تُحاول وزيرة التربية
الوطنية، نورية بن غبريت، استب
اق أي حركة احتجاجية يمكن أن تؤثر على السير ا
لحسن
للسنة الدراسية الجارية 2015-2016
وتفادي الاضطرابات التي لم تتوقف منذ قرابة 10
سنوات في قطاع التربية، وذلك عبر اللقاء
الذي سيعقده ممثلو الوزارة الوصية مع ممثلي
ج
ميع النقابات يوم غد الأحد، والذي سيكو
ن عبارة عن ردود عن الانشغالات التي رفع
تها
النقابات، خاصة تلك العالقة منذ
سنوات، وسيُحدد هذا اللقاء مصير ال
علاقة بين
الوزارة والنقابات خلال السنة الجارية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق