السبت، 7 يناير 2017

التعليم في إنجلترا عدل]



التعليم في إنجلترا


التعليم في إنجلترا يخضع لإشراف وزارة التعليم ووزارة الأعمال والابتكار والمهارات. وتتولى السلطات المحلية (LA) مسئولية تنفيذ سياسات التعليم العام والمدارس الحكومية على المستوى المحلي.
ونظام التعليم مقسم إلى السنوات المبكرة (للفترة العمرية ما بين 3 إلى 4 أعوام) والتعليم الابتدائي (للفترة العمرية ما بين 4 إلى 11 عامًا) والتعليب الثانوي (للفترة العمرية ما بين 11 إلى 18 عامًا) والتعليم العالي (للفترة العمرية الأكبر من 18 عامًا).
ويعد التعليم بدوام كامل إجباريًا على كل الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 5 أعوام إلى 17 عامًا (من عام 2013 وحتى 18 عامًا من 10000)، سواء في المدارس أو في أي مكان آخر، حيث يبدأ الطفل التعليم الابتدائي أثناء العام الدراسي الذي يصل عمرة فيه إلى 5 أعوام.[1] ويمكن أن يستمر الطلبة حينها في إكمال دراستهم الثانوية لعامين آخرين (النموذج السادس)، مما يؤدي بشكل نموذجي إلى مؤهلات المستوى "أ" رغم وجود مؤهلات ودورات أخرى، بما في ذلك مؤهلات مجلس الأعمال وتعليم التقنيات (BTEC) والبكالوريا الدولية (IB) ومرحلة ما قبل الجامعة في كامبريدج (Cambridge Pre-U). وقد تم رفع عمر إنهاء التعليم الإجباري إلى 18 عامًا من خلال قانون التعليم والمهارات لعام 20088. ويسري التغيير في عام 2013 على الطلبة الذين تبلغ أعمارهم 16 عامًا، وفي عام 2015 على الطلبة الذين تبلغ أعمارهم 17 عامًا.[2] ويتم دفع تكاليف الدراسة التي توفرها الدولة وتعليم النموذج السادس من خلال الضرائب. كما أن إنجلترا كذلك لديها تقليد يتمثل في الدراسة المستقلة، إلا أن أولياء الأمور يمكنهم اختيار تعليم أطفالهم من خلال أي وسيلة يرونها  مناسبة.
وغالبًا ما يبدأ التعليم العالي بدرجة بكالوريوس بعد الدراسة على مدار ثلاثة أعوام. وتشتمل درجات الدراسة العليا على درجة الماجستير، سواء من خلال التعليم أو من خلال الأبحاث، ودرجة الدكتوراه، وهي درجة بحثية تحتاج في الغالب إلى ثلاثة أعوام على الأقل. وتتطلب الجامعات ميثاقًا ملكيًا لإصدار الدرجات، ويتم تمويلها جميعها، باستثناء واحدة فقط منها، من خلال الدولة من خلال رسوم التعليم، والتي تصل إلى 9000 يورو في الفصل الدراسي للطلاب الإنجليز والويلزيين وطلاب الاتحاد الأوروبي.

التعليم الابتدائي والثانوي[عدل]

يبدأ العام الدراسي في الأول من سبتمبر (أو الأول من أغسطس إذا كان الفصل الدراسي يبدأ في أغسطس).[3] ويكون التعليم إجباريًا على كل الأطفال عندما يكملون عامهم الخامس وحتى آخر يوم جمعة في يونيو من العام الدراسي الذي يصل عمرهم فيه إلى 16 عامًا.[4][5] وسيتم رفع هذا، في عام 2013، إلى العام الذي يصلون فيه إلى 17 عامًا، وفي عام 2015، إلى عيد ميلادهم الـ 18.[2]

النظام المدرسي الذي تموله الدولة[عدل]

يتم تمويل المدارس والكليات التي تديرها الدولة من خلال الضرائب القومية، وهي تقبل الطلاب بالمجان بين عمر ثلاثة أعوام إلى ثمانية عشر عامًا. ويمكن أن تفرض المدارس تكاليف نظير تقديم أنشطة مثل السباحة والزيارات المسرحية والرحلات الميدانية، شريطة أن تكون تلك التكاليف تطوعية، وبالتالي نضمن أن يُسمح لأولئك الذين لا يمكنهم دفع تلك التكاليف بالمشاركة في تلك الأحداث. وعلى وجه التقريب، يحضر 933% من الطلاب المدرسيين مثل تلك المدارس.
وهناك أقلية كبيرة من المدارس التي تمولها الدولة عبارة عن مدارس دينية، تكون تابعة للمجموعات الدينية، والتي تكون في الغالب عبارة عن كنيسة إنجلترا أو الكنيسة الرومانية الكاثوليكية.
كما أن هناك مجموعة صغيرة كذلك من المدارس الداخلية التي تمولها الدولة، والتي تفرض رسومًا على الإقامة الداخلية وليس على التعليم. وتقتصر رسوم الإقامة الداخلية على 12000 يورو في العام.[6]
وعلى وجه التقريب، فإن 90% من المدارس الثانوية التي تمولها الدولة هي مدارس متخصصة، حيث تتلقى التمويل الإضافي من أجل تطوير أمر واحد أو أكثر من الأمور التي تتخصص فيها المدرسة.

الأعوام الدراسية[عدل]

يوضح الجدول الوارد أدناه أشهر أنماط الدراسة في القطاع الحكومي في إنجلترا. ويتم وضع الطلاب بشكل طبيعي في مجموعات حسب الأعوام يتم تحديدها حسب العمر الذي يصلون إليه في عيد ميلادهم الذي يصاحب العام الدراسي.[7] في معظم الحالات، يعتمد الانتقال من مجموعة من المجموعات المقسمة حسب الأعوام إلى مجموعة أخرى فقط على العمر  الزمني، رغم أنه من المحتمل في بعض الحالات للطلاب إعادة أو تجاوز عام من الأعوام. ويمكن أن تنجم الإعادة عن عدم الحضور، بسبب فترات المرض الطويلة على سبيل المثال، وخصوصًا في السنوات التي تتطلب إجراء اختبارات قياسية. كما يمكن أن يتم تقديم الطفل الذي يكون متميزًا للغاية في مستواه عن أقرانه في الفصل بمقدار عام واحد أو أكثر.
العمر الذي يصل إليه الطالب في عيد ميلاده المصاحب للعام الدراسي[7]العاممرحلة المنهجالمدارس
4روضة الأطفالمرحلة التعليم الأساسيمدرسة روضة الأطفال
5الاستقبالمدرسة الأطفالالمدرسة الابتدائيةالمدرسة الأولى
6العام الأولالمرحلة الرئيسية الأولى
7العام الثاني
8العام الثالثالمرحلة الرئيسية الثانيةمدرسة المبتدئين
9العام الرابع
10العام الخامسمدارس المرحلة المتوسطة
11العام السادس
12العام السابعالمرحلة الرئيسية الثالثةالمدرسة الثانويةالمدرسة الثانوية
التي تتبع النموذج السادس
13العام الثامن
14العام التاسعالمدرسة العليا أو
المدرسة الثانوية
15العام العاشرالمرحلة الرئيسية الرابعة / الشهادة العامة للتعليم الثانوي (GCSE)
16العام الحادي عشر
17العام الثاني عشر (المستوى السادس الأقل)النموذج السادس / المستوى "أ"، البكالوريا الدولية، مرحلة ما قبل الجامعة في كامبريدج، وما إلى ذلك.الكلية/النموذج السادس
18العام الثالث عشر (المستوى السادس الأعلى)
في أغلب الحالات، ينتقل الطلاب من مستويات الدراسة الابتدائية إلى مستويات الدراسة الثانوية في عمر الحادية عشرة، وفي بعض المناطق، يتم تقسيم كل من أو أي من المستويات الابتدائية والثانوية. وهناك بعض المناطق القليلة التي تستخدم أنظمة التعليم ثلاثي الطبقات مع وجود مستوى متوسط وسيط في الفترة العمرية بين 9 أعوام إلى 13 عامًا.
ويتاح التعليم الذي يتم تمويله من الدولة في رياض الأطفال من عمر الثالثة، ويمكن أن يكون بدوام كامل أو بدوام جزئي، رغم أنه لا يكون إجباريًا. وإذا تم تسجيل الطالب في مدرسة تابعة للدولة، يكون الحضور إلزاميًا بدءًا من الفصل الدراسي الذي يتبع وصول عمر الطفل إلى الخامسة. ويمكن تسجيل الأطفال في عام الاستقبال في سبتمبر من هذا العام الدراسي، وبالتالي يبدأ الانضمام إلى المدرسة في عمر أربعة أعوام أو أربعة أعوام ونصف. وما لم يقرر الطالب البقاء في النظام التعليمي، ينتهي الحضور الإلزامي للمدرسة في آخر يوم جمعة في شهر يونيو أثناء العام الأكاديمي الذي يصل عمر الطالب فيه إلى 16 عامًا.[5]
حسب المنهج القومي، يخضع كل التلاميذ لاختبارات المنهج القومي (والتي يشار إليها اختصارًا باسم NCT، والتي ما زال يشار إليها في الغالب باسمها القديم وهو اختبارات التحصيل القياسية أو SAT اختصارًا) مع نهاية المرحلة الرئيسية الثانية في المواد الرئيسية المتمثلة في معرفة القراءة والكتابة والحساب والعلوم، باستثناء مواد التعليم الأساسي مثل الجغرافياوالتاريخ وتقنية المعلومات والاتصالات، حيث يتم استخدام تقييم المعلمين الفرديين بدلاً من ذلك. وفي الطبيعي، يخضع التلاميذ لاختبارات الشهادة العامة للتعليم الثانوي (GCSE) في آخر عامين من المرحلة الرئيسية الرابعة، إلا أنهم يمكن أن يقرروا كذلك العمل على تحصيل مؤهلات بديلة، مثل التأهيل المهني القومي العام (GNVQQ). وقد تم إيقاف الاختبارات السابقة التي كان يتم إجراؤها مع نهاية المرحلة الرئيسية الثالثة بعد اختبارات عام 20088، حيث ظهرت مشكلات خطيرة تتعلق بالإجراءات الخاصة بالعلامات والدرجات. والآن، في نهاية المرحلة الرئيسية الأول والمرحلة الرئيسية الثالثة، يتم اختبار التقدم من خلال تقييم المعلمين الفرديين مقارنةً بأهداف تحصيل المنهج القومي في كل المواد. ويتم نشر نتائج الاختبارات للمدارس، وهي تعد بمثابة المقياس الهام لأداء تلك المدارس.[8][9]

Choosing An Online Learning Platform: Which Makes Sense?

Choosing An Online Learning Platform: Which Makes Sense?


For all the talk of the diversity and differentiation of online learning, online learning is in fact remarkably uniform, at least in terms of its platform.
For many people, a Learning Management System (LMS) is online learning. Though the LMS is only component of an online system, it is often the most prominent and visible. Since this is the platform through which teachers will teach and students will learn, it is extremely important to choose the LMS with care and to allow users (teachers and students) to use the system before committing to it.
(Though choosing an LMS is like entering into  a marriage, I would also advise making sure you have “divorce clause” in the contract, making sure that the LMS provider will help you move all course and content into another system as part of their contract. That way if you don’t like your LMS, you are not trapped in a bad marriage.)
This post is directed toward people or institutions starting out in online learning. It examines three options for teaching and learning online (yes, there are more)—learning management systems, social media applications, and web conferencing software. Many education institutions often use one or a combination of these.
The most critical piece of information in choosing an online system are the most obvious and the most overlooked questions (1): What do you want learners to know and be able to do? (2( What platform can best help them attain these learning goals?

4 Options For Choosing An Online Learning Platform

Those questions answered, we look at a few options:
Option 1: Learning Management Systems
The most common option/format for teaching online is a Learning Management System (LMS). Learning Management Systems function as an online classroom where instructors can hold discussions, upload readings, show videos and play audio, carry out learning activities, make announcements and assess and grade student work. LMSs store and deliver materials developed in a variety of different formats — everything from MS Office documents to videos and third-party applications. They support synchronous (at the same time) and asynchronous (not at the same time) interactions between faculty and students and students and students. Online learning management systems can be hosted locally (i.e., kept on a server physically located at an educational institution) or remotely, “in the cloud” wherein the LMS company (Moodle Rooms or a Moodle partner, Desire to Learn, or Blackboard) manages all server-related issues. Wherever they reside, LMSs demand high-speed connectivity and strong bandwidth.
Essentially all LMSs have “standard” or typical and uniform features, including:
  • Analytics (with varying degrees of quality)
  • Apps
  • Assignment submission
  • Discussion forum
  • File upload/ download capacity
  • Grading
  • Instant messages
  • Online calendar
  • Online news and announcement (institution and course level)
  • Online quiz
  • Wiki
  • Widgets that allow connections to social media
Here is a quick overview of some of these tools:
  • Discussion Pages
    Discussion pages in LMS allow you to create threaded discussions. They are very useful for answering general questions of the whole class, allowing students to 'meet,' or having a class discussion on a topic presented by the instructor. In some LMSs, the discussion board can be linked to the grade book so that grades can be assigned and recorded, but this is often cumbersome.
  • Threaded Discussions
    These are discussions that allow a user to follow a thread/theme. I've found them to be more  more useful in small classes than in large classes. When there are too many notes in a thread students stop reading them, and so real discussion can be thwarted.
  • Chat Rooms
    Chat rooms are great for office hours. Students know that they can drop in at a certain time and find their instructor there. Like live office hours, sometimes no one shows, but those who do can get an immediate answer to a question, and they make another connection to their instructor.
  • Group Pages
    Group pages are areas where students can communicate with a sub-set of classmates, can share files, and can work collaboratively. Normally the professor has to set the groups up, giving access to the proper students. They then have a private discussion section, a group e-mail, and a private file-sharing space. These are very useful for setting up collaborative projects in online classes.
  • Grade book
    Grade books are a little less straightforward. In most LMS, the grade book is fairly easy to use. In some, it must be 'resynched' each semester. Many faculty will use spreadsheets because grade books sometimes can be problematic in an LMS. Most educational institutions utilize Student Information Systems (SIS), which work with an LMS (or some LMSs have their own SIS as a component of their suite of tools). The problem is that some LMSs do not work with student information systems. Suffice it to say that for grade books and many LMSs, like many relationships...it’s complicated.
LMSs serve many functions, but it is best to think of them as a repository or vehicle for learning, not the learning itself. LMSs lack functionality in the most critical areas of teaching—content and instruction. An LMS does not teach an online course—the instructor does that through the LMS. And LMSs do not support content creation. For the most part, their functionality is limited, which is why platforms like Moodle often run on Drupal.[1] Rather, the professor with an instructional designer, or an instructional designer,  designs content, using separate, dedicated content authoring software, and places content in the LMS and runs classes, discussions, quizzes through the LMS.
Each LMS has its strength and weaknesses and there are far too many to discuss here. If cost is an issue, Moodle and Sakai (especially the latter for universities) are free (but “free” as in puppies, not as in beer! :)  D2L (formerly Desire2Learn, now Brightspace) has great analytics, a nice drag-and-drop interface and very strong customer service. Acatar has a beautiful interface, is designed for flipped learning, and is grounded in a strong pedagogical framework. Blackboard has history and presence. Canvas is quite popular with universities for its look-and-feel, ability to customize and simple navigation structure.
Through an LMS, courses can be taught asynchronously—meaning that students and teachers work at different times, not necessarily in real-time interaction with each other—or synchronously—in real-time or live.
Since they are so similar, the biggest factors in considering LMS are (not in order):
  • Cost
  • Ease of use
  • The LMSs (and company’s) maturity and presence (a long-established record and a presence in the region)
  •  Appearance (look and feel)
  • The ability to integrate with existing Student Information Systems (SIS)/Education Information Management Systems (EMIS)
  • Suite of supports (hosting the course, course design, help with upgrades, etc.)
  • Special features (e.g., Blackboard’s suite of applications; Moodle’s filtering system; D2L’s portfolio feature)
MOOCs—Massively Open Online Courses—can be considered LMSs, just writ large, for thousands or hundreds of thousands of learners. One really nice feature of MOOCs that more and more LMS designers are copying (for example, Acatar) is the really clean user interface and simple navigation structure of a MOOC. If you’ve taken a standard online course through an LMS, it can sometimes be like going down Alice’s rabbit hole.
Option 2: Social Media and Peer-to-Peer Platforms
Because Facebook is the most popular site on the World Wide Web (one of every seven minutes spent online is on Facebook), free social media networks can be an alternative to an LMS. Edmodo, for example, is a free educational social networking application. It is being used as an alternative to LMSs by universities and Ministries of Educations and schools all over the world because of its:
  • Cost
    It is free (and promises to remain so)
  • Educational focus
    Edmodo is designed for teachers and students and online learning. It does not have or promote commercial content.
  • Less bandwidth intensive
    It supports low-bandwidth communications so students and instructors can carry on synchronous (real-time or live) and asynchronous (delayed) conversations without the need for a lot of bandwidth. Additionally, students or instructors with smart phones can access the Edmodo app and/or access the course via their phones, versus a computer.
  • Serves as an online classroom
    Edmodo makes for an excellent course site, allowing for readings to be housed in a library, the formation of small groups, discussions to be archived, third-party apps, and posting of photos and videos.
  • Familiar and easy to use
    Edmodo mimics Facebook in use and structure and should thus require very little training to use. It mimics an application with which, many  instructors and students are familiar.
There are other options in this space, everything from VoiceThread to Twitter chats to online learning communities, like Classroom 2.0 (not technically social media) or Peer2Peer University to blogs (like this one). If the idea is to have learners teaching each other in an open environment (versus the traditional instructor in the “walled garden” of an LMS), option 2 may be a good way to go.
Option 3: Online Meeting/Conferencing Applications
One alternative to the standard online course (via an LMS) or a social networking site is an online conferencing system that allows for webinars and online meetings (Obviously web-conferencing applications can also be used together with an LMS). Web conferences mimic the traditional lecture one finds in university or classroom--the instructor can lecture, share notes or a presentation and students can even virtually raise their hands and ask questions/communicate through voice or chat. The danger here is that, unless university faculty are highly creative and determined to be different, this can really promote very instructor-lead, didactic, lecture-based instruction.
If the goal is to get online “fast,” and not spend time preparing faculty, this may be a way to go. However, (at least) three questions remain:
  •  Learning objectives
    What value does web conferencing add that you can’t get with face-to-face interaction?
  • Audience
    Who is your audience and where are they and do you really need web conferencing to reach them?
  • Rationale
    Why are you using web-conferencing application in the first place?
Like LMSs, there are lots of online meeting/conferencing systems to choose from--Adobe Connect and Webex are two popular commercial ones. There are cheaper/free options like join.me or even Skype or Google hangouts (see Option 4). Commercial options are pretty standard in that they allow you to do videoconferencing, share a desktop; dial in with a phone; hold live chats; integrate landline audio conferencing; conduct polling; share files; have unlimited webinars per month; archive webinars; and all provide technical support.  All are similar too in that they increase in price as you add more participants. The big difference seems to be price and the complexity of what you will want to do.
Figure 2: Virtual face-to-face tutoring via Skype between author (in Panama and Boston) and Gloria Uyaguari (Ecuador)
Option 4: Two-Way Audio
A final (for this article) option is to use two-way video for one-to-one coaching and tutoring (for example, Skype or Google Hangouts). (I'm differentiating here based on use versus platform since two-way audio like Skype and Google Hangouts mimic online conferencing systems.) This is an extraordinarily powerful form of online learning because it can provide intensive one-to-one (or one-to-many) instruction and support and make e-learning less impersonal and more “face-based.” And of course, seeing someone and talking with them one-on-one is so essential to developing rapport—and when online learners develop a rapport with their online instructor they are more likely to persist in an online course of study.
In Indonesia, I designed a program that uses two-way video (Skype) for co-teaching and in-class support for novice teachers (See the photo 1 above). In this form of online learning, a coach (shown in the video) could instruct a novice teacher (shown in the foreground) on using one computer to support learner-centered instruction.
And closer to home, since I moved back from Cuenca, Ecuador, in April 2014, I participate in a twice-weekly online “class” via Skype with my Spanish teacher, Gloria Uyaguari Quezada, (See Figure 2) who lives in Cuenca, Ecuador. I’ve taken lots of online courses, and like many online learners, I like to lose myself in the crowd and coast in terms of doing my work. With a face-to-face with online instructor, it's much harder to avoid doing my work (and though I still skip my homework from time to time, I at least feel guilty about it!)
Notes
[1] Drupal is an open source content management platform that forms a platform for websites and applications. Drupal gives LMSs like Moodle greater power and flexibility. Drupal allows web sites and LMSs to balance simplicity and flexibility by organizing, managing and publishing content, with a great deal of customization.
 

كتاب الوافي في علوم الطبيعة و الحياة

كتاب الوافي في علوم الطبيعة و الحياة
لتحميل كتاب الوافي في العلوم الطبيعية اضغظ علي الرابط التالي

مواقع تربية و تعليم رقمي

موسوعة التسيير التربوي و الاداري و البيداغوجي

موسوعة التسيير التربوي و الاداري و البيداغوجي

تسيير و إقتصاد

تسيير و إقتصاد