الثلاثاء، 3 مايو 2016

يورانيوم

يورانيوم

اليورانيوم (باللاتينية: Uranium) هو عنصر كيميائي يرمز له بحرف U وعدده الذري هو 92. وهو فلز لونه أبيض يميل إلى الفضي يقع ضمن سلسلة الأكتينيدات في الجدول الدوري. تبدو القطعة الصافية منه قريبة من معدن الفضة أو الفولاذ ولكنها ثقيلة جداً نسبة إلى حجمها. تحوى ذرة اليورانيوم 92 بروتون و 92 إلكترون، منها 6 إلكترونات تقع في أغلفة التكافؤ. يعتبر اليورانيوم عنصرا متحللا ذو نشاط إشعاعي واهن، وذلك لأن كل نظائره غير مستقرة في الطبيعة (تتراوح فترة عمر النصف لنظائر اليورانيوم الطبيعية الستة بين 69 سنة و4.5 مليار سنة، بدءا من يورانيوم-233 وحتى يورانيوم-238). أكثر نظائر اليورانيوم شيوعا هو يورانيوم-238 (الذي يحوى 146 نيوترونا ويمثل ما يقرب من 99.3٪ من اليورانيوم المتواجد في الطبيعة) ويورانيوم-235 (الذي يحوي 143 نيوترونا، وهو يمثل 0.7٪ وهى النسبة المتبقية من العنصر الطبيعي). يحتل اليورانيوم المركز الثاني بعد البلوتونيوم [3] في العناصر ذات الكتلة الذرية الأعلي (أو الأثقل وزنا) والتي تواجدت في الطبيعة بصورة ابتدائية. وتبلغ كثافة اليورانيوم نحو 19.1 جرام /سنتيمتر مكعب في درجة حرارة الغرفة، أي أن 1 متر مكعب من اليورانيوم يزن نحو 19.1 طنا، وهو بذلك أعلى كثافة من الرصاص بحوالي 70٪، ولكنه أقل بقليل من الذهب أو التنغستن. يتواجد اليورانيوم طبيعيا في التراب والصخور والماء بتركيزات منخفضة تصل لبضعة أجزاء لكل مليون، ويتم استخلاصه تجاريا من المعادن الحاوية له مثل اليورانينيت.
اليورانيوم في الطبيعة يتواجد في صورة يورانيوم-238 (% 99.2739–99.2752)، ويورانيوم-235 (% 0.7198–0.7202)، وكمية صغيرة جدا من اليورانيوم-234 (% 0.0050–0.0059). [4] يضمحل اليورانيوم ببطء عن طريق إصدار جسيمات ألفا، ويبلغ عمر النصف لليورانيوم-238 حوالي 4.47 مليار سنة، ويبلغ لليورانيوم-235 حوالي 704 مليون سنة، [5] مما يجعله مفيدا في تأريخ عمر الأرض.
تقوم العديد من الاستخدامات المعاصرة لليورانيوم على استغلال خواصه النووية الفريدة. إذ يتميز يورانيوم-235 بأنه النظير الانشطاري الوحيد الذى يمكن العثور عليه في الطبيعة (يمكن حثه على الانشطار بواسطة نيوترونات حرارية منخفضة الطاقة مما يجعله قادرا على ضمان استمرار سلسلة التفاعل النووي). أما اليورانيوم-238 فهو قابل للانشطار بواسطة النيوترونات السريعة، وهو أيضا مادة خصيبة، وهذا يعني أنه يمكن تحويله لبلوتونيوم-239 انشطاري في المفاعلات النووية. كما يمكن انتاج نظير انشطاري آخر وهو اليورانيوم-233 منالثوريوم الطبيعي الذى هو أيضا ذو أهمية في مجال التكنولوجيا النووية. بينما تكون احتمالية حدوث انشطار تلقائي أو حتى انشطار مستحدث بواسطة النيوترونات السريعة لليورانيوم-238 صغيرة فان اليورانيوم-235 وبدرجة أقل اليورانيوم-233 لهما "مقطع نووي" انشطاري أعلى من ذلك بكثير بواسطة النيوترونات البطيئة. لحصر الصورة بشكل واف، هذه النظائر (يورانيوم-235 ويورانيوم-233) تكفل بان يتكون تفاعل نووي متسلسل مستدام. وهذا هو ما يولد الحرارة في مفاعلات الطاقة النووية، وأيضا ينتج مواد انشطارية تستخدم في صناعةالأسلحة النووية. ويستخدم اليورانيوم المنضب (238U) في صناعة القذائف الثاقبة بالطاقة الحركية وفي تدريع المركبات (تغطيتها بصفائح مدرعة).[6]
يستخدم اليورانيوم كمادة مُلَوِّنة في زجاج اليورانيوم لإنتاج أشكال تتنوع من الأحمر-البرتقالي إلى الأصفر-الليموني. كما كان يستخدم في التلوين والتظليل في التصوير الفوتوغرافي المبكر. يعود فضل اكتشاف اليورانيوم في معدن "خَلْطَةُ القار" أو البيتشبلند الأسود اللامع في عام 1789 إلى الكيميائي الألماني مارتن كلابروث، والذي قام بتسمية العنصر الجديد "أورانوس" على غرار أورانوس الكوكب. أول من قام بعزل الفلز عن الخليط الُمركب هو الكيميائي الفرنسي أوجين-ملكيور بليجوت ويرجع اكتشاف خصائصه المشعة في العام 1896 إلى الفيزيائي الفرنسي هنري بيكريل. قادت الأبحاث التى بدأها الفزيائي إنريكو فيرمي وغيره، مثل الفزيائي روبرت أوبنهايمر في العام 1934 إلى استخدام اليورانيوم كوقود في صناعة الطاقة النووية وفي صناعة قنبلة ليتل بوي أو الولد الصغير؛ أول سلاح نووي يستخدم في الحرب العالمية الثانية. وتلا ذلك سباق تسلح نووي بين الولايات المتحدة والاتحاد السوفياتي خلال حقبة الحرب الباردة نتج عنه عشرات الآلاف من الأسلحة النووية التي استُخدِم فيها معدن اليورانيوم و البلوتونيوم-239 المشتق من اليورانيوم. يعد تأمين تلك الأسلحة وموادها الانشطارية في أعقاب تفكك الاتحاد السوفيتي في عام 1991 مصدرا لقلق متواصل حول صحة وسلامة عامة الناس. [7] انظر الانتشار النووي.

Noble gas

Noble gas




The noble gases make a group of chemical elements with similar properties. Under standard conditions, they are all odorless, colorless, monatomic gases with very low chemical reactivity. The six noble gases that occur naturally are helium (He)neon (Ne)argon (Ar)krypton (Kr)xenon (Xe), and the radioactive radon (Rn)Ununoctium (Uuo), which was recognised as an element in December 2015, is predicted to be a noble gas as well but this fact is not confirmed.
For the first six periods of the periodic table, the noble gases are exactly the members of group 18 of the periodic table. It is possible that due to relativistic effects, the group 14 element flerovium exhibits some noble-gas-like properties,[1] instead of the group 18 element ununoctium.[2] Noble gases are typically highly unreactive except when under particular extreme conditions. The inertness of noble gases makes them very suitable in applications where reactions are not wanted. For example, argon is used in light bulbs to prevent the hot tungsten filament from oxidizing; also, helium is used in breathing gas by deep-sea divers to prevent oxygen and nitrogen toxicity.
The properties of the noble gases can be well explained by modern theories of atomic structure: their outer shell of valence electrons is considered to be "full", giving them little tendency to participate in chemical reactions, and it has been possible to prepare only a few hundred noble gas compounds. The melting and boiling points for a given noble gas are close together, differing by less than 10 °C (18 °F); that is, they are liquids over only a small temperature range.
Neon, argon, krypton, and xenon are obtained from air in an air separation unit using the methods of liquefaction of gases and fractional distillation. Helium is sourced from natural gas fields which have high concentrations of helium in the natural gas, using cryogenic gas separation techniques, and radon is usually isolated from the radioactive decay of dissolved radiumthorium, or uranium compounds (since those compounds give off alpha particles). Noble gases have several important applications in industries such as lighting, welding, and space exploration. A helium-oxygen breathing gas is often used by deep-sea divers at depths of seawater over 55 m (180 ft) to keep the diver from experiencing oxygen toxemia, the lethal effect of high-pressure oxygen, and nitrogen narcosis, the distracting narcotic effect of the nitrogen in air beyond this partial-pressure threshold. After the risks caused by the flammability of hydrogen became apparent, it was replaced with helium in blimps and balloons.

غاز نبيل

غاز نبيل




الغازات النبيلة (بالإنجليزية: Noble gas) هي العناصر الكيميائية الموجودة في المجموعة 18 (الاسم القديم كان المجموعة صفر) من الجدول الدوري. وهذه السلسلة الكيميائية تحتوى العناصر الآتية : هيليوم، نيون، أرغون، كربتون، زينون، رادون. كانت الغازات النبيلة تعرف سابقا بالغازات الخاملة ولكن هذا التعبير ليس دقيق نظرا لأن عديد منها يدخل في تفاعلات كيميائية. كما أنه كان يطلق عليها أيضا الغازات النادرة على الرغم من أنها تمثل تقريبا (0.93 % من حجم، 1.29 من كتلة) الغلاف الجوي.
ونظراً لعدم نشاطها الكيميائي فإن الغازات النبيلة لم تكتشف حتى 1868، حينما تم اكتشاف الهيليوم بواسطة المطياف في الشمس. وتم الحصول على الهيليوم وعزله على الأرض عام 1895. للغازات النبيلة قوى جذب داخلية ضعيفة للغاية بين ذراتها وبالتالي فإن لها درجات ذوبان و غليان منخفضة للغاية. ولذا فإن هذه العناصر تكون في الحالة الغازية في الظروف العادية، حتى التي لها وزن ذري أكبر من الفلزات الصلبة.

مركبات الغازات النبيلة[عدل]

الغازات النبيلة لها غلاف إلكتروني خارجي ممتلئ للمستويات الفرعية s، p (أى يوجد في أخر غلاف لها 8 إلكترونات، فيما عدا الهيليوم فإن له 2 إلكترون في غلافه الخارجي)، ولهذا فهي لا تكوّن مركبات كيميائية بسهولة. وتزداد الكتلة الذرية لذرات هذه السلسلة كلما تتبعنا عناصر السلسلة إلى أسفل في الجدول الدوري؛ فإنها تكون أكثر نشاطا نوعا ما . فمثلا تفاعل الزينون مع الفلور عام 1962 لينتج المركبات الآتية : XeF2, XeF4, XeF6. كما تفاعل أيضا الرادون مع الفلور لينتج فلوريد الرادون (RnF) والذي كان يلمع بضوء أصفر في الحالة الصلبة. كما أن الكريبتون يمكن أن يتفاعل مع الفلور لينتج KrF2، جزيئات مثارة ثنائية الذرة مثل Xe2 وهاليدات الغازات النبيلة مثل XeCl والتي تستخدم في ليزر جزيئات مثارة ثنائية الذرة. وتم اكتشاف فلوريد الأرجون (ArF2) في عام 2003.
في عام 2002، تم اكتشاف عدد من المركبات يدخل اليورانيوم فيها مع الأرجون، والكربتون والزينون. وقد أيد ذلك الاعتقاد بأن الغازات النبيلة يمكن أن تكون مركبات مع الفلزات الأخرى.
يحتوى الجدول الدوري فراغ أسفل الرادون، وله الرقم الذري 118. وهذا يدل على وجود غاز نبيل لم يكتشف بعد وله فترة وجود قليلة، والذي يعرف حاليا باسم أنون أكتيوم.
العناصر الخاملة أو النبيلة هي مجموعة من العناصر الكيميائية التي لا تتفاعل مع العناصر الأخرى بشكل عام، وذلك لأن مدارات إلكتروناتها مكتملة وممتلئة بالإلكترونات، وتشمل هذه المجموعة العناصر التالية:
وتأتي تسميتها بالخاملة لأنها لا تتفاعل مع العناصر الأخرى وغير نشطة كيميائياً K واستعارة نبيلة noble من أنها كالنبلاء لا يتخالطون مع العامة أي العناصر العادية. وتتواجد كلها على شكل ذرات منفردة في الطبيعة.

Iodine

Iodine



Iodine is a chemical element with symbol I and atomic number 53. The name is from Greek ἰοειδής ioeidēs, meaning violet or purple, due to the color of iodine vapor.[3]
Iodine and its compounds are primarily used in nutrition, and industrially in the production of acetic acid and certain polymers. Iodine's relatively high atomic number, low toxicity, and ease of attachment to organic compounds have made it a part of many X-ray contrast materials in modern medicine. Iodine has only one stable isotope. Iodine radioisotopes, such as 131I, are also used in medical applications.
Iodine is found on Earth mainly as the highly water-soluble iodide ion I, which concentrates it in oceans and brine pools. Like the other halogens, free iodine occurs mainly as a diatomic molecule I2, and then only momentarily after being oxidized from iodide by an oxidant like free oxygen. In the universe and on Earth, iodine's high atomic number makes it a relatively rare element. Its presence in ocean water has given it a role in biology. It is the heaviest essential element used widely by life in biological functions (only tungsten, employed in enzymes by a few species of bacteria, is heavier). Iodine's rarity in many soils, due to initial low abundance as a crust-element, and also leaching of soluble iodide by rainwater, has led to many deficiency problems in land animals and inland human populations. Iodine deficiency affects about two billion people and is the leading preventable cause of intellectual disabilities.[4]
Iodine is required by higher animals for synthesizing thyroid hormones, which contain the element. Because of this function, radioisotopes of iodine are concentrated in the thyroid gland along with nonradioactive iodine. If inhaled, the radioisotope iodine-131, which has a high fission product yield, concentrates in the thyroid, and can be remedied with non-radioactive potassium iodide treatment.

ما هو اليود

ما هو اليود




إن اليود أو بالإنجليزية (Iodine): هو أحد العناصر الكيميائية المعدنية الضرورية لجسم الإنسان، ومن خصائصه العامة: أنه يحمل الرمز (I)، والعدد الذري (53)، ولونه بنفسجي أو قرمزي عندما يكون في الحالة الغازية، ورمادي عندما يكون في الحالة الصلبة. اكتشف اليود العالم الفرنسي (برنار كورتوا) في عام 1811م. ينتمي اليود للمجموعة (17) الواقعة في يمين الجدول الدوري للعناصر، وهي: (مجموعة الهالوجينات). والهالوجينات: هي مجموعة من العناصر اللافلزية النشطة كيميائياً، والتي لها الكثير من الاستخدامات، ومنها: تكوين الأنواع المختلفة من الأملاح، ويتم ذلك عن طريق تفاعل الهالوجينات مع بعض العناصر الفلزية. وتنتمي لمجموعة الهالوجينات العديد من العناصر الأخرى خلاف اليود، وهي: الفلور (F)، والكلور (Cl)، والبروم (Br)، والأستاتين (At)، والأنون سيبتيوم (Uus). اليود من العناصر المهمة لجسم الإنسان، وله دور مهم وغير مباشر في عملية التمثيل الغذائي، وذلك عن طريق مساهمته في تكوين هرمونات الغدة الدرقية (الثيروكسين) المسؤولة عن عملية التمثيل الغذائي، فهو بذلك يساهم في نمو وتطور الجسم، ولكن يجب إمداد الجسم بكميات معتدلة من اليود؛ حتى لا تتضرر الغدة الدرقية من نقصانه أو زيادته عن حده المطلوب. ويساعد اليود أيضاً على تصنيع البروتينات والفيتامينات وامتصاص الكربوهيدرات في الجسم. كما يعتبر اليود مقويًا ومنشطًا عاماً للجسم، حيث يقوي القلب والعضلات والأعصاب. يحتاج جسم الإنسان اليود بكميات معتدلة تتفاوت نسبيًا حسب حالة الشخص وعمره، وقد قام العديد من الأطباء والخبراء بوضع الكميات التي يوصى بتناولها من اليود، وهي مستخلصة على النحو التالي: 50 ميكروغرام للأطفال حديثي الولادة الذين لا تتجاوز أعمارهم السنة. 90 ميكروغرام، للأطفال من عمر 1 سنة إلى عمر 6 سنوات. 120 ميكروغرام، للأطفال من عمر 7 سنوات إلى عمر 10 سنوات. 150 ميكروغرام، من 11 سنة إلى عمر 18 سنة. 180 - 200 ميكروغرام، من 18 فما فوق. 260 ميكروغرام، للمرأة الحامل. 200 ميكروغرام، للمرأة المرضعة. يمكن الحصول على اليود من العديد من المصادر، حيث يتواجد بكميات وفيرة في الأسماك وسائر المأكولات البحرية، كما يتواجد في النباتات والأعشاب البحرية كالطحالب. إن نقص اليود في الجسم يسبب العديد من الأمراض والعلل، وخاصة إذا كان النقص حاداً، ومن تلك الأمراض: تضخم الغدة الدرقية، كما أن نقص اليود عند المرأة الحامل يؤثر على الجنين، وقد يسبب هذا النقص تشوهاً في الجنين، أو تأخراً في نمو بعض الأعضاء عنده.

البروم (كلمة أصلها إغريقي "بروموس" وتعني "رائحة نتنة"),

البروم (كلمة أصلها إغريقي "بروموس" وتعني "رائحة نتنة"),



البروم (كلمة أصلها إغريقي "بروموس" وتعني "رائحة نتنة"), هو عنصر كيميائي من عناصر الجدول الدوري وله الرمز Brالعدد الذري 35. وهو عنصر هالوجيني, وفى درجة حرارة الغرفة فإنه يكون سائل أحمر متطاير, وله نشاط متوسط بين الكلورواليود. وهو عنصر مؤذى لجلد الإنسان في حالته السائلة, كما أن بخاره ضار بالعين والحلق.

فوائد الخيار؟

فوائد الخيار؟




يحتوي الخيار على عناصر معدنية مهمة وفيتامينات - ما هي فوائد الخيار؟
يحتوي الخيار على عناصر معدنية مهمة وفيتامينات - ما هي فوائد الخيار؟

يحتوي الخيار على عناصر معدنية مهمة وفيتامينات - ما هي فوائد الخيار؟ 125052hayah.jpg

يُعتبر الخيار أحد أنواع الفاكهة وليس الخضراوات كما يعتقد البعض، وله فوائد صحية وجمالية على حدٍ سواء. فهو يحتوى علىسبيل المثال على كميات كبيرة من الفيتامين "أ" والفيتامين "س"، وعلى أنزيم "أيريبسين" erepsin الذي يساعد علىهضم المواد البروتينية، فضلاً عن إحتوائه على عناصر معدنية مهمة كالبوتاسيوم الضروري لتنظيم ضغط الدم الشرياني.
ومن فوائده الصحية الأخرى أنه:
-يمنع تكون الرمّال والحصوات البولية.
-يدر البول لذا يمكن وصفه للأشخاص المصابين بإلتهابات المسالك البولية.
-يلين الأمعاء نظراً لإحتوائه على نسبة عالية من الألياف الغذائية.
ـ يخفف الآلام الناجمة عن الصداع.
-يساعد في علاج بعض إضطرابات الرئة والمعدة والصدر.
-يعالج النقرس، إلتهاب المفاصل والدودة الشريطية.
ـ ينقي الجسم من الفضلات.
ـ يهدئ الأعصاب.
-يرطب الجسم ويقي من الشعور بالعطش.
ـ يحافظ على صحة البشرة.

تجدر الإشارة الى أن الخيار يعتبر من الأطعمة الأساسية في حال إتباع حمية ما، كونه يمنح مُتناوِله الشعور بالشبع دون أن يزوده بسعرات حرارية أو سكريات.

يحتوي الخيار على عناصر معدنية مهمة وفيتامينات - ما هي فوائد الخيار؟
يحتوي الخيار على عناصر معدنية مهمة وفيتامينات - ما هي فوائد الخيار؟

مواضيع قد تعجبك: