السبت، 26 مارس 2016
The Japanese Education System
School System
The Japanese educational system was reformed after World War II. The old 6-5-3-3 system was changed to a 6-3-3-4 system (6 years of elementary school, 3 years of junior high school, 3 years of senior high school and 4 years of University) with reference to the American system. The gimukyoiku 義務教育 (compulsory education) time period is 9 years, 6 in shougakkou 小学校 (elementary school) and 3 in chuugakkou 中学校 (junior high school).
Japan has one of the world's best-educated populations, with 100% enrollment in compulsory grades and zero illiteracy. While not compulsory, high school (koukou 高校) enrollment is over 96% nationwide and nearly 100% in the cities. The high school drop out rate is about 2% and has been increasing. About 46% of all high school graduates go on to university or junior college.
The Ministry of Education closely supervises curriculum, textbooks, classes and maintains a uniform level of education throughout the country.
As a result, a high standard of education is possible.
Student Life
Most schools operate on a three-term system with the new year starting in April. The modern educational system started in 1872, and is modeled after the French school system, which begins in April. The fiscal year in Japan also begins in April and ends in March of the following year, which is more convenient in many aspects.
April is the height of spring when cherry blossom (the most loved flower of the Japanese!) bloom and a most suitable time for a new start in Japan. This difference in the school-year system causes some inconvenience to students who wish to study abroad in the U.S. A half year is wasted waiting to get in and often another year is wasted when coming back to the Japanese university system and having to repeat a year.
Except for the lower grades of elementary school, the average school day on weekdays is 6 hours, which makes it one of the longest school days in the world. Even after school lets out, the children have drills and other homework to keep them busy. Vacations are 6 weeks in the summer and about 2 weeks each for winter and spring breaks. There is often homework over these vacations.
Every class has its own fixed classroom where its students take all the courses, except for practical trainings and laboratory work. During elementary education, in most cases, one teacher teaches all the subjects in each class. As a result of the rapid population growth after World War II, the numbers of students in a typical elementary or junior high school class once exceeded 50 students, but now it is kept under 40. At public elementary and junior high school, school lunch (kyuushoku 給食) is provided on a standardized menu, and it is eaten in the classroom. Nearly all junior high schools require their students to wear a school uniform (seifuku 制服).
A big difference between the Japanese school system and the American School system is that Americans respect individuality while the Japanese control the individual by observing group rules. This helps to explains the Japanese characteristic of group behavior.
Translation Exercise
- Because of the rapid population growth after World War II, the number of students in a typical elementary or junior high school once exceeded 50.
- Dainiji sekai taisen no ato no kyuugekina jinkou zouka no tame, tenkeitekina shou-chuu gakkou no seitosu wa katsute go-juu nin o koemashita
التعليم - Dubai.ae
على غرار كل الدول التي تنشد الرفاهية لأبناء شعبها أولت دولة الإمارات أهمية قصوى للتعليم وهو الذي يعود تاريخه فيها إلى حضارات قديمة عُثر على آثارها في عدة مواقع تاريخية. وبطبيعة الحال فقد تطور التعليم في الإمارات من النمط التقليدي البسيط إلى شكل قائم على الدروس والمقررات والأنظمة الحديثة.
أما الانطلاقة الكبرى للتعليم فقد بدأت في الثاني من شهر ديسمبر عام 1971وهو اليوم الذي أعلن فيه عن قيام اتحاد دولة الإمارات، فتأسست الوزارات الاتحادية ومنها وزارة التربية والتعليم التي تولت مسؤولية الإشراف على التعليم في مراحله المختلفة. وانتشرت بدءاً من تلك الفترة المدارس الحكومية ذات الطراز المعماري الراقي والمجهزة بأحدث الأجهزة والوسائل التعليمية، واستقدمت الدولة البعثات التعليمية من البلدان العربية لتساهم في تطوير التعليم الحديث؛ لتؤدي تلك الطفرة إلى زيادة نسبة المتعلمين بين أفراد الشعب وإلى القضاء على الأمية.
اقتصاد المعرفة
تتجه دبي بثقة إلى بناء اقتصاد يعتمد على المعرفة؛ وتأكيداً على ارتباط التعليم بالبيئة المعرفية والحضارية جرى إنشاء مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم في مايو 2007 بمكرمة شخصية قيمتها 10 مليارات دولار أمريكي قدمها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي.
وتتولى هيئة المعرفة والتنمية البشرية في دبي التي تأسست في العام 2006 مهمة الارتقاء بجميع قطاعات المعرفة والتنمية البشرية في الإمارة وفق أرقى المعايير العالمية، وبما يتناسب مع احتياجات سوق العمل، ساعية لتعزيز جودة مخرجات التعليم على تعدد مراحله وأشكاله، في مواكبة للتطور الاقتصادي والاجتماعي الذي تشهده دبي والإمارات، وبما يُسهم في مسيرة التحول إلى اقتصاد المعرفة.
استراتيجية وزارة التربية والتعليم 2010-2020
حرصاً من دولة الإمارات على توفير أفضل مستوى للتعليم للأجيال المستقبلية، طورت وزارة التربية والتعليم إستراتيجية 2010 - 2020 (بي دي إف بحجم 546.45 كيلوبايت) التي تتمحور حول الطالب. تأتي هذه الإستراتيجية بعد دراسات عديدة، ومقارنات مع أفضل الممارسات العالمية وورش عمل متعددة.
دليل قطاعات التعليم في دبي
تتولى هيئة المعرفة والتنمية البشرية الإشراف على كافة المدارس والمعاهد والتعليم المهني ومراكز تعليم الكبار والأشخاص ذوي الإعاقة وحضانات الأطفال والجامعات، سواء الحكومية أو الخاصة، وكذلك الصالات الرياضية ومجموعات الدعم والمساندة في دبي.
وتوفر الهيئة عبر الصفحة الرئيسة لموقعها الإلكتروني مصادر قيّمة مثل: دليل المدارس الحكومية في دبي أو البحث عنها حسب مناطق محددة، ودليل جميع المدارس الخاصة أو حسب المنهاج الدراسي، ودليل الجامعات الحكومية والخاصة، ودليل مراكز التعليم المهني، ودليلمراكز الأشخاص ذوي الإعاقة ، ودليل حضانات الأطفال، ودليل مراكز تعليم الكبار، ودليل الصالات الرياضية ، ودليل مجموعات الدعم والمساندة، مع إدراج مواقعها ووسائل الاتصال بها ورسومها الدراسية.
تسجيل الطلبة في المدارس ورياض الأطفال الحكومية والخاصة
في حين يتم قبول انتساب جميع الطلبة إلى المدارس الخاصة، لا يسمح بالتسجيل في المدارس الحكومية إلا لأبناء المواطنين والمواطنات وحَمَلة جوازات سفر الدولة وأبناء دول مجلس التعاون الخليجي وأبناء حَمَلة المراسيم الصادرة عن صاحب السمو رئيس الدولة أو نائبه، بينما يخضع تسجيل الطلبة الأجانب في المدارس الحكومية في دبي وباقي الإمارات لشروط خاصة. ويمكن الاطلاع على المزيد من التفاصيل بهذا الخصوص في كل إمارة من خلال قائمة المجالس والمناطق التعليمية.
ويستحسن لأولياء الأمور قبل تسجيل أبنائهم المستجدين، مواطنين ووافدين، إنْ في رياض الأطفال أو المدارس الحكومية التابعة لوزارة التربية والتعليم، الاطلاع على متطلبات قيد وقبول الطلبة لتجهيز المستندات اللازمة.
لا يترتب على المواطنين تسديد رسوم مقابل إلحاق أبنائهم بالرياض وبالمدارس، لكن على الوافدين تسديد رسوم الخدمة وفق لوائح محددة من قبل الوزارة. وتوضح الخريطة هنا كيفية الوصول إلى موقع الوزارة في دبي.
النُظم والضبط (التراخيص الجديدة)
تتولى هيئة المعرفة والتنمية البشرية مسؤوليات منح التراخيص لجميع مُؤسسات التدريب والتنمية البشرية والتعليم وأية نشاطات ذات صلة في إمارة دبي. هنا يمكن للراغبين الاطلاع على المستندات التي تشرح آليات التراخيص الجديدة. وقد وفرت هيئة المعرفة والتنمية البشريةخدمات إلكترونية جديدة للمدارس ومعاهد التدريب ومراكز التعليم المبكر. وتتيح هذه الخدمات إصدار تصاريح جديدة، أو تجديد التصاريح المنتهية الصلاحية منها، أو تعديل التصاريح السارية وهو ما من شأنه إعفاء العملاء من زيارة مقر الهيئة للتقدم بهكذا طلبات.
الرقابة المدرسية
يتولى جهاز الرقابة المدرسية بهيئة المعرفة والتنمية البشرية في دبي مسؤولية وضع معايير جودة التعليم ومراقبتها. ويسعى الجهاز إلى توفيرتقارير الرقابة المدرسية، وخدمات رقابية أخرى توفر بدورها تقييماً شاملاً وموثوقاً للمعايير التعليمية، ولأداء كل مدرسة من المدارس الحكومية والخاصة في دبي قياساً بالمعايير.
ولأن كل طفل يمتلك رغبات واحتياجات متنوعة فعلى العائلة أن تنفق بعضاً من وقتها في تحديد هذه الرغبات والاحتياجات، كيما تُحسنَ اختيار المدرسة الملائمة لطفلها. ويمكن لأولياء الأمور في دبي الاطلاع على مجموعة الإصدارات والتقارير على الموقع الإلكتروني للهيئة للحصول على معلومات تفصيلية حول جودة العملية التعليمية في المدارس.
في أبريل 2009 نشر جهاز الرقابة المدرسية في الهيئة الإصدار الأول من تقرير الرقابة المدرسية على المدارس الحكومية والخاصة، أتبعه بـالإصدار الثاني الخاص بدورة الرقابة للعام 2009-2010.
يتولى جهاز الرقابة المدرسية بهيئة المعرفة والتنمية البشرية في دبي مسؤولية وضع معايير جودة التعليم ومراقبتها. ويسعى الجهاز إلى توفيرتقارير الرقابة المدرسية، وخدمات رقابية أخرى توفر بدورها تقييماً شاملاً وموثوقاً للمعايير التعليمية، ولأداء كل مدرسة من المدارس الحكومية والخاصة في دبي قياساً بالمعايير.
ولأن كل طفل يمتلك رغبات واحتياجات متنوعة فعلى العائلة أن تنفق بعضاً من وقتها في تحديد هذه الرغبات والاحتياجات، كيما تُحسنَ اختيار المدرسة الملائمة لطفلها. ويمكن لأولياء الأمور في دبي الاطلاع على مجموعة الإصدارات والتقارير على الموقع الإلكتروني للهيئة للحصول على معلومات تفصيلية حول جودة العملية التعليمية في المدارس.
في أبريل 2009 نشر جهاز الرقابة المدرسية في الهيئة الإصدار الأول من تقرير الرقابة المدرسية على المدارس الحكومية والخاصة، أتبعه بـالإصدار الثاني الخاص بدورة الرقابة للعام 2009-2010.
في العام 2011 أطلقت هيئة المعرفة والتنمية البشرية تقارير الرقابة المدرسية 2010-2011 وقد تم تصنيف كل مدرسة وفقاً لأحد المستويات الآتية: متميزة، جيدة، مقبولة، غير مقبولة.
ويعدّ الاطلاع على هذه التقارير أمراً حيوياً لأولياء الأمور، إذ أنها توضّح مستوى أداء الطلبة وجودة التعليم والعناية التي تقدمها المدرسة، وكذلك فعالية الإدارة والقيادة داخل المدرسة. أما المدارس المتميزة من القطاعين الحكومي والخاص فقد حرصت الدولة على منحها جوائز تشجيعية، ويمكن الاطلاع عبر الرابط الآتي على الجوائز التربوية التي تمنح لقطاع التعليم على مستوى الدولة.
التعليم الجامعي
توفر قرية المعرفة في دبي بيئة ممتازة حاضنة للأنشطة المتعلقة بالتدريب والتعلم الجامعي في تخصصات متنوعة؛ وقد استقطبت العديد من الجامعات والمعاهد العالمية.
وعلى صعيد موازٍ، تعد مدينة دبي الأكاديمية المنطقة الحرة الوحيدة في العالم المخصصة للتعليم العالي. يمتد حرم هذه المدينة على مساحة تبلغ نحو 20 مليون قدم مربعة ليوفّر بيئة تضمن أجواء التنشيط والإلهام للطلاب وأعضاء الهيئة التدريسية. شركاء مدينة دبي الأكاديمية يتمتعون أيضاً بمزايا خاصة، منها إمكان تملك الأجنبي نسبة 100% من المنشآت وكذلك عدم فرض ضرائب، وأيضاً إمكان ترحيل الأرباح بنسبة 100%، مع تعزيز ذلك بتسهيل إجراءات إصدار التأشيرات للطلاب وأعضاء الهيئة التدريسية. حالياً هناك جامعات عالمية للتعليم العالي في كلٍ من قرية المعرفة ومدينة دبي الأكاديمية وهي تتبع لبلدان متعددة، منها الولايات المتحدة الأمريكية والمملكة المتحدة وأستراليا والهند وباكستان وإيران وفرنسا وروسيا وبلجيكا وكندا وتقدم خدماتها لأكثر من 12 ألف طالب. وتوفر هذه المؤسسات التعليمية برامج تتراوح مددها ما بين عام واحد إلى أربعة أعوام. أما أهم البرامج الأكاديمية التي تقدمها هذه المؤسسات فتشمل الهندسة وعلوم الحاسوب والدراسات المالية والإعلامية وأساليب التعليم وتصميم الأزياء والتكنولوجيا الحيوية والدراسات البيئية وبرامج إدارة الجودة وإدارة الأعمال.
وتوفر هيئة المعرفة والتنمية البشرية قائمة بجميع الجامعات الحكومية والخاصة المعتمدة في دبي. وقد قامت لجنة الاعتماد الأكاديمي بترخيص67 جامعة وكلية للعمل في الإمارات العربية المتحدة.
لقد شهد التعليم العالي والتجاري تعاوناً وثيقاً بين هيئات غربية وأخرى تتمركز في دبي، ومن بين الجامعات العريقة التي تقدم شهادات ودورات في دبي نذكر كلية هارفارد الطبية مركز دبي وكلية لندن التجارية وجامعة ستراثكلايد وكلية مانشستر التجارية و كلية ديوك فوكوا التجاريةوكلية كاس التجارية.
لقد شهد التعليم العالي والتجاري تعاوناً وثيقاً بين هيئات غربية وأخرى تتمركز في دبي، ومن بين الجامعات العريقة التي تقدم شهادات ودورات في دبي نذكر كلية هارفارد الطبية مركز دبي وكلية لندن التجارية وجامعة ستراثكلايد وكلية مانشستر التجارية و كلية ديوك فوكوا التجاريةوكلية كاس التجارية.
معادلة الشهادات العليا
تطبق وزارة التعليم العالي والبحث العلمي معايير علمية صارمة لمعادلة الشهادات الدراسية الجامعية: البكالوريوس والماجستير والدكتوراه التي ترد إليها من الجهات الرسمية. وتوجد مجموعة من التعليمات والإرشادات التي يفضل الاطلاع عليها قبل تقديم طلب المعادلة، على أن ترفق به الوثائق المطلوبة لمعادلة الشهادات.
وتتولى إدارة معادلة الشهادات العلمية النظر في الشهادات الدراسية الممنوحة من مؤسسات التعليم العالي خارج الدولة لمعادلتها من خلال تلقيها على الرابط طلب معادلات المؤهلات العلمية المتوافر على الموقع الإلكتروني للوزارة.
التعليم الإلكتروني
حظي التعليم الإلكتروني بزخم قوي عبر دورات البكالوريوس والماجستير المعتمدة التي تقدمها جامعة حمدان بن محمد الذكية، فيما تعمل دورات الماجستير في إدارة الأعمال التي تقدمها كلية محمد بن راشد للإدارة الحكومية على تهيئة الطلاب لتبوؤ مناصب حكومية عالية.
شكاوى التعليم
يرتكز النظام التعليمي في الدولة بشكل عام على منظومة تعليمية تتواءم مع أفضل المعايير التربوية العالمية. ولكن تعزيزاً لمبدأ الشفافية فإن المجال مفتوح لكل من لديه شكوى أو اقتراح أو استفسار حول هذا النظام من خلال هذه الخدمة التي يوفرها الموقع الإلكتروني لوزارة التربية والتعليم على مدار الساعة.
Teachers could strike over academisation
Teachers have threatened to strike following plans to turn every school into an academy, which could lead to disruptions before the end of the summer.
The National Union of Teachers (NUT) is set to debate a motion on joint industrial action and it is expected to call on the Government to halt its academisation agenda.
The teaching union will call for a "dispute" with Nicky Morgan, Education Secretary, to seek more funding and improve pays and conditions.
The motion will also urge members to seek coordinated action with other unions and to look to have a "one-day strike before the end of summer term".
The last time there was a national teachers' strike was July 2014, when around 3,000 schools across the country fully closed their doors over pay
Christine Blower, general secretary of the NUT, said: "We genuinely believe that there is both very wide and very deep opposition to this. We think it’s in the frame of the government wanting to behave in a way that’s not democratic.
"Because actually if they had thought about academising all schools, they could have gone to the country with that as part of their manifesto.
"We believe there is a very wide range of people that think this is an appalling proposal.
"It’s not the right thing to do to our education system.
"It’s the nature of the compulsion which people are finding offensive and undemocratic."
The debate on industrial action emerged as Ms Morgan was challenged to provide evidence supporting the Government's plans for sweeping school reforms.
The Education Secretary has come under fire from the NUT over the Education Excellence Everywhere White Paper, which included proposals to turn every state primary school in England into an academy by 2020.
NUT deputy general secretary Kevin Courtney sent an open letter to Ms Morgan on Wednesday, outlining concerns that the Department for Education's plans are founded on 'tortured statistics'.
In the letter, he wrote: "You propose the forcible academisation of 17,000 primary schools. However, and astonishing for such a far-reaching proposal, there is no evidence section in the White Paper to support this belief.
"Can you explain why you have not produced evidence which shows academy schools doing better than comparable local authority schools?"
In an address to journalists at the NUT's spring conference in Brighton, Mr Courtney said the department was misleading people by comparing the progress of sponsored academies - failing state schools forced to become an academy as part of a government intervention strategy - with successful local authority control schools.
He said: "They (the department) have given us absolutely tortured statistics to justify this huge proposal. They say the results show primary-sponsored academies opened for two years have improved their results by 10%, more than double the rate of improvement in local authority-maintained schools.
"That is statistically meaningless. They are not comparing like for like.
"It is like me as a not very good jogger - if I trained for another four hours a week I would get quite a lot faster, and if (Olympic gold winner) Mo Farah trained for another four hours a week he wouldn't improve at all because he's already going as fast as you can go.
"They are comparing schools that are already doing well and saying they have not improved much in the last two years.
"They are already as far as you can get - of course they haven't improved much. Whereas schools that aren't doing well can improve."
He said the real comparison should be between struggling academies and struggling local authority-maintained schools.
Continuing the running analogy, he said: "When you look at those statistics, you find the local authority jogger does better than the academy jogger."
In its White Paper, the Department for Education said it believed that "the fastest and most sustainable way for schools to improve is for government to trust this country's most effective education leaders, giving them freedom and power, and holding them to account for unapologetically high standards for every child, measured rigorously and fairly".
Teachers could strike over academisation
Learning how to study is key to your child’s revision plan
The Easter holidays are upon us: a break full of joy and chocolate for younger children, but for those old enough to be concerned about important exams, a time of revision, and more revision. Candidates for GCSEs, AS-levels and A-levels, and their parents, will spend the next few weeks either revising, worrying about revising and – too soon – worrying about not having done enough revising. But it does not have to be so traumatic.
Parents can feel exasperated when trying to encourage their offspring to study. But their children are not being deliberately difficult: they often simply don’t know what to do. As one earnest student said, “Teachers tell us what to study, but nothing about how to do it.”
Susan Harris, a mother of two teenagers, told me: “In my experience, schools don’t proactively work out how best to help children actually study. Early on, there is little guidance on the practical side of things, even down to the simplest aspect like how to summarise your notes. Strategies suggested for my children’s revision were non-existent in Year 7 and 8.
“I felt it was down to us as parents to find books about study skills and to try and help our children at home. Schools just need to teach them how to learn and teach them early.”
Many young people want to succeed but often have very limited learning and study skills. Frequently, study technique is described as a concoction of reading and highlighting notes, with perhaps some essay planning thrown in for good measure.
Yet if these haven’t worked in the past, they won’t work now.
Teenage learners generally fall into three camps: the few who instinctively know how to tackle revision; those who feel overwhelmed and procrastinate; or the largest group, who underestimate the amount and depth of work they need to do.
From a young age, children need opportunities to learn about applying the right learning strategy for the right task. These are teachable, learnable skills. Research suggests that learning these skills can even make up for IQ and lack of prior knowledge. In educational circles, this model of learning is known as a skill of “meta-cognition”, learning to learn.
We need to be more proactive in involving our young people in conversations about how they can approach learning. I teach at Harrow School, where in our Learning Support Department we work with boys to help them plan their study goals and break these down into small manageable steps. We talk about how they can monitor their progress and we work together to review how things have gone. So where to begin? Here are ten tips to get started.
1. Get into the mindset
Start by considering your work environment. Declutter. Bin random papers in your files and have a dedicated spot for all your basic work materials including highlighters, Post-its and files neatly labelled. Dedicate a notice board space for Post-it notes, schedules and a motivational quote or two.
2. Honestly reflect
What went well and importantly, not so well in previous years? What were the strengths of your approach? What could have been improved? Were there gaps in your knowledge? Did you leave the revision until too late? It is only by engaging in honest assessment that you can make the necessary changes.
3. Plan a consistent approach
Use a consistent colour system to highlight dates so you can easily lift the information you may need to learn by rote later. Cue cards can be a very useful way to learn key facts. A useful website for producing interactive cue cards is: cram.com
4. Monitor your starting point
Audit your current level of knowledge by rag-rating your existing notes – highlighting green what you know, amber what you know a little and red what you don’t know at all. Fill in your knowledge gaps by revisiting topics and then check your understanding by talking it over with your teacher.
5. Be proactive, not passive
Be aware that re-reading copious notes can be very time consuming with little pay-off. Work for short bursts on this activity, up to 40 minutes at a time. Make it an interactive rather than passive process by indicating in the margin where you are unsure.
6. Add tools to your learning kit
Find out how you learn best at brainboxx.co.uk. Don’t get too hung upon what type of learner you are but consider how you might use this information to maximise your learning. For example, if you have inclination towards being an auditory learner, a dictaphone may be useful to record information to replay before you fall asleep. Visit getrevising.co.uk for more ideas.
7. Timing is key
Calculate – realistically – the time required for each task to be done and stick to the plan. Think carefully about what needs to be done in what order, numbering the tasks and ticking them off as you achieve them. Also, don’t peak too early: you may devise cue cards during the Easter break but you will not want to expend effort learning these until nearer the exam.
8. Master your schedule
Refer frequently to your revision schedule, keeping on top of what has been done and what is left to be completed.
9. Be kind to yourself
Revision cannot and should not take 12 hours a day. Decide when would be the best time for you to work. Plot time into your day for exercise and seeing friends but do not deviate from achieving your goals.
10. Evaluate progress towards goals
Keep a reflection journal – it takes five minutes to complete once a week, honestly! Use simple headers such as: What do I want to achieve? How am I going to
do it? How did it go?
Learning how to study is key to your child’s revision plan
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)
-
مذكرات اللغة الفرنسية الثانية متوسط │ Fiches pédagogiques de français nouveau programme 2am تحميل PDF للتحميل اضغط هنا مذكرات...
-
م ؤلفات المعهد الوطني لمستخدمي التربية وتحسين مستواهم Ouvrages de l’institut national de formation et de perfectionnement du personnel d...
-
Singapour, un modèle pour faire réussir les élèves ? La cité-Etat asiatique a obtenu le plus haut score dans l’enquête PISA, qui év...