الجمعة، 30 يونيو 2017

آسيا جبار في محرك البحث جوجل GOOGLE

آسيا جبار في محرك البحث جوجل GOOGLE
آسيا جبار (30 يونيو 1936 - 6 فبراير 2015[1]): أكاديمية، كاتبة، روائية، ومخرجة جزائرية. معظم أعمالها تناقش المُعضلات والمصاعب التي تواجه النساء، كما عرف عنها الكتابة بحس أنثوي الطابع.
تُعتبر آسيا جبار أشهر روائيات الجزائر ومن أشهر الروائيات في شمال أفريقيا. تم انتخابها في 26 يونيو 2005 عضو في أكاديمية اللغة الفرنسية، وهي أعلى مؤسسة فرنسية تختص بتراث اللغة الفرنسية، حيث تعتبر أول شخصية من بلاد المغرب والعالم العربي تصل لهذا المنصب.
قامت بإخراج عدد من الأفلام التسجيلية في فترة السبعينيات منها (الزردة وأغاني النسيان) عام 1978، وفيلم روائي طويل للتلفزيون الجزائري بعنوان (نوبة نساء جبل شنوة) عام 1977، ومن أعمالها الروائية (ظل السلطانة، لا مكان في بيت أبي، نساء الجزائر، ليالي ستراسبورغ، الجزائر البيضاء) أقامت في فرنسا حتى وفاتها في فبراير عام 2015 عن عمر يناهز 79 عامًا.

سيرة ذاتية[عدل]

ولدت باسم فاطمة الزهراء في 30 يونيو 1936 في شرشال غرب الجزائر العاصمة، حيث تلقت دراستها الأولى في المدرسة القرآنية في المدينة قبل أن تلتحق بالمدرسة الابتدائية الفرنسية في مدينة موزاية ثم البليدة فالجزائر العاصمة. شجعها والدها الذي تقول عنه بأنه «رجل يؤمن بالحداثة والانفتاح والحرية». تابعت دراستها في فرنسا حيث شاركت في إضرابات الطلبة الجزائريين المساندين للثورة الجزائرية ولاستقلال الجزائر.
خاضت الكتابة الأدبية والمسرحية والإخراج السينمائي بنجاح، فنشرت أول أعمالها الروائية وكانت بعنوان «العطش» (1957) ولم تتجاوز العشرين من العمر، ثم رواية «نافذة الصبر» 1958. بعد استقلال الجزائر توزعت جبار بين تدريس مادة التاريخ في جامعة الجزائر العاصمة والعمل فيجريدة المجاهد، مع اهتمامها السينمائي والمسرحي.
وفي عام 1958 تزوجت الكاتب أحمد ولد رويس (وليد قرن) الذي ألف معها رواية أحمر لون الفجر وانتقلت للعيش في سويسرا ثم عملت مراسلة صحفية في تونس. ولأنها لا يمكنها الانجاب، تبنت في عام 1965 طفلا في الخامسة من عمره وجدته في دار الأيتام بالجزائر[3]، اسم الطفل Mohamed Garne محمد قرن[4] الذي أعترف به في عام 2001 «ضحية حرب» من قبل الحكومة الفرنسية. ولكن زواجها واجهته مصاعب عديدة فتخلت عن ابنها بالتبني وانتهى زواجها بالطلاق عام 1975 [بحاجة لمصدر].
لم تزر الجزائر سوى مرة واحدة خلال النزاع الدامي الذي شهدته التسعينات بين قوات الامن والجماعات الإسلامية المسلحة لتشييع جنازة والدها الذي كان مدرسا. وتزوجت آسيا جبار بعد أن طلقت في 1975، من جديد مع الشاعر والكاتب الجزائري عبد المالك علولة.
هاجرت إلى فرنسا عام 1980 حيث بدأت بكتابة رباعيتها الروائية المعروفة، التي تجلى فيها فنها الروائي وفرضها كصوت من أبرز الكتاب الفرنكوفونيين. واختارت شخصيات رواياتها تلك من العالم النسائي فمزجت بين الذاكرة والتاريخ. من رواية «نساء الجزائر» إلى رواية «ظل السلطانة» ثم «الحب والفنتازيا» و«بعيداً عن المدينة».
في أوج الحرب الأهلية التي هزت الجزائر كتبت عن الموت أعمالاً روائية أخرى منها: «الجزائر البيضاء» و«وهران... لغة ميتة». وبعيداً من مناخات الحرب، بل ومن أجواء الحبّ المتخيّل، كتبت رواية «ليالي ستراسبورغ». وهي لم تكتب هذه الرواية هرباً من وجع الموت الجماعي الذي شهدته الجزائر، وإنما كعلاج نفسي داوت به غربتها وآلامها، بحسب تعبيرها.
كما كانت آسيا جبار أول امرأة جزائرية تنتسب إلى دار المعلمين في باريس عام 1955 م، وأول أستاذة جامعية في الجزائر ما بعد الاستقلال في قسم التاريخ والآداب، وأول كاتبة عربية تفوز عام 2002 بـجائزة السلام التي تمنحها جمعية الناشرين وأصحاب المكتبات الألمانية، وقبلها الكثير من الجوائز الدولية في إيطاليا، الولايات المتحدة وبلجيكا، وفي 16 يونيو 2005 انتخبت بين أعضاء الأكاديمية الفرنسية لتصبح أول عربية وخامس امرأة تدخل الأكاديمية.
كانت جبار بروفسيرة الأدب الفرنكفوني في جامعة نيويورك. وقد رشحت لنيل جائزة نوبل في الآداب عام 2009.[5] توفيت آسيا جبار يوم السبت 7 فبراير 2015 في أحد مستشفيات العاصمة الفرنسية باريس ودفنت في مسقط رأسها شرشال (غرب الجزائر) تنفيذا لوصيتها.

مصادر[عدل]

  1. ^ تعدى إلى الأعلى ل:أ ب "وفاة الجزائرية آسيا جبار المرشحة لنوبل للآداب"العربية.نت. 7 فبراير 2015.
  2. ^ مذكور في : منصة البيانات المفتوحة من المكتبة الوطنية الفرنسية — http://data.bnf.fr/ark:/12148/cb11900279p — تاريخ الاطلاع: 10 أكتوبر 2015 — الرخصة: رخصة حرة
  3. ^ http://www.al-fadjr.com/ar/realite/229687.html - زهية منصر، الفجر (يومية جزائرية مستقلة)، 7 نوفمبر 2012، التصفح في 7 نوفمبر 2012
  4. ^ http://elmassar-ar.com/ara/permalink/17932.html - م.أوراري، المسار العربي، 28 سبتمبر 2012، التصفح في 30 أكتوبر 2012
  5. ^ الروائية الجزائرية آسيا جبار في مقدمة مرشحي نوبل - موقع محيط - تاريخ النشر 28 سبتمبر-2009 - تاريخ الوصول 7 أكتوبر-2009

تحليل السوق 30/06/2017

تحليل السوق 30/06/2017



تحليل السوق
30/06/2017
 
لـ Aggouni
 
تداول الأسواق
 
جميع التداولات تنطوي على مخاطر. خاطر برأس المال الذي تتحمَل خسارته فحسب
 
 
 
قطاع التكنولوجيا يُضعف الأسواق الأمريكية
تلونت الشاشات بوول ستريت باللون الأحمر يوم الأمس، حيث أنهت المؤشرات الرئيسية الثلاثة تداولاتها في النطاق السلبي. وقد تعرض قطاع التكنولوجيا لعمليات بيع مُكثفة، لتتكبد أسهم أمازون وفيسبوك وألفابيت (GOOG) وآبل وأيضًا نتفليكس خسائر كبيرة فاقت نسبتها %1، الأمر الذي أدى إلى انزلاق مؤشرناسداك بنسبة تزيد عن %1.4. وعلى الرغم من تلك الخسائر، لا يزال يُسجل مؤشر ناسداك أفضل نتائج له خلال النصف الأول من العام الحالي منذ عام 2009.
 
 
                                                   
AMZN
AMZN | Amazon
975.59 -14.74 (-1.49%)
 
99% شراء
 
 
 
                                                   
FB
FB | Facebook
151.11 -2.13 (-1.39%)
 
99% شراء
 
 
 
                                                   
GOOG
GOOG | Alphabet
917.9 -22.59 (-2.4%)
 
99% شراء
 
 
 
                                                   
NFLX
NFLX | Netflix, Inc.
150.1 -3.31 (-2.16%)
 
99% شراء
 
 
أبرز أحداث اليوم: سهم نايك يقفز بنسبة %7
  • استمرار صعود كُبرى البنوك: على الرغم من الخسائر التي تكبدتها وول ستريت، لا تزال المؤسسات المالية الكُبرى تُحقق مكاسب مُذهلة. كما قفز صندوق TheBigBanksCopyFund، الذي يتتبع أداء القطاع المالي، بنسبة تزيد عن %1.7.

  • سهم نايك يقفز بنسبة تزيد عن %7: أصدرت شركة السلع الرياضية العملاقة تقرير أرباحها بالأمس، لتُؤكد على تحقيقها عائدات فاقت التوقعات، كما أعلنت عن توصلها لاتفاق لبيع مُنتجاتها على أمازون. وعليه، فقد قفز سهم الشركة بنسبة تزيد عن %7 خلال ساعات ما بعد التداول.

  • هبوط الأسواق الآسيوية: انتقلت حالة الهبوط التي سادت وول ستريت إلى الأسواق الآسيوية، حيث سجلت المؤشرات الرئيسية وعلى رأسها مؤشر نيكي ومؤشر China50 خسائر كبيرة زادت نسبتها عن %1.2 صباح اليوم.

  • الدولار الكندي قد يتعرض لبعض التقلبات خلال اليوم: من المُقرر أن يصدر التقرير الشهري للناتج المحلي الإجمالي في تمام الساعة 12:30 بتوقيت غرينتش، يليه مسح آفاق الأعمال الصادر عن بنك كندا في تمام الساعة 14:30 بتوقيت غرينتش. ومن المُحتمل أن تؤثر التقارير الصادرة على تحركات الدولار الكندي.

  • الأسواق الأوروبية تفتتح تعاملاتها على تراجع: افتتح مؤشر FTSE البريطاني تعاملاته اليوم على تراجع بواقع 14 نقطة، كما تراجع مؤشر DAX الألماني بواقع 10 نقاط وهبط مؤشر CACالفرنسي بواقع 8 نقاط.

 
 
                                                   
NKE
NKE | NIKE
53.17 -0.19 (-0.36%)
 
98% شراء
 
 
 
                                                   
USDCAD
USDCAD | USD/CAD
1.2987 -0.0013 (-0.1%)
 
78% شراء
 
 
 
 
  • تنبيه لجميع مُستثمري eToro: ستخضع جميع الصناديق CopyFunds إلى عملية إعادة توازن خلال عطلة نهاية الأسبوع الحالي (2-3 يوليو). خلال عملية إعادة التوازن، سيتم غلق جميع الصفقات المفتوحة بصناديق CopyFunds بصورة دورية، ومن ثم سيتم فتحها من جديد تلقائيًا. لا تندهش إذا تم إزالة صناديق CopyFunds من محفظتك في وقت مُعين خلال عطلة نهاية الأسبوع - حيث سيتم إضافتها مُجددًا بمجرد إتمام عملية إعادة التوازن.

 
 
 
تداول الأسواق
 
جميع التداولات تنطوي على مخاطر. خاطر برأس المال الذي تتحمَل خسارته فحسب
 
 

 
يُرجى ملاحظة أنه نتيجة تقلبات السوق وصلت بعض الأسعار إلى أوجها وبعض السيناريوهات شهدت نهايتها.
 

 
لا تعتبر المعلومات الواردة أعلاه نصيحة تجارية بأي حال من الأحوال.
 
 
 

 

الثلاثاء، 27 يونيو 2017

Google Hit With $2.7 Billion Fine By European Antitrust Monitor

Google Hit With $2.7 Billion Fine By European Antitrust Monitor


The European Commission has fined Google 2.42 billion euros ($2.72 billion) after finding that the company used its dominant search engine to drive people toward another Google 
product, its shopping service.

"What Google has done is illegal under EU antitrust rules," said European Commissioner for Competition Margrethe Vestager. "It denied other companies the chance to compete on the merits and to innovate. And most importantly, it denied European consumers a genuine choice of services and the full benefits of innovation."
The amount of the fine, the European Commission said, is due to "the duration and gravity" of Google's actions. It gave the company 90 days to change its practices and display rivals' services in the same way it displays its own.
Google said it will review the fine and is considering an appeal. The company also defended the way it handles online shopping, saying that it connects users with advertisers "in ways that are useful for both."
"We respectfully disagree with the conclusions announced today," said Google general counsel Kent Walker.
The fine centers around Google's comparison shopping service — which has been known by names from Froogle and Google Product Search to Google Shopping — and its prominent display in related search results.
Vestager said Google "abused its market dominance ... by promoting its own comparison shopping service in its search results, and demoting those of competitors."
That behavior, Vestager said, went too far. While acknowledging that Google's strategy included a plan to make its shopping product better than anyone else's, she said that the way the company treated its rivals and "systematically" ranked its own service at or near the top of the rankings went beyond the normal scope of competition.
Google adopted the same practice in all 13 EU countries where it unveiled its shopping service, the European Commission says, starting with Germany and the United Kingdom in 2008 and, most recently, with Austria, Belgium, Denmark, Norway, Poland and Sweden in late 2013.
As for the effects of Google's strategy, the commission says that traffic to Google's comparison shopping service rose "45-fold in the United Kingdom, 35-fold in Germany, 19-fold in France, 29-fold in the Netherlands, 17-fold in Spain and 14-fold in Italy."
The commission says that Google's rivals saw their traffic plummet — by 85 percent in the United Kingdom, 92 percent in Germany and 80 percent in France.
"These sudden drops could also not be explained by other factors," the European body adds

نتائج شهادة التعليم المتوسط

نتائج شهادة التعليم المتوسط