
وهذه الآية تدل على أن الله قد أكرم هذا الماء بأن عرشه كان على
الماء في بداية الخلق!
وقد ذكر الله الماء في عشرات الآيات من كتابه ولكن الذي يهمنا ما
كشفه مؤخراً العالم الياباني 'ماسارو أموتو' حول ذاكرة الماء وأن الماء
يختزن في داخله كل الأحداث التي تجري حوله! وقد قام هذا العالم
بتجارب هي الأولى من نوعها فجاء بقطرات ماء وأخضعها لترددات صوتية
مختلفة ولاحظ أن ترتيب جزيئات الماء يتغير من تغير الترددات الصوتية!
وربما تكون آخر تجاربه أنه جاء بماء زمزم وأخضعه للفحص الدقيق، ووجد
أن هذا الماء يتميز عن أي نوع آخر من مياه الدنيا، والشيء العجيب أنه
وجد لهذا الماء تفاعلاً خاصاً مع كلام الله تبارك وتعالى، وتأثره بتلاوة
القرآن عليه.
صورة لماء زمزم يتدفق من بين الصخور، وهو ماء لا زال
يتدفق منذ آلاف السنين بلا توقف، وهذا أمر مثير للانتباه
فمن أين تأتي هذه المياه في قلب صحراء جافة!!
ألا تستدعي هذه الظاهرة أن نتأملها وتخشع قلوبنا أمامها؟
وربما ندرك الآن لماذا تستحب القراءة على الماء من أجل الشفاء!
فالماء هو العنصر الوحيد في الطبيعة الذي يتميز عن غيره من المواد
بسبب ما يملكه من خصائص فيزيائية وكيميائية، تجعله سيد المواد
في الطبيعة بلا منازع!
لقد جاء العالم 'أموتو' بقطرات من ماء زمزم وقرأ عليها البسملة فلاحظ
أن ترتيب جزيئات الماء تصبح أجمل! بل تتشكل بأشكال فريدة وكأنها
لوحات رُسمت بيد فنان ماهر.
صورة لبلورة ماء كما صورها العالم الياباني أموتو وقد لاحظ هذا العالم
أن الماء يتشكل بأشكال متنوعة جداً لدى التأثير عليه بترددات صوتية
محددة، وربما يكون الأثر الأكبر الذي حصل عليه عندما جاء بماء زمزم
وتلا عليه آيات من القرآن فبدأت تأخذ جزيئات الماء أشكالاً مميزة تختلف
عن أي ماء في العالم!
التفسير العلمي لهذه الظاهرة
نعلم من خلال قوانين الفيزياء أن أي مادة في الطبيعة تتألف من ذرات
ترتبط مع بعضها بروابط كيميائية، وبأشكال محددة، وتسمى الجزيئات،
فكل جزيء يتألف من عدد من الذرات ترتبط مع بعضها بقوى محكمة
تجعلها تحافظ على شكلها. وعلى سبيل المثال فإن الفحم هو ذاته
الألماس!فكلتا المادتين هي عبارة عن ذرات كربون،ولكن ذرات الفحم
ترتبط بطريقة تختلف عن ذرات الألماس، وهذا من عجائب الطبيعة.
وفي حالة الماء فإننا عندما نقوم بتجميد الماء ورؤيته من خلال المجهر
الإلكتروني نلاحظ أنه يظهر بأشكال مختلفة، بل إنه لا توجد أي جزيئة
ماء تشبه الأخرى!وهذا يدل على وحدانية الخالق سبحانه،فجميع هذه
الجزيئات هي ماء أي المادة واحدة ولكنها تتشكل بأشكال متنوعة جداً.
تظهر في الصورة بلورة ثلج رسمت بواسطة الكمبيوتر بشكل يشبه تماماً
البلورة الحقيقية، إن كل مليون بلورة من هذه البلورات تزن غراماً واحداً فقط
أي أننا إذا جمدنا كيلو غرام واحد من الماء يمكن أن يحوي ألف مليون بلورة
ثلج، ولا تكاد تجد بلورة تشبه الأخرى، فسبحان الله!
إن جزيئات الماء مثلها مثل أي مادة أخرى في حالة اهتزاز دائم، وبما
أنها تهتز لذلك فهي تتأثر بالاهتزازات مهما كان نوعها ضوئية أو صوتية
أو غير ذلك. وجزيئات الماء لها طريقة فريدة في الاهتزاز بحيث أنها تتأثر
بالترددات الصوتية من حولها.
وبما أن الله تعالى يقول : (وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ وَلَكِنْ لَا
تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ إِنَّهُ كَانَ حَلِيمًا غَفُورًا) [الإسراء: 44]. فإننا نستطيع
القول إن ذرات الماء تسبح الله! ولذلك فهي تتأثر بكلام الله، بل إن أكبر
تأثر لها يكون بكلام الله لأنه كلام يختلف عن كلام البشر، فالله هو خالق
الماء وإن كل ذرة من ذراته تخضع وتستسلم لكلام الله ، بل تصبح أكثر
نشاطاً عندما نسمعها آيات من القرآن.
وهذا ما حدث مع العالم الياباني 'أموتو' عندما أثر على ماء زمزم بأول
آية من القرآن وهي البسملة،فوجد أن هذا الماء يتشكل بأشكال رائعة
الجمال، بل إن هذا الماء إذا أضيف لغيره من الماء اكتسب الماء الجديد
خصائص ماء زمزم!
ولذلك يمكننا أن نقول إن قراءة الآيات القرآنية وبخاصة آيات الشفاء التي
نظن أنها مناسبة لمرضنا على الماء تكسب هذا الماء خصائص جديدة
فيصبح أكثر قابلية لشفائنا ورفع كفاءة النظام المناعي لنا، ويتضاعف هذا
الأثر إذا كانت القراءة على ماء زمزم.
هذه ليست لوحة مزخرفة، بل هي مجرد بلورة ثلج!
هكذا تبدو تحت المجهر، والعجيب أنه لا توجد بلورتين
متشابهتين في العالم كله! وسؤالنا إلى أولئك الملحدين:
كيف تتشكل هذه البلورات بأشكال فنية رائعة، ومن الذي
أعطاها هذا النظام في التشكل؟ هل هي الطبيعة أم المصادفة؟
أم هو الله تعالى الذي قال عن نفسه: (الله خالق كل شيء)؟!
هل هناك حقائق علمية؟
هناك العديد من العلماء ممن حاولوا القيام بتجارب على الماء بهدف
إثبات قدرة الماء على تخزين المعلومات ولكن لم يتم الاعتراف عالمياً
بهذا الأمر، وربما يكون سبب ذلك أنه ليس لدى علماء الغرب ما يدفعهم
لمثل هذه الاختبارات الصعبة، فمثل هذه الاختبارات تحتاج لقناعة مسبقة
لدى العالم الذي يقوم بالتجربة.
ولكننا نحن المسلمين لدينا أساس قرآني ونبوي حول حقيقة ذاكرة
الماء، فقد أمر الله نبينا أيوب عليه السلام أن يعالج نفسه بالماء من أجل
الشفاء: (وَاذْكُرْ عَبْدَنَا أَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الشَّيْطَانُ بِنُصْبٍ
وَعَذَابٍ * ارْكُضْ بِرِجْلِكَ هَذَا مُغْتَسَلٌ بَارِدٌ وَشَرَابٌ) [ص: 41-42].
الماء يحمل الحياة للأرض ، يقول تعالى : (وَمِنْ آَيَاتِهِ أَنَّكَ تَرَى الْأَرْضَ
خَاشِعَةً فَإِذَا أَنْزَلْنَا عَلَيْهَا الْمَاءَ اهْتَزَّتْ وَرَبَتْ إِنَّ الَّذِي أَحْيَاهَا لَمُحْيِي
الْمَوْتَى إِنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ) [فصلت: 39]. فتأملوا معي كيف قرن
الله بين إحياء الأرض وإحياء الموتى، من خلال ذلك يمكننا أن نستنتج أن
الماء يحمل قوة شفائية، لأن خلايا الجسد لا يمكن أن تعيش بدونه.
إن الماء يسبب اهتزاز الأرض وقد ثبت علمياً أن اختلاط جزيئات الماء مع
جزيئات التراب يسبب الاهتزاز لهذه الجزيئات لأن الماء يحوي طاقة عالية
يقول تعالى: (وَتَرَى الْأَرْضَ هَامِدَةً فَإِذَا أَنْزَلْنَا عَلَيْهَا الْمَاءَ اهْتَزَّتْ وَرَبَتْ
وَأَنْبَتَتْ مِنْ كُلِّ زَوْجٍ بَهِيجٍ * ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْحَقُّ وَأَنَّهُ يُحْيِي الْمَوْتَى
وَأَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ) [الحج: 5-6].
من هنا يمكننا أن نقول: بما أن الماء يحمل الحياة للنبات، ويحمل الحياة
لكل خلية من خلايا جسدنا، وكذلك فإن الأرض كما أنها تهتز بنزول الماء
عليها فإن خلايا الجسد تتأثر وتهتز بدخول الماء فيها، ومن الممكن أن
يتأثر الماء بالاهتزازات الصوتية (فالصوت هو موجات أو اهتزازات ميكانيكية
تنتقل عبر الهواء وتنتقل عبر الماء بسرعة أكبر بكثير!) إذاً من الممكن
أن هذا الماء بعد قراءة القرآن عليه أنه يصبح أكثر قدرة على الشفاء،
والله أعلم.
صور لبلورات الماء المجمدة بعد التأثير عليها بترددات صوتية
مختلفة، وكيف تتشكل جزيئات الماء بأشكال رائعة، إن هذه
الصور تثبت وجود طاقة ما في الماء، بشكل يميزه عن غيره
من المواد في الطبيعة، هذه الصور حصل عليها العالم الياباني
أموتو أثناء تجاربه. المرجع The Message from Water.
لماذا نستغرب وجود مثل هذه الذاكرة؟
قد يستغرب البعض ويتساءل: كيف يمكن للماء أن يخزن المعلومات؟
ونقول يا أحبتي إن الماء هو المادة التي جعل الله منها الحياة، ومنها
خُلق البشر والكائنات الحية، والماء يشكل من 70 % إلى 90 % من
الخلايا الحية، وتصل نسبة الماء في بعض أنواع النبات إلى أكثر من 90
% فلماذا نستغرب وجود ميزات اختص الله بها هذه المادة العجيبة؟
إننا نرى اليوم في عالم الكمبيوتر كيف يمكن لشريحة صغيرة جداً أن
تقوم بتخزين ملايين البيانات عليها، وهذه من صنع البشر فكيف بصناعة
خالق البشر سبحانه؟ فهو القائل عن نفسه: (صُنْعَ اللَّهِ الَّذِي أَتْقَنَ كُلَّ
شَيْءٍ إِنَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَفْعَلُونَ) [النمل: 88].
هناك عمليات معقدة جداً يقوم بها الماء داخل الخلايا ولا يمكننا معرفتها
لأن العلم لم يتطور إلى الحد الكافي ، وقد وجد العلماء أن أن المجال
الكهرطيسي المتشكل حول الخلية الصحيحة يختلف عن ذلك المجال
الكهرطيسي المتشكل حول الخلية السرطانية، ونسبة الماء تختلف
والعمليات الحيوية التي تقوم بها كل من الخليتين تختلف أيضاً،وكل هذا
يثبت أن للماء طاقة نجهلها حتى الآن!
عندما صدر كتاب: رسالة من الماء، للباحث الياباني الدكتور أموتو، بدأ
كثير من العلماء يتساءلون عن مدى مصداقية هذا البحث، فمنهم من
أنكر ذلك ومنهم من أيده، ولو تأملنا ما جاء في هذا الكتاب نلاحظ أن
المؤلف أراد أن يقول إن جزيئات الماء تتأثر بأي كلام يقرأ عليها، وهذا
الكلام نؤيده لأننا نعتقد كمسلمين أن الماء والطعام يتأثر بكلام الله تبارك
وتعالى. ولكن هناك أشياء لا نؤيدها مثل تأثير كلمات الحب والموسيقى
وغير ذلك من التعويذات والشرك الذي ما أنزل الله به من سلطان، بل
نتبرأ من مثل هذه الأشياء.
نصيحة مجرب
إخوتي في الله، هناك الكثير من التجارب الإسلامية على الماء وكيف
يملك هذا الماء قوة شفاء عظيمة بشرط أن نقرأ عليه بعض الآيات، وقد
كان النبي صلى الله عليه وسلم يقرأ (بسم الله الرحمن الرحيم) على
الماء قبل أن يشربه، ولذلك أنصح كل صاحب مرض أن يقرأ على كل
كأس ماء يشربه البسملة وآية الكرسي قبل أن يتناوله، وذلك لمدة 7
أيام، إن هذه العملية مفيدة جداً وتزيد من قدرة النظام المناعي للمريض
بشرط أن يثق بالله وقدرته على الشفاء.
وإذا كان العسل متوفراً فيمكن إذابة ملعقة من العسل في كأس ماء ثم
قراءة الفاتحة سبع مرات وآية الكرسي مرة وآخر ثلاث سور من القرآن
كل سورة ثلاث مرات، فإن الماء الجديد المقروء عليه هذه الرقية يكون
له أثر في الشفاء، بشرط أن تتم القراءة بصوت مسموع وبخشوع وتدبر.
صورة لغلاف كتاب - رسالة من الماء
سبحانك اللهم
لا اله الا أنت العلي القدير
اللهم حبب إلينا الإيمان
وزينه في قلوبنا
وكرّه إلينا الكفر والفسوق والعصيان
إنك سميع مجيب
وصلى الله على سيدنا محمد
وعلى اله وازواجه وصحبه اجمعين
منقول للفائدة من معجزات الله سبحانه وتعالى ..
شدني الموضوع كثيرا ، ثم بحثت عنه اليوم في الانترنت فوجدت
ان منتديات ومواقع كثيرة قد تناولت الموضوع ، فنقلته اليكم لاهميته ..
عالم ياباني
يكتشف أن زمزم ماء مبارك يتفاعل مع القرآن الكريم
نقلآ عن : محيط - وكالات
جدة : أكد عالم ياباني شهير إن ماء زمزم يمتاز بخصائص فريدة لا
تتوافر في المياه العادية مشيرا إلى إن البحوث العلمية التي أجراها
على زمزم بتقنية النانو لم تستطع تغيير أي من خواصه وإن قطرة
من ماء زمزم عند إضافتها إلى 1000 قطرة من الماء العادي تجعله
يكتسب خصائص ماء زمزم.
وذكر الباحث الياباني الدكتور مساروا ايموتو رئيس معهد هادو للبحوث
العلمية في طوكيو الذي يزور المملكة حاليا في ندوة علمية بكلية دار
الحكمة للبنات في جدة، إنه أجرى تجارب ودراسات عديدة على ماء
زمزم بعد ان حصل عليه من شخص عربي وخلص للقول إن زمزم ماء
مبارك وفريد ومتميز ولا يشبه في بلوراته أنواع المياه العديدة وأن كل
المختبرات والمعامل لم تستطع تغيير خواصه.
ونقلت جريدة "عكاظ" السعودية عن العالم الياباني مؤسس نظرية
تبلور ذرات المياه التي أعتبرت فتحا علميا فريدا قوله، إن البسملة
في القرآن الكريم والتي يستخدمها المسلمون في بداية أعمالهم
وعند تناول الطعام أو الخلود إلى النوم لها تأثير عجيب على بلورات
الماء.
وأضاف: "عندما تعرضت بلورات الماء للبسملة عن طريق القراءة
أحدثت فيه تأثيرا عجيبا وكونت بلورات فائقة الجمال في تشكيل
الماء".
صورة مكبرة لجزيء الماء بعد قراءة القرآن عليه
وأوضح العالم الياباني إن من أبرز تجاربه إسماع الماء شريطا يتلى
فيه القرآن الكريم فتكونت بلورات من الماء لها تصميم رمزي غاية
في الصفاء والنقاء.
وأوضح الدكتور مسارو ايموتو، إن الأشكال الهندسية المختلفة التي
تتشكل بها بلورات الماء الذي قرئ عليه القرآن أو الدعاء تكون اهتزازات
ناتجة عن القراءة على هيئة صورة من صور الطاقة مشيرا إلى أن ذاكرة
الماء هي صورة من صور الطاقة الكامنة التي تمكنه من السمع والرؤية
والشعور والانفعال واختزان المعلومات ونقلها والتأثر بها الى جانب تأثيرها
في تقوية مناعة الانسان وربما علاجه أيضا من الامراض العضوية و
النفسية.
من جهتها قالت عميدة كلية دار الحكمة الدكتورة سهير القرشي إن
العالم ايموتو هو المؤسس لنظرية تبلور ذرات الماء تبعا للمؤثرات
الخارجية سواء كانت بصرية أو سمعية لخص مجموعة من تجاربه
ونظرياته في كتاب عنوانه "رسالة من الماء".
وأشارت إلى أن الندوة طرحت أثر الكلمات والافكار والمشاعر على الماء
وكيف يمكن استخدام ذلك في معالجة الامراض حيث تم تصوير هذا الاثر
بعد تجميد الماء تحت ظروف بيئية معينة.
ونقلت جريدة "الشرق الأوسط" اللندنية عن القرشي قولها، إن هذه
النظرية العلمية اقترحت إن كل كلمة تلفظ على أي نقطة ماء تجعلها
تتخذ شكلا معينا عند تجميدها بسرعة عالية وذلك حين تتحول الى
بلورات ماء مجمدة تحت التكبير.
وأوضحت عميدة الكلية، إن الندوة تناولت ما يسمى بظاهرة هادو وهي
أن الافكار والمشاعر تؤثر في الواقع المادي وذلك بانتاجه انواعا مختلفة
من بلورات الماء المجمدة من خلال كلماته المكتوبة والملفوظة.
وقالت إن ايموتوا قام بالتقاط تعبير الماء وطور تقنية لتصوير البلورات التي
تشكلت حديثا من عينات المياه المجمدة عن طريق مجهر قوي جدا في
غرفة باردة.
وأضافت الدكتوره قرشي إن العديد من الصور الفوتوغرافية التي التقطها
ايموتو لبلورات الماء أثبتت ان المياه قادرة على التذكر والابقاء ونقل أي
نوع من المعلومات مثل الكلمات والدعاء والأفكار والصور.
من جهته أوضح عميد كلية الطب بجامعة الملك عبد العزيز بجدة الدكتور
عدنان المزروع ان الدكتور ماسارو ايموتو اوضح في دراساته ان أي ذرة
في عالم الوجود لها ادراك وفهم وشعور فهي تبدي انفعالا ازاء كل حدث
يقع في العالم وتعظم خالقها وتسبحه عن بصيرة.
وأشار إلى أن ذرات الماء تتسم بالقدرة على التأثير في أفكار الانسان
وكلامه فالطاقة الاهتزازية للبشر والافكار والنظرات والدعاء والعبادة تترك
اثرا في البناء الذري للماء.
وهذه مقالة وصلتنى عبر الأيميل ..
هذا هو الماء الذي حدثنا عنه النبي الكريم صلى الله عليه وسلم
يأتي العلم ليكشف لنا أسراراً جديدة حوله وكيف يتأثر بآيات القرآن.
لنقرأ,......
آيات كثيرة تعرفنا بأهمية الماء للحياة وأنه العنصر الأكثر أهمية بالنسبة
للأحياء. يقول تعالى: (وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ) [الأنبياء: 30].
ويقول أيضاً: (وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ وَكَانَ
عَرْشُهُ عَلَى الْمَاءِ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا وَلَئِنْ قُلْتَ إِنَّكُمْ مَبْعُوثُونَ
مِنْ بَعْدِ الْمَوْتِ لَيَقُولَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ هَذَا إِلَّا سِحْرٌ مُبِينٌ) [هود: 7].
وهذه الآية تدل على أن الله قد أكرم هذا الماء بأن عرشه كان على
الماء في بداية الخلق!
وقد ذكر الله الماء في عشرات الآيات من كتابه ولكن الذي يهمنا ما
كشفه مؤخراً العالم الياباني 'ماسارو أموتو' حول ذاكرة الماء وأن الماء
يختزن في داخله كل الأحداث التي تجري حوله! وقد قام هذا العالم
بتجارب هي الأولى من نوعها فجاء بقطرات ماء وأخضعها لترددات صوتية
مختلفة ولاحظ أن ترتيب جزيئات الماء يتغير من تغير الترددات الصوتية!
وربما تكون آخر تجاربه أنه جاء بماء زمزم وأخضعه للفحص الدقيق، ووجد
أن هذا الماء يتميز عن أي نوع آخر من مياه الدنيا، والشيء العجيب أنه
وجد لهذا الماء تفاعلاً خاصاً مع كلام الله تبارك وتعالى، وتأثره بتلاوة
القرآن عليه.
صورة لماء زمزم يتدفق من بين الصخور، وهو ماء لا زال
يتدفق منذ آلاف السنين بلا توقف، وهذا أمر مثير للانتباه
فمن أين تأتي هذه المياه في قلب صحراء جافة!!
ألا تستدعي هذه الظاهرة أن نتأملها وتخشع قلوبنا أمامها؟
وربما ندرك الآن لماذا تستحب القراءة على الماء من أجل الشفاء!
فالماء هو العنصر الوحيد في الطبيعة الذي يتميز عن غيره من المواد
بسبب ما يملكه من خصائص فيزيائية وكيميائية، تجعله سيد المواد
في الطبيعة بلا منازع!
لقد جاء العالم 'أموتو' بقطرات من ماء زمزم وقرأ عليها البسملة فلاحظ
أن ترتيب جزيئات الماء تصبح أجمل! بل تتشكل بأشكال فريدة وكأنها
لوحات رُسمت بيد فنان ماهر.
صورة لبلورة ماء كما صورها العالم الياباني أموتو وقد لاحظ هذا العالم
أن الماء يتشكل بأشكال متنوعة جداً لدى التأثير عليه بترددات صوتية
محددة، وربما يكون الأثر الأكبر الذي حصل عليه عندما جاء بماء زمزم
وتلا عليه آيات من القرآن فبدأت تأخذ جزيئات الماء أشكالاً مميزة تختلف
عن أي ماء في العالم!
التفسير العلمي لهذه الظاهرة
نعلم من خلال قوانين الفيزياء أن أي مادة في الطبيعة تتألف من ذرات
ترتبط مع بعضها بروابط كيميائية، وبأشكال محددة، وتسمى الجزيئات،
فكل جزيء يتألف من عدد من الذرات ترتبط مع بعضها بقوى محكمة
تجعلها تحافظ على شكلها. وعلى سبيل المثال فإن الفحم هو ذاته
الألماس!فكلتا المادتين هي عبارة عن ذرات كربون،ولكن ذرات الفحم
ترتبط بطريقة تختلف عن ذرات الألماس، وهذا من عجائب الطبيعة.
وفي حالة الماء فإننا عندما نقوم بتجميد الماء ورؤيته من خلال المجهر
الإلكتروني نلاحظ أنه يظهر بأشكال مختلفة، بل إنه لا توجد أي جزيئة
ماء تشبه الأخرى!وهذا يدل على وحدانية الخالق سبحانه،فجميع هذه
الجزيئات هي ماء أي المادة واحدة ولكنها تتشكل بأشكال متنوعة جداً.
تظهر في الصورة بلورة ثلج رسمت بواسطة الكمبيوتر بشكل يشبه تماماً
البلورة الحقيقية، إن كل مليون بلورة من هذه البلورات تزن غراماً واحداً فقط
أي أننا إذا جمدنا كيلو غرام واحد من الماء يمكن أن يحوي ألف مليون بلورة
ثلج، ولا تكاد تجد بلورة تشبه الأخرى، فسبحان الله!
إن جزيئات الماء مثلها مثل أي مادة أخرى في حالة اهتزاز دائم، وبما
أنها تهتز لذلك فهي تتأثر بالاهتزازات مهما كان نوعها ضوئية أو صوتية
أو غير ذلك. وجزيئات الماء لها طريقة فريدة في الاهتزاز بحيث أنها تتأثر
بالترددات الصوتية من حولها.
وبما أن الله تعالى يقول : (وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ وَلَكِنْ لَا
تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ إِنَّهُ كَانَ حَلِيمًا غَفُورًا) [الإسراء: 44]. فإننا نستطيع
القول إن ذرات الماء تسبح الله! ولذلك فهي تتأثر بكلام الله، بل إن أكبر
تأثر لها يكون بكلام الله لأنه كلام يختلف عن كلام البشر، فالله هو خالق
الماء وإن كل ذرة من ذراته تخضع وتستسلم لكلام الله ، بل تصبح أكثر
نشاطاً عندما نسمعها آيات من القرآن.
وهذا ما حدث مع العالم الياباني 'أموتو' عندما أثر على ماء زمزم بأول
آية من القرآن وهي البسملة،فوجد أن هذا الماء يتشكل بأشكال رائعة
الجمال، بل إن هذا الماء إذا أضيف لغيره من الماء اكتسب الماء الجديد
خصائص ماء زمزم!
ولذلك يمكننا أن نقول إن قراءة الآيات القرآنية وبخاصة آيات الشفاء التي
نظن أنها مناسبة لمرضنا على الماء تكسب هذا الماء خصائص جديدة
فيصبح أكثر قابلية لشفائنا ورفع كفاءة النظام المناعي لنا، ويتضاعف هذا
الأثر إذا كانت القراءة على ماء زمزم.
هذه ليست لوحة مزخرفة، بل هي مجرد بلورة ثلج!
هكذا تبدو تحت المجهر، والعجيب أنه لا توجد بلورتين
متشابهتين في العالم كله! وسؤالنا إلى أولئك الملحدين:
كيف تتشكل هذه البلورات بأشكال فنية رائعة، ومن الذي
أعطاها هذا النظام في التشكل؟ هل هي الطبيعة أم المصادفة؟
أم هو الله تعالى الذي قال عن نفسه: (الله خالق كل شيء)؟!
هل هناك حقائق علمية؟
هناك العديد من العلماء ممن حاولوا القيام بتجارب على الماء بهدف
إثبات قدرة الماء على تخزين المعلومات ولكن لم يتم الاعتراف عالمياً
بهذا الأمر، وربما يكون سبب ذلك أنه ليس لدى علماء الغرب ما يدفعهم
لمثل هذه الاختبارات الصعبة، فمثل هذه الاختبارات تحتاج لقناعة مسبقة
لدى العالم الذي يقوم بالتجربة.
ولكننا نحن المسلمين لدينا أساس قرآني ونبوي حول حقيقة ذاكرة
الماء، فقد أمر الله نبينا أيوب عليه السلام أن يعالج نفسه بالماء من أجل
الشفاء: (وَاذْكُرْ عَبْدَنَا أَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الشَّيْطَانُ بِنُصْبٍ
وَعَذَابٍ * ارْكُضْ بِرِجْلِكَ هَذَا مُغْتَسَلٌ بَارِدٌ وَشَرَابٌ) [ص: 41-42].
الماء يحمل الحياة للأرض ، يقول تعالى : (وَمِنْ آَيَاتِهِ أَنَّكَ تَرَى الْأَرْضَ
خَاشِعَةً فَإِذَا أَنْزَلْنَا عَلَيْهَا الْمَاءَ اهْتَزَّتْ وَرَبَتْ إِنَّ الَّذِي أَحْيَاهَا لَمُحْيِي
الْمَوْتَى إِنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ) [فصلت: 39]. فتأملوا معي كيف قرن
الله بين إحياء الأرض وإحياء الموتى، من خلال ذلك يمكننا أن نستنتج أن
الماء يحمل قوة شفائية، لأن خلايا الجسد لا يمكن أن تعيش بدونه.
إن الماء يسبب اهتزاز الأرض وقد ثبت علمياً أن اختلاط جزيئات الماء مع
جزيئات التراب يسبب الاهتزاز لهذه الجزيئات لأن الماء يحوي طاقة عالية
يقول تعالى: (وَتَرَى الْأَرْضَ هَامِدَةً فَإِذَا أَنْزَلْنَا عَلَيْهَا الْمَاءَ اهْتَزَّتْ وَرَبَتْ
وَأَنْبَتَتْ مِنْ كُلِّ زَوْجٍ بَهِيجٍ * ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْحَقُّ وَأَنَّهُ يُحْيِي الْمَوْتَى
وَأَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ) [الحج: 5-6].
من هنا يمكننا أن نقول: بما أن الماء يحمل الحياة للنبات، ويحمل الحياة
لكل خلية من خلايا جسدنا، وكذلك فإن الأرض كما أنها تهتز بنزول الماء
عليها فإن خلايا الجسد تتأثر وتهتز بدخول الماء فيها، ومن الممكن أن
يتأثر الماء بالاهتزازات الصوتية (فالصوت هو موجات أو اهتزازات ميكانيكية
تنتقل عبر الهواء وتنتقل عبر الماء بسرعة أكبر بكثير!) إذاً من الممكن
أن هذا الماء بعد قراءة القرآن عليه أنه يصبح أكثر قدرة على الشفاء،
والله أعلم.
صور لبلورات الماء المجمدة بعد التأثير عليها بترددات صوتية
مختلفة، وكيف تتشكل جزيئات الماء بأشكال رائعة، إن هذه
الصور تثبت وجود طاقة ما في الماء، بشكل يميزه عن غيره
من المواد في الطبيعة، هذه الصور حصل عليها العالم الياباني
أموتو أثناء تجاربه. المرجع The Message from Water.
لماذا نستغرب وجود مثل هذه الذاكرة؟
قد يستغرب البعض ويتساءل: كيف يمكن للماء أن يخزن المعلومات؟
ونقول يا أحبتي إن الماء هو المادة التي جعل الله منها الحياة، ومنها
خُلق البشر والكائنات الحية، والماء يشكل من 70 % إلى 90 % من
الخلايا الحية، وتصل نسبة الماء في بعض أنواع النبات إلى أكثر من 90
% فلماذا نستغرب وجود ميزات اختص الله بها هذه المادة العجيبة؟
إننا نرى اليوم في عالم الكمبيوتر كيف يمكن لشريحة صغيرة جداً أن
تقوم بتخزين ملايين البيانات عليها، وهذه من صنع البشر فكيف بصناعة
خالق البشر سبحانه؟ فهو القائل عن نفسه: (صُنْعَ اللَّهِ الَّذِي أَتْقَنَ كُلَّ
شَيْءٍ إِنَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَفْعَلُونَ) [النمل: 88].
هناك عمليات معقدة جداً يقوم بها الماء داخل الخلايا ولا يمكننا معرفتها
لأن العلم لم يتطور إلى الحد الكافي ، وقد وجد العلماء أن أن المجال
الكهرطيسي المتشكل حول الخلية الصحيحة يختلف عن ذلك المجال
الكهرطيسي المتشكل حول الخلية السرطانية، ونسبة الماء تختلف
والعمليات الحيوية التي تقوم بها كل من الخليتين تختلف أيضاً،وكل هذا
يثبت أن للماء طاقة نجهلها حتى الآن!
عندما صدر كتاب: رسالة من الماء، للباحث الياباني الدكتور أموتو، بدأ
كثير من العلماء يتساءلون عن مدى مصداقية هذا البحث، فمنهم من
أنكر ذلك ومنهم من أيده، ولو تأملنا ما جاء في هذا الكتاب نلاحظ أن
المؤلف أراد أن يقول إن جزيئات الماء تتأثر بأي كلام يقرأ عليها، وهذا
الكلام نؤيده لأننا نعتقد كمسلمين أن الماء والطعام يتأثر بكلام الله تبارك
وتعالى. ولكن هناك أشياء لا نؤيدها مثل تأثير كلمات الحب والموسيقى
وغير ذلك من التعويذات والشرك الذي ما أنزل الله به من سلطان، بل
نتبرأ من مثل هذه الأشياء.
نصيحة مجرب
إخوتي في الله، هناك الكثير من التجارب الإسلامية على الماء وكيف
يملك هذا الماء قوة شفاء عظيمة بشرط أن نقرأ عليه بعض الآيات، وقد
كان النبي صلى الله عليه وسلم يقرأ (بسم الله الرحمن الرحيم) على
الماء قبل أن يشربه، ولذلك أنصح كل صاحب مرض أن يقرأ على كل
كأس ماء يشربه البسملة وآية الكرسي قبل أن يتناوله، وذلك لمدة 7
أيام، إن هذه العملية مفيدة جداً وتزيد من قدرة النظام المناعي للمريض
بشرط أن يثق بالله وقدرته على الشفاء.
وإذا كان العسل متوفراً فيمكن إذابة ملعقة من العسل في كأس ماء ثم
قراءة الفاتحة سبع مرات وآية الكرسي مرة وآخر ثلاث سور من القرآن
كل سورة ثلاث مرات، فإن الماء الجديد المقروء عليه هذه الرقية يكون
له أثر في الشفاء، بشرط أن تتم القراءة بصوت مسموع وبخشوع وتدبر.
صورة لغلاف كتاب - رسالة من الماء
سبحانك اللهم
لا اله الا أنت العلي القدير
اللهم حبب إلينا الإيمان
وزينه في قلوبنا
وكرّه إلينا الكفر والفسوق والعصيان
إنك سميع مجيب
وصلى الله على سيدنا محمد
وعلى اله وازواجه وصحبه اجمعين
مشروع التعليم الرقمي
بواسطة المستشار في التربية : عقوني محمد
ثانوية الرائد بوعيزم المختار عين يوسف تلمسان الجزائرطلق مشروع نشر التعليم الرقمي في الدول العربية بتاريخ 1/12/2007 لنشر التعليم الرقمي في البلدان العربيّة بتوزيع 9000 حاسوب على أكثر البلدان العربية احتياجاً، ولكي تكون تكنولوجيا المعلومات والاتصال أدوات أساسية في التربية والتعلّم. ومن أهداف المشروع توزيع أجهزة حاسوب محمولة على طلاب المدارس في الدول العربيّة الأكثر احتياجاً لأدوات التطوير التقني، تدريب المدرّسين في العالم العربي على أحدث وسائل التعليم الرقمي، وتطوير مناهج التعليم الرقمي بالّلغة العربية.[1]
ن اهداف المشروع [2]: - تدريب المدرّسين في العالم العربي على أحدث وسائل التعليم الرقمي وتطوير المناهج باللّغة العربيّة.
- تطوير التعليم الرقمي والارتقاء بمستوى العمل والمسؤولية الاجتماعية للشركات.
- تربية جيل عربي كامل على التقنيات الحديثة.
- دعم المشاريع الثقافية والعلمية في العالم العربي.
- تشجيع التعاون بين الشركات العالمية والمنظمات غير الحكومية في مجالات تطوير التعليم.
- الارتقاء بالجهود التعليمية في دولنا العربية لتواكب التطورات ومتطلبات عالمنا المعاصر.
- تحفيز أصحاب المال والفكر في العالم العربي لتقديم المزيد من الهبات والمساعدات للمؤسسات التعليمية في مجتمعاتهم من اجل نشر التعليم الرقمي في جميع أنحاء الأمة العربية.
- سدّ الفجوة الرقمية في البلدان والمجتمعات العربية ليكون للعالم العربي وجود حقيقي في شبكة الإنترنت وفي صناعة المعلوماتية.
لمرحلة الاولى
وفي 10 آذار 2009 أعلن عن إنجاز المرحلة الأولى من المبادرة وذلك وعلى بقيام مؤسسة الفكر العربي بالتّعاون مع شركة إنتل العالمية بتقديم هبة عبارة عن 560 حاسوباً تربويّاً تمّ توزيعها على تسع مدارس رسمية موزّعة في المناطق اللبنانية كافة، هذا فضلاً عن قيام شركة إنتل العالمية خلال شهري تشرين الأول وتشرين الثاني 2008 بتدريب أساتذة هذه المدارس على تقنية دمج التكنولوجيا في المناهج التربوية.[3]
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)
-
مذكرات اللغة الفرنسية الثانية متوسط │ Fiches pédagogiques de français nouveau programme 2am تحميل PDF للتحميل اضغط هنا مذكرات...
-
م ؤلفات المعهد الوطني لمستخدمي التربية وتحسين مستواهم Ouvrages de l’institut national de formation et de perfectionnement du personnel d...
-
Singapour, un modèle pour faire réussir les élèves ? La cité-Etat asiatique a obtenu le plus haut score dans l’enquête PISA, qui év...