الندوة الوطنية -كلمة السيدة الوزيرة
أشرفت معالي وزيرة التربية الوطنية، السيدة نورية بن غبريت، يوم الخميس 25 أوت 2016 على الندوة الوطنية لمديري التربية حول الدخول المدرسي 2016-2017 بمقر وزارة التربية الوطنية بالمرادية الجزائر.
بعد السلام الوطني ألقت معالي الوزيرة كلمة تطرقت خلالها إلى عدة نقاط بدءا بتأكيدها على ضرورة التجسيد الميداني للسياسة المسطرة من طرف وزارة التربية الوطنية ووجوب مديري التربية أن يكونوا قياديين حقيقين والتسيير ميدانيا وبكل شفافية وبمساهمة الجميع.
وعن هذا التسيير الذي أسمته السيدة الوزيرة الذكاء الجماعي طالبت مديري التربية أن يكون تسييرهم مبني على نظرة استشرافية حسب المخطط الذي وضعته الوزارة للفترة الممتدة من 2016 إلى 2019 الذي يستند للمرجعية الدستورية والقانون التوجيهي للتربية الوطنية.
كما شددت السيدة الوزيرة على الالتزام التام لكل واحد والعمل والكثير من التضحيات التي لا يمكنها أن تكون في مستوى تلك التي قدمها شهدائنا الأبرار إبان الثورة التحريرية، مما جعل وزارة التربية أن تقرر تخصيص موضوع الدرس الافتتاحي للسنة الدراسية 2016-2017 لدراسة البعد الانساني والأسري لعدد من أبطال ثورة التحرير المجيدة. كما تحدثت السيدة الوزيرة عن الرداءة التي قالت أنها عدو يستوجب القضاء عليه للوصول الأفضل في التسيير والنتائج المدرسية والعلاقات مع الشركاء والمجتمع ككل وذلك بالاستراتيجية الوطنية للمعالجة البيداغوجية وتكوين الأساتذة وتسيير شفاف وتجسيد ميثاق أخلاقيات القطاع ميدانيا. بعد ذلك تفضل السيد الأمين العام لوزارة التربية الوطنية بكلمة قدم معطيات وأرقام عن جديد القطاع، كما تدخل السيد المفتش العام لوزارة التربية بدوره بإعطائه أيضا حصيلة نشاطات المفتشية العامة والمفتشية العامة للبيداغوجية.
بعد لقاء للسيدة الوزيرة مع الأسرة الإعلامية أجابت خلاله على أسئلة تخص قضايا الساعة لقطاع التربية الوطنية، تم الاستماع في جلسة مغلقة إلى انشغالات واقتراحات مديري التربية حيث تمت مناقشتها مطولا.
بعد السلام الوطني ألقت معالي الوزيرة كلمة تطرقت خلالها إلى عدة نقاط بدءا بتأكيدها على ضرورة التجسيد الميداني للسياسة المسطرة من طرف وزارة التربية الوطنية ووجوب مديري التربية أن يكونوا قياديين حقيقين والتسيير ميدانيا وبكل شفافية وبمساهمة الجميع.
وعن هذا التسيير الذي أسمته السيدة الوزيرة الذكاء الجماعي طالبت مديري التربية أن يكون تسييرهم مبني على نظرة استشرافية حسب المخطط الذي وضعته الوزارة للفترة الممتدة من 2016 إلى 2019 الذي يستند للمرجعية الدستورية والقانون التوجيهي للتربية الوطنية.
كما شددت السيدة الوزيرة على الالتزام التام لكل واحد والعمل والكثير من التضحيات التي لا يمكنها أن تكون في مستوى تلك التي قدمها شهدائنا الأبرار إبان الثورة التحريرية، مما جعل وزارة التربية أن تقرر تخصيص موضوع الدرس الافتتاحي للسنة الدراسية 2016-2017 لدراسة البعد الانساني والأسري لعدد من أبطال ثورة التحرير المجيدة. كما تحدثت السيدة الوزيرة عن الرداءة التي قالت أنها عدو يستوجب القضاء عليه للوصول الأفضل في التسيير والنتائج المدرسية والعلاقات مع الشركاء والمجتمع ككل وذلك بالاستراتيجية الوطنية للمعالجة البيداغوجية وتكوين الأساتذة وتسيير شفاف وتجسيد ميثاق أخلاقيات القطاع ميدانيا. بعد ذلك تفضل السيد الأمين العام لوزارة التربية الوطنية بكلمة قدم معطيات وأرقام عن جديد القطاع، كما تدخل السيد المفتش العام لوزارة التربية بدوره بإعطائه أيضا حصيلة نشاطات المفتشية العامة والمفتشية العامة للبيداغوجية.
بعد لقاء للسيدة الوزيرة مع الأسرة الإعلامية أجابت خلاله على أسئلة تخص قضايا الساعة لقطاع التربية الوطنية، تم الاستماع في جلسة مغلقة إلى انشغالات واقتراحات مديري التربية حيث تمت مناقشتها مطولا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق