قصة شابة استطاعت خداع مؤسس فيسبوك
"مارك زوغربيرغ" و جعله يرد على تعليقها
في أحد منشوراته بعد أن نسجت
قصة كاذبة
صدقها الكثيرون من بينهم الموظفين في فيسبوك
و مارك زوغربيرغ بنفسه.
تبين بعد ذلك أن القصة مجرد نسج من الخيال
حيث ذكر المصدر أن "هاشم" كتبت بعد ذلك منشورا
على صفحتها الخاصة تخبر
فيها اصدقائها أن القصة
عبارة عن فيلم درامي من إنتاجها وإخراجها
و لعبت فيه دور
البطلة، ما جعل مارك زوغربيرغ
يصدق ذلك ويتعاطف مع الشابة
التي استعملت مشاعر
مزيفة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق