بن غبريت تكشف أن عدد المترشحين للبكالوريا فاق 818 ألف
تثمين الخبرة للأساتذة المتعاقدين "مقبول مبدئيا" ونتائج المفاوضات هذا الأحد
أفادت وزيرة التربية الوطنية نورية بن غبريت أمس بأن اقتراح تثمين الخبرة المهنية للأساتذة المتعاقدين “مقبول مبدئيا”، كاشفة أن نتائج المفاوضات مع الوظيف العمومي سيعلن عنها الأحد المقبل.
وأوضحت بن غبريت في تصريح للصحافة، على هامش لقائها مع مديري التربية على المستوى الوطني، أن دائرتها الوزارية “تنتظر رد مديرية الوظيف العمومي حول طرق تجسيد هذا الاقتراح على أرض الواقع”، في إشارة إلى عدد النقاط المتعلقة بالخبرة المهنية التي ستضاف للناجحين، إضافة إلى نتائج الامتحان الكتابي والشفهي، داعية هؤلاء إلى عدم التخوف من المسابقة، “كون حظوظ النجاح متوفرة”، خصوصا بعد أن تم توسيع الاختصاصات هذه السنة إلى 28 فرعا جديدا، على غرار العلوم السياسية وعلوم الاتصال والحقوق والاقتصاد وبعض الاختصاصات العلمية الأخرى. وفي المقابل، صرحت الوزيرة بن غبريت أن مطلب الإدماج الذي أبدى الأساتذة المتعاقدون تمسكهم به ومواصلتهم لمسيرة “الكرامة” من ولاية بجاية نحو العاصمة، “غير ممكن، وأن القانون واضح ولا يسمح بذلك”. في سياق ذي صلة، كشفت وزيرة التربية الوطنية أن مصالح الديوان الوطني للمسابقات والامتحانات أحصت نحو 818 ألف و512 مترشح لامتحان شهادة البكالوريا، وذلك في الفترة الممتدة ما بين 29 ماي و2 جوان المقبل، فيما سيجتاز نحو 559 ألف و926 تلميذ امتحان شهادة التعليم المتوسط الذي سيجري في الفترة ما بين 24 و26 ماي القادم، إلى جانب أزيد من 705 ألف و460 تلميذ مقبل على اجتياز امتحان مرحلة نهاية التعليم الابتدائي الذي حدد يوم 22 ماي المقبل.
وأما بخصوص لقائها مع نواب المجلس الشعبي الوطني في إطار لجنة التربية والتعليم العالي والبحث العلمي والشؤون الدينية للرد على انشغالاتهم حول مناهج الجيل الثاني من برامج التعليم، أكدت المسؤولة ذاتها أن هذا اللقاء سيكون يوم 4 أفريل المقبل، فضلا عن لقاء آخر يجمعها بأعضاء لجنة المالية.
وأوضحت بن غبريت في تصريح للصحافة، على هامش لقائها مع مديري التربية على المستوى الوطني، أن دائرتها الوزارية “تنتظر رد مديرية الوظيف العمومي حول طرق تجسيد هذا الاقتراح على أرض الواقع”، في إشارة إلى عدد النقاط المتعلقة بالخبرة المهنية التي ستضاف للناجحين، إضافة إلى نتائج الامتحان الكتابي والشفهي، داعية هؤلاء إلى عدم التخوف من المسابقة، “كون حظوظ النجاح متوفرة”، خصوصا بعد أن تم توسيع الاختصاصات هذه السنة إلى 28 فرعا جديدا، على غرار العلوم السياسية وعلوم الاتصال والحقوق والاقتصاد وبعض الاختصاصات العلمية الأخرى. وفي المقابل، صرحت الوزيرة بن غبريت أن مطلب الإدماج الذي أبدى الأساتذة المتعاقدون تمسكهم به ومواصلتهم لمسيرة “الكرامة” من ولاية بجاية نحو العاصمة، “غير ممكن، وأن القانون واضح ولا يسمح بذلك”. في سياق ذي صلة، كشفت وزيرة التربية الوطنية أن مصالح الديوان الوطني للمسابقات والامتحانات أحصت نحو 818 ألف و512 مترشح لامتحان شهادة البكالوريا، وذلك في الفترة الممتدة ما بين 29 ماي و2 جوان المقبل، فيما سيجتاز نحو 559 ألف و926 تلميذ امتحان شهادة التعليم المتوسط الذي سيجري في الفترة ما بين 24 و26 ماي القادم، إلى جانب أزيد من 705 ألف و460 تلميذ مقبل على اجتياز امتحان مرحلة نهاية التعليم الابتدائي الذي حدد يوم 22 ماي المقبل.
وأما بخصوص لقائها مع نواب المجلس الشعبي الوطني في إطار لجنة التربية والتعليم العالي والبحث العلمي والشؤون الدينية للرد على انشغالاتهم حول مناهج الجيل الثاني من برامج التعليم، أكدت المسؤولة ذاتها أن هذا اللقاء سيكون يوم 4 أفريل المقبل، فضلا عن لقاء آخر يجمعها بأعضاء لجنة المالية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق